إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / دول ومدن وأماكن مشهورة / مصر Egypt (جمهورية مصر العربية Arab Republic of Egypt)




علم مصر


خريطة مصر



إيران

السِّمات الجغرافية

1. الموقع الجغرافي

مصْر دولةٌ عربيّة، إفريقيّة، تقع في الرُّكن الشَّماليّ الشَّرقيّ لقارة إفريقيا. وتقع على ساحل البحر المتوسِّط، بين ليبيا، وقِطاع غزّة، في فلسطين؛ فيحدها البحر المتوسط، من الشمال؛ والبحر الأحمر، من الشرق؛ والسودان، من الجنوب؛ وليبيا، من الغرب؛ كما يحد جزيرة سيناء المصرية، كلّ من إسرائيل وخليج العقبة، من الشرق. وتُغطّي الصحراء مُعظَم أراضيها. ويجري في مصر، نهر النيل، الذي يتَّجِه شَمالاً، مُخترِقاً الصحراء، ليصُب في البحر المتوسِّط، وليُشكِّل مَصدَراً مُهمّاً، لحياة المصريّين، الذين يَعيشون على ضفَّتَيه، أو على امتداد ضَفَّتّي قناة السّويس. وتُصنَّف مصر، بأنها ثانية الدول الأفريقيّة، من حيث عدد السكّان، بعد نيجيريا، كما تُعَدّ القاهِرة، عاصمة البلاد، كُبرى مدُن القارّة الأفريقيّة، حَجْماً، على الإطلاق.

2. الإحداثيات الجغرافية: 27 درجة شمالاً، و30 درجة شرقاً.

3. خرائط المراجعة: خرائط قارة أفريقيا.

4. المساحة

أ. المساحة الكليّة: 1.001.450 كم2.

ب. مساحة اليابس: 995.450 كم2.

ج. مساحة المياه: 6000 كم2

5. مقارنة المساحة (بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية): تزيد قليلاً عن ثلاثة أضعاف مساحة ولاية نيو مكسيكو.

6. الحدود البرية

أ. إجمالي طول الحدود البرية: 2612 كم.

ب. أطوال حدودها البرية مع الدول المجاورة

(1) مع قطاع غزة: 13 كم.

(2) مع إسرائيل: 208 كم.

(3) مع ليبيا: 1115 كم.

(4) مع السودان: 1276 كم.

7. الشريط الساحلي: 2450 كم.

8. حقوق المطالبة البحرية

أ. المياه الإقليمية: تمتد مسافة 12 ميلاً بحرياً.

ب. منطقة التماس: تمتد مسافة 24 ميلاً بحرياً.

ج. المنطقة الاقتصادية الخاصة: تمتد مسافة 200 ميل بحري، أو حتى خط المنتصف الذي يقسم المسافة بين مصر وقبرص بالتساوي.

د. الإفريز الصخري القارّي: يمتد إلى مسافة 200 ميل بحري.

9. المناخ

يتأثر مناخ مصر، بعدد من العوامل، يأتي في مقدمتها، الموقع الفلكي؛ إلى جانب موقعها الجغرافي؛ حيث تُطِل على البحر المتوسط، في الشمال، بجبهة بحرية، طولها 909 كم؛ وعلى البحر الأحمر، في الشرق، بجبهة بحرية، طولها 1370 كم؛ في حين ، تحُف بها الصحاري، من باقي الجهات. لذا، يُمكن تلخيص أهم خصائص مناخ مصر، في أنه حار، قليل المطر. ويمكن التمييز بين فصلين مناخيين فقط، هما فصل الصيف الجاف، الحار، ويمتد بين شهري مايو وأكتوبر؛ وفصل الشتاء، المعتدل، قليل الأمطار، ويمتد بين شهري نوفمبر وأبريل. وتخفض درجة الرطوبة، في مصر، بشكل واضح، بالاتجاه من الشمال إلى الجنوب، إلى جانب الاتجاه، صوب المناطق الصحراوية، بعيداً عن البحر المتوسط، المصدر الرئيسي لبُخار الماء. وترتفع نسبة الرطوبة في الجو، بشكل واضح، على امتداد سواحل البحر المتوسط، في الشمال، طوال العام، وخاصة شهور الصيف. وتنخفض الرطوبة بشكل حاد، عندما تتعرض البلاد لهبوب رياح الخماسين، في مقدمة الانخفاضات الجوية، التي تهُب على مصر، خلال الفترة الممتدة بين شهري مارس، ويونيه، وهي رياح جافة، حارة، متربة، تؤدي إلى إثارة الرمال الناعمة، بدرجة قد تحجب معها الرؤية.

