إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / موضوعات دينية / من وصايا الرسول، عليه الصلاة والسلام









أولاً: الأحاديث التي تبدأ بكلمة " أَلا أُنَبِّئُكُمْ"

ثانياً: الأحاديث التي تبدأ بكلمة "أَلا أُنَبِّئُكُمْ ... ألا أدلكم ... ألا أخبركم"

·   ]أَلا أُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرِ أَعْمَالِكُمْ وَأَزْكَاهَا عِنْدَ مَلِيكِكُمْ وَأَرْفَعِهَا فِي دَرَجَاتِكُمْ وَخَيْرٌ لَكُمْ مِنْ إِنْفَاقِ الذَّهَبِ ‏وَالْوَرِقِ وَخَيْرٌ لَكُمْ مِنْ أَنْ تَلْقَوْا عَدُوَّكُمْ فَتَضْرِبُوا أَعْنَاقَهُمْ وَيَضْرِبُوا أَعْنَاقَكُمْ قَالُوا بَلَى قَالَ ذِكْرُ اللَّهِ تَعَالَى[ (سنن الترمذي، الحديث الرقم 3299).

·   ]‏أَلا أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ ثَلاثًا قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ r قَالَ الإِشْرَاكُ بِاللَّهِ وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ أَلا وَقَوْلُ ‏‏الزُّورِ[ (صحيح البخاري، الحديث الرقم 2460).

·   ]أَلا أُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرِكُمْ؟ خِيَارُكُمْ أَطْوَلُكُمْ أَعْمَارًا وَأَحْسَنُكُمْ أَعْمَالا[ (مسند أحمد، الحديث الرقم 6914).

·   ]ألا أدلكم على أكرم أخلاق أهل الدنيا والآخرة؟ أن تصل من قطعك وتعطي من حرمك وتعفو عمن ظلمك[1][.

·   ]أَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يَمْحُو اللَّهُ بِهِ الْخَطَايَا وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ؟ إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ وَكَثْرَةُ الْخُطَا إِلَى الْمَسَاجِدِ وَانْتِظَارُ الصَّلاةِ بَعْدَ الصَّلاةِ فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ[ (سنن الترمذي، الحديث الرقم 47).

·   ]أَلا أُخْبِرُكُمْ بِأَفْضَلَ مِنْ دَرَجَةِ الصِّيَامِ وَالصَّلاةِ وَالصَّدَقَةِ؟ إِصْلاحُ ذَاتِ الْبَيْنِ وَفَسَادُ ذَاتِ الْبَيْنِ الْحَالِقَةُ[[2] (سنن أبو داود، الحديث الرقم 4273).

·   ]أَلا أُخْبِرُكُمْ بِأَحَبِّكُمْ إِلَيَّ وَأَقْرَبِكُمْ مِنِّي مَجْلِسًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ؟ أَحْسَنُكُمْ خُلُقًا[ (مسند أحمد، الحديث الرقم 6447).

·   ]أَلا أُخْبِرُكُمْ بِالْمُؤْمِنِ؟ مَنْ أَمِنَهُ النَّاسُ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَالْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ النَّاسُ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ وَالْمُجَاهِدُ مَنْ جَاهَدَ َفْسَهُ فِي طَاعَةِ اللَّهِ وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ الْخَطَايَا وَالذَّنُوبَ[ (مسند أحمد، الحديث الرقم 22833).

·   ]أَلا أُخْبِرُكَ بِأَحَبِّ الْكَلامِ إِلَى اللَّهِ؟ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ[ (صحيح مسلم، الحديث الرقم 4911).

 



[1] ذكره طه عبدالله العفيفي، في كتاب "من وصايا الرسول"، حيث ذكر أنه من رواية الطبراني.

[2] الحالقة: أي التي تحلق الخير فتزيلة، وتأتي بالشر بدلاً منة أو المصيبة.