إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / موضوعات دينية / أنبياء الله: تعريف وتاريخ




منظر علوي وجانبي للسفينة
آثار سد مأرب
أثر سفينة نوح
نحت في الجبل
مجسم لهيكل سليمان
مصحف عثمان
مكة المكرمة
مقام يحيى عليه السلام
المسجد الحرام
الكعبة المشرفة
بحيرة لوط عليه السلام
ختم الرسول - صلى الله عليه وسلم ـ
رسالة الرسول - صلى الله عليه وسلم ـ إلى أمير البحرين
رسالة الرسول - صلى الله عليه وسلم ـ إلى هرقل
رسالة الرسول - صلى الله عليه وسلم ـ إلى النجاشي
رسالة الرسول - صلى الله عليه وسلم ـ إلى المقوقس
رسالة الرسول - صلى الله عليه وسلم ـ إلى كسرى
صناعة الدروع والأسلحة
غار ثور
قبر أيوب عليه السلام

من مولد النبي إلى إرهاصات النبوة
من البعثة إلى الهجرة
من تأسيس الدولة إلى الوفاة
أولو العزم
نسب الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ
ارتفاع الجبال عن سطح البحر
شجرة أبناء آدم
قبة الصخرة والمسجد الأقصى

أهم الأصنام
ممالك اليمن
أوضاع اليهود بعد وفاة سليمان عليه السلام
هجرة إبراهيم عليه السلام
هجرة الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ
مراحل توحيد شبه الجزيرة العربية
أصحاب الرس
أصحاب السبت
أصحاب القرية
مكانا هبوط آدم وحواء
الوضع السياسي قبل البعثة
اتساع مملكة داود عليه السلام
توزيع الجنس البشري
بعثة نوح عليه السلام
بعثة هود عليه السلام
بعثة لوط عليه السلام
بعثة إلياس عليه السلام
بعثة أيوب عليه السلام
بعثة إدريس عليه السلام
بعثة إسماعيل عليه السلام
بعثة إسحاق عليه السلام
بعثة يونس عليه السلام
بعثة يوسف عليه السلام
بعثة داود عليه السلام
بعثة يعقوب عليه السلام
بعثة سليمان عليه السلام
بعثة صالح عليه السلام
بعثة شعيب عليه السلام
بعثة عيسى عليه السلام
بعثة ذي الكفل عليه السلام
بعثتا زكريا ويحيى عليهما السلام
حادث الفيل
خروج موسى من مصر
خروج موسى وهارون
رحلة محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى الشام
شبه الجزيرة العربية
طريق حج الأنبياء
عودة موسى إلى مصر
عبور بني إسرائيل
غزوات الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ
ذرية نوح عليه السلام
قوم تُبع



ملحق

ملحق

تعداد بني إسرائيل وقت النزوح العظيم

فالتوراة المؤلفة قدرت من خرجوا بـ600 ألف، عدا الأطفال. ومعنى ذلك أن إجماليهم بمصر يقدر بمليون ونصف نسمة (حيث لم يُصاحب موسىu في خروجه كل بني إسرائيل).

ومن كتاب قصص الأنبياء المسمى "بالعرائس" لإسحاق الثعلبي، كان عدد قوم موسى يراوح بين مليون وسبعمائة ألف ومليون وخمسمائة ألف، وكان عسكر فرعون مائة ألف حصان أدهم.

ومن كتاب "بدائع الزهور في وقائع الدهور، للشيخ محمد الحنفي، من قول السدي عن وهب بن منبه: كان مع يعقوبu اثنان وسبعون إنساناً من رجال ونساء، ومازالوا في مصر حتى خرج موسىu بطائفة من بني إسرائيل بلغت ستمائة ألف وخمسمائة وسبعة وسبعين رجلاً غير النساء والأطفال.

ومن سفر الخروج (14-8): "وعلى الرغم من حذره فإن الفرعون غير رأيه فعلاً، وتبع موسى وقومه في ستمائة عربة من خيرة عرباته يسوقها نخبة من فرسانه".

والرواية المؤكدة هي قدوم سيدنا يعقوبu لمصر ومعه 70 نفساً. وبفرض أن عدد النساء ربع هذا العدد فيصير الباقي من رجال وأولاد 52 نفساً عام 1650 ق. م. وأن متوسط سن الإنجاب ستون عاماً، طبقاً للمتوسط الحسابي المذكور سلفاً، ولعدم الانحياز خفضنا تلك السن لتصبح خمسين عاماً،  مع العلم بأن أواسط الأعمار في هذا الرعيل وما قبله تفوق 120 سنة، كما سنحسب نسبة الوفيات 10% بما فيها الكم الضخم لضحايا عمليات تذبيح المواليد في عهدي الفرعونين. والتي دامت قرابة 30 عاماً، مع أن معدلها يفوق الوفيات الطبيعية، إضافة إلى أنها تقطع بشكل مؤثر سلسلة الإكثار وتؤثر بعمق على دورة الإنجاب المعتادة عندهم، ومعنى ذلك أن حسابنا أسقط جزئياً أثر عمليات التذبيح. ويعتمد تعدادنا أيضاً متوسط إنجاب 4 بوصف ذلك حساباً كلياً. وهذا يتنافى والواقع الفعلي، فإسحاق أنجب اثنين، وكل من يوسف وعمران وموسى اثنين. مع الأخذ في الحسبان أنه في فترة الفرعونين على مدار 70 عاماً، كانت هناك ندرة في معدلات الإنجاب المرتفع التي تزيد عن 4 أبناء ـ بصرف النظر عن التذبيح ـ نظراً للظروف المعيشية المتدنية لهم في ظل عبوديتهم للمصريين، وأخيراً فترة مكوثهم بمصر 234 عاماً.

وبفرض أن الدفعة الأولى وهي 52 نفساً، ستنجب مجتمعة بعد 30 عاماً لتفاوت الأعمار بينهم:

·    عام 1620: الصافي بعد الوفاة  47 فرداً × 4 = 188 فرداً.

·    عام 1570: الصافي بعد الوفاة 170 فرداً × 3/4 ذكور × 4 = 510 فرداً.

·    عام 1520: الصافي بعد الوفاة 1240 فرداً × 3/4 ذكور ×4 = 1380 فرداً.

·    عام 1470: الصافي بعد الوفاة 1240 فرداً × 3/4 ذكور × 4 = 3720 فرداً.

·    عام 1420 نهاية الزمن الصافي بعد الوفاة 3350 فرداً × 3/4 ذكور = 10 آلاف فرد.

ولو أضفنا إليهم 2500 أنثى "زوجة" لصار إجمالي العدد في مصر 12500 فرد، أي حوالي 13 ألف إسرائيلي، وإذا زدنا بـ 2000 آخرين سواقط وأخطاء طبيعية، لوصل العدد في أعلى حساباته إلى خمسة عشر ألفاً.