إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / موضوعات دينية / غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم




1. سيف الرسول
2. الفرسان
3. السيف
4. الدرع
5. المنجنيق
6. برج حصار

1. موقعة بدر
2. معركة أحد
3. معركة الخندق
4. صلح الحديبية
5. فتح خيبر
6. غزوة مؤتة
7. فتح مكة
8. غزوة الطائف
9. غزوة تبوك




10

10. غزوة ذي أمَرَّ (المحرم)

أ. أسباب الغزوة

     علم الرسول أن جمعاً من بني ثعلبة ومحارب، بذي أمَرَّ، يريدون أن يصيبوا من أطراف المدينة.  

ب. حجم القوات المتضادة

         (1) المسلمون

                   أربعمائة وخمسون مقاتلاً، يقودهم رسول الله.

         (2) المشركون

                   بنو ثعلبة ومحارب.

ج. سير أعمال القتال

            خرج الرسول لملاقاة بني ثعلبة ومحارب، بعد أن استخلف على المدينة عثمان بن عفان. فلقيه رجل من بني ثعلبة، يقال له جُبار، فسأله عن القوم، فدله على مكانهم، وقال: "إن القوم إذا علموا بمسيرك، هربوا إلى الجبال. وأنا سائر معك، ودالك على عورتهم". وقد حدث ما قال، فما لبثوا أن هربوا إلى الجبال، حين سمعوا باقتراب محمد وأصحابه. وعاد المسلمون إلى المدينة، من  دون قتال.

د. نتائج أعمال القتال، والخسائر

       مكث المسلمون بديار القبيلتَين صفراً كله، من سنة 3هـ.