Al Moqatel - ذاكرة الزمن

ذاكرة الزمن

الحدث			تصنيفه
الدولة

100

146315 حدث

التاريخ	الحدث	تصنيفه	الدولة
5/11/1977	محادثات في دمشق بين سركيس والأسد، اللذين أيدا تطبيق المرحلة الثالثة من اتفاق شتورا، التي تنص على انسحاب المقاتلين الفلسطينيين إلى العرقوب، وانتشار الجيش اللبناني على طول الحدود مع إسرائيل.	سياسي	لبنان/سورية
9/11/1977	أبلغ الرئيس أنور السادات مجلس الشعب المصري خلال افتتاح الدورة الجديدة برغبته في زيارة إسرائيل.	سياسي	مصر/إسرائيل
13/11/1977	الصومال تلغي اتفاق الصداقة الموقع مع الاتحاد السوفيتي، وتلغي "التسهيلات العسكرية" الممنوحة للسوفيت، وتطرد الخبراء السوفييت، وتقطع علاقاتها الدبلوماسية مع كوبا. اتهمت الصومال الاتحاد السوفيتي وكوبا بدعم النظام العسكري الماركسي الجديد في إثيوبيا برئاسة الكولونيل مينجستو هايلي مريام "تولى السلطة في فبراير 1977"، ومده بالأسلحة. الولايات المتحدة تعلن في اليوم التالي أن الصومال أصبحت "في وضع أفضل بكثير لاتباع سياسة خارجية غير منحازة فعلاً".	سياسي	الصومال/الاتحاد السوفيتي
15/11/1977	مناحيم بيجين يدعو رسمياً السادات إلى زيارة إسرائيل، ويوجه دعوة مماثلة إلى الأسد والملك حسين وإلياس سركيس. في اليوم نفسه، صرح السادات أنه لا يضع أي شروط لزيارته إلى القدس.	سياسي	مصر/إسرائيل
15/11/1977	مظاهرات عنيفة في إيران، وخصوصاً في جامعة طهران تستمر عشرة أيام.	سياسي	إيران
16/11/1977	أنور السادات يزورر سورية لمدة يومان، والأسد يبلغه معارضته لزيارته المحتملة إلى إسرائيل. أكد السادات مجدداً في ختام زيارته (في 17 نوفمبر) عزمه على القيام بالزيارة إلى إسرائيل، موضحاً أنه اتخذ قراراً حول هذه المبادرة بعد عودته من جولة في عدد من الدول بينها رومانيا وإيران. في اليوم نفسه أعلنت مصر وإسرائيل الزيارة ستتم من 19 إلى 21 نوفمبر.	سياسي	مصر/سورية
17/11/1977	استقالة وزير الخارجية المصري إسماعيل فهمي؛ احتجاجاً على مبادرة السادات، وتعيين بطرس غالي وزير دولة للشؤون الخارجية.	سياسي	مصر
19/11/1977	السادات في إسرائيل في زيارة استغرقت 44 ساعة. نقلت محطات التلفزيون في العالم مباشرة وصول السادات والجزء الأكبر من زيارته، التي تمت وسط إجراءات أمنية استثنائية حشدت إسرائيل في إطارها عشرة آلاف عسكري. أجرى السادات سلسلة من اللقاءات مع رئيس الحكومة مناحيم بيجين، وأدى صلاة عيد الأضحى في المسجد الأقصى، وزار كنيسة القيامة ونصب المحرقة في 20 نوفمبر، ألقى السادات كلمة في البرلمان الإسرائيلي "الكنيست" عدد فيها النقاط الخمس، التي يجب أن يستند إليها سلام عادل ودائم، ثم عاد في اليوم التالي للقاء نواب كتلة حزب العمل في البرلمان. ردود فعل متفاوتة على زيارة السادات إلى إسرائيل: دمشق تعلن يوم 19 نوفمبر يوم حداد وطني. اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تدعو سكان الضفة الغربية إلى إضراب عام.. ليبيا تطالب بإجراءات لمقاطعة مصر وبتشكيل جبهة للرفض. المملكة العربية السعودية تعلن أنها متمسكة بقرارات قمتي الجزائر والرباط.. العراق يدين "الانحراف الخطير"، اليمن الجنوبي والجزائر يعلنان معارضتهما. الملك حسين ينتقد "المبادرات الفردية"، لكنه يدعو العرب إلى عدم اتخاذ "مواقف سلبية"، الحبيب بوررقيبة يكلف زوجته الوسيلة، التي كانت في مصر نقل تهانيه إلى السادات، قبل أن ينتقد وزيرُ الخارجية التونسي في اليوم التالي الزيارة. الإمارات العربية المتحدة تعبر عن أسفها، لكنها تطلب من الدول العربية عدم المبالغة في معارضتها. المغرب وسلطنة عمان والسودان أيدت الزيارة. ارتياح وتأييد أمريكي، وإدانة سوفيتية، وترحيب أوروبي بالزيارة.	سياسي	مصر/إسرائيل
21/11/1977	عاد السادات إلى القاهرة، حيث كان في استقباله عشرات الآلاف من الأشخاص، الذين اصطفوا على جانبي الطريق بين المطار ومقر الرئاسة المصرية لتحيته.	سياسي	مصر
