ثبت الأعلام الواردة في البحث

1. إدوارد دالادييه

-        وُلد في عام 1884، أصبح نائباً عن الحزب الراديكالي الاشتراكي الفرنسي منذ عام 1919.

-        أصبح رئيساً لوزراء فرنسا خلال عامي 1933-1934.

-        عُين وزيراً للدفاع الوطني خلال عامي 1936-1937 بعد دخوله الجبهة الشعبية.

-        بعد انشقاق تحالف اليسار، تولى رئاسة مجلس الوزراء في أبريل 1938، بجانب وزير الدفاع.

-        عدم استقرار الوضع الداخلي في فرنسا أجبره على الخضوع لهتلر، والتوقيع مرغماً على اتفاقات ميونيخ في أكتوبر 1938، ما أدى إلى انفصاله عن الجبهة الوطنية التي انتقدت إذعانه  لهتلر.

-        كانت سياسته مترددة، ولم يتخذ مواقف حازمة إلا عندما أصر على الوفاء بالتزاماته تجاه بولندا عام 1939.

2. أودلف هتلر

-        وُلد في النمسا عام 1889 في مدينة برونو.

-        أصبح مستشاراً لألمانيا منذ 30 يناير 1933.

-        أعاد إحياء الروح القومية بعد فرض نظامه على ألمانيا من خلال إعلام جيد.

-        تخلص من المعارضة الداخلية تارة بالمكر وأخرى بالقوة.

-        أعلن ضم النمسا في 13 مارس 1938 إلى ألمانيا، تقبلت القوى الأوروبية الواقع الجديد بسلبية، ما شجعه على طرح مطالب أخرى.

-        خلال الحرب العالمية الثانية، نجح في إخضاع معظم دول أوروبا لسيطرته بالقوة المسلحة، حتى كانت النهاية المأسوية له ولألمانيا.

3. بنيتو موسوليني

-        وُلد في إيطاليا عام 1883 في مدينة دوفيادي بريدابيو.

-        تسلم السلطة في إيطاليا عام 1922.

-        تأثر به هتلر، وتفوق التلميذ على معلمه.

-        انتهج سياسة عدائية تجاه بريطانيا وفرنسا.

-        احتل أثيوبيا عام 1935، وشملت أطماعه كورسيكا، وتونس، وجيبوتي، ونيس.

-        لعب، على الرغم من ضعف بلاده، مقارنة بألمانيا، دور الوسيط من أجل السلام في أوروبا في مؤتمر ميونيخ 1938.

4. ماجينو Maginot

-        رجل سياسة فرنسي، وُلد في باريس عام 1877، وتوفي عام 1932.

-        رُشح عضواً عن اليسار الديموقراطي في الفترة بين 1910-1932.

-        عُين نائب وزير الخارجية أثناء الحرب العالمية الأولى من ديسمبر 1913 حتى يونيه 1914.

-        أُصيب في الحرب العالمية الأولى.

-        عُين وزيراً للإسكان من 1920 إلى 1924.

-        عُين وزيراً للحربية من 1929 إلى 1932، وفي هذا المنصب حصل من البرلمان على التمويلات الموجهة لبناء خط تحصينات من ناحية الشرق، وهي الحصون التي حملت اسمه.