25/11/1977	وزير الخارجية السوري عبدالحليم خدام يتعرض لمحاولة اغتيال في مطار أبو ظبي قتل فيها وكيل وزارة الخارجية في الإمارات العربية سيف غباش، أعدم منفذ هذه العملية وهو عامل بناء فلسطيني يدعى صالح محمد خالد في أبو ظبي. أدت هذه العملية إلى قطع الجهود لتحقيق تقارب بين العراق وسورية، التي حملت بغداد مسؤولية العملية.	سياسي	سورية
2/12/1977	جبهة الرفض "تعقد أول مؤتمر لها في طرابلس لمدة 4 أيام بمشاركة سورية والعراق ومنظمة التحرير والجزائر وليبيا واليمن الجنوبي". وصفت القمة زيارة السادات إلى القدس بـ "الخيانة العظمى" ودعت الدول العربية إلى دعم سورية اقتصادياً ومالياً وعسكرياً، وقررت الدول المشاركة تجميد علاقاتها الدبلوماسية مع مصر.	سياسي	ليبيا
4/12/1977	جان بيديل بوكاسا يتوج نفسه إمبراطوراً على جمهورية أفريقيا الوسطى باسم بوكاسا الأول، بعد استيلائه على السلطة في انقلاب في 1 يناير 1966. في 20 سبتمبر 1979 قام ديفيد داكو بانقلاب أطاح بوكاسا وألغى النظام الإمبراطوري، وحكم على بوكاسا بالإعدام في 12 يونيه، لكن العقوبة خففت إلى السجن المؤبد 1987.	سياسي	أفريقيا الوسطى
5/12/1977	السادات يعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع سورية والجزائر وليبيا والعراق واليمن الجنوبي.	سياسي	مصر/سورية/الجزائر/ليبيا/العراق/اليمن الجنوبي
7/12/1977	تشكيل "لجنة للدفاع عن الحريات وحقوق الإنسان" في إيران.	سياسي	إيران
11/12/1977	اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ترد الاعتبار لدينج هسياو بينج وتعيده إلى منصبه؛ لبدء مرحلة انفتاح في الصين "1977". "كان دينج الأمين العام للجنة من 1956 إلى 1967، ثم أقصاه ماو بعد أن اتهمه بالرجعية؛ ليعين هواكو فينج مكانه". انسحب دينج من الحياة السياسية في 1987، ولكنه بقي يتمتع بنفوذ كبير حتى وفاته 1997.	سياسي	الصين
14/12/1977	افتتاح "مؤتمر القاهرة" ، الذي دعا إليه السادات بعد خمسة أيام من عودته من إسرائيل "كل الأطراف المعنية بالنزاع في الشرق الأوسط" بما فيها الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة وإسرائيل استمر 9 أيام. حضر المؤتمر مسؤولون رفيعو المستوى من مصر وإسرائيل والولايات المتحدة ومراقبون عن الأمم المتحدة والفاتيكان. اعترض الوفد الإسرائيلي على رفع علم منظمة التحرير الفلسطينية، عند مدخل فندق "مينا هاوس" حيث عقد المؤتمر، وعلى وجود مقعد شاغر مخصص للمنظمة الفلسطينية. انتهى المؤتمر في 22 ديسمبر وقال المصريون إنه "سمح بردم الهوة جزئياً بين مصر وإسرائيل وإنه لم يؤجل بل "علق" إلى ما بعد قمة بين بيجين والسادات في 25 ديسمبر.	سياسي	مصر
14/12/1977	رئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيجن في واشنطن لمدة 5 أيام، حيث يعرض للرئيس جيمي كارتر خطة للسلام تقضي ببقاء الجيش الإسرائيلي في الأراضي المحتلة، ومنح "المقيمين" العرب في الضفة الغربية وقطاع غزة "إدارة ذاتية" "موضحاً بعد بضعة أيام أنها تعني "حكماً ذاتياً"" وبقاء القدس موحدة وضمان أن لا يبقى اللاجئون الفلسطينيون الموزعون في الشرق الأوسط مرتبطين بالتبرعات الدولية. رفض العالم العربي والاتحاد السوفيتي الخطة، وأيدتها واشنطن، بينما لم تتخذ مصر أي موقف حيالها.	سياسي	إسرائيل/أمريكا
15/12/1977	أقيمت العلاقات الدبلوماسية على مستوى سفراء بين الصين والولايات المتحدة.	سياسي	الصين/أمريكا
15/12/1977	إغلاق ثلث الجامعات في تركيا بعد تصاعد عنف الفصائل اليمينية المتطرفة "250 عملية اغتيال سياسي من بداية العام".	سياسي	تركيا
15/12/1977	اعتداء على حانة في العاصمة جيبوتي يرتادها العسكريون الفرنسيون: قتيلان و31 جريحاً بينهم ثلاثون عسكرياً فرنسياً.	سياسي	جيبوتي