وتسقط على مصر، كميات محدودة من الأمطار، خلال شهور الشتاء، وقد تكون غزيرة في الغرب، وتقل بالاتجاه صوب الشرق. وتكاد الأمطار تنعدم، إلى الجنوب من المنيا. وتتعرض جبال البحر الأحمر، وجهات متفرقة، من شبه جزيرة سيناء، وخاصة في الجزء الجنوبي منها، لسقوط الأمطار، في شكل زخات شديدة، مصحوبة بعواصف رعدية، يترتب عليها، حدوث سيول جارفة، تجري في الأودية الجافة، وشعابها، المنتشرة في تلك الأقاليم.

10. التضاريس

تتميز التضاريس، في مصر، بأن سطحها متجانس، بصورة عامة، حيث يُشكل وادي النيل، ودلتاه، أهم الظواهر الجغرافية، مما يعني، أن صفة استواء السطح، هي أهم ملامح الأراضي المصرية. ويمكن تقسيم مصر، إلى أربعة أقاليم تضاريسية، رئيسية، وهي:

أ. وادي النيل، ودلتاه: ويمتد هذا الإقليم، على طول نهر النيل، الذي يدخل الأراضي المصرية، عند وادي حلفا. ويبلغ طول نهر النيل، في مصر 1520 كم، ولا يتصل بالنيل، في طول هذه المسافة، أي رافد نهري، باستثناء بعض الأودية، التي قُلما توجد بها مياه جارية. ويتفرع النيل، إلى الشمال من القاهرة، بنحو 20 كم، لتظهر دلتا النيل. وقد ساعد على تكوينها ثلاثة أسباب، هي:

(1) استواء الأرض، وانبساطها؛ ما يجعلها، ملائمة تماماً لبسط الرواسب، وانتشارها أُفقياً.

(2) قلة انحدار النهر، وكثرة انحناءاته، وبطء تياره.

(3) ضحالة المنطقة الساحلية، التي ترسبت فوقها الرواسب، وقلة تأثير سواحل مصر الشمالية، بالتيارات البحرية القوية، وحركات المد والجزر.

وتتصف دلتا النيل، الممتدة، بين الشرق والغرب، لمسافة 240 كم تقريباً، على طول ساحل البحر المتوسط، وبين الشمال والجنوب، لمسافة 160 كم تقريباً، بوجود فرعي دمياط، بطول 242 كم، وفرع رشيد، بطول 236 كم؛ إلى جانب البُحيرات، التي تُتاخم ساحل البحر المتوسط، وهي، من الشرق، إلى الغرب: بحيرات المنزلة، والبرلُس، وإدكو، ومريوط.

ويرتبط بإقليم وادي النيل، ودلتاه، مُنخفض الفيوم، الواقع بجنوب غربي الدلتا، والبالغة مساحته، نحو 1700كم2. ويتوسطه، في أدنى نقاطه منسوباً، بحيرة قارون، التي تبلغ مساحتها 200 كم2 تقريباً.

ويضم إقليم وادي النيل، أكثر من 90% من مجموع سكان مصر، ساعدت على ذلك عوامل اعتدال المناخ، ووفرة مياه الري، ووسائل الصرف، خاصة أنه يوجد في جنوبي مجرى نهر النيل، أهم مشروعي للري في مصر، وأكبرها، وهما سد أسوان، الذي شُيد عام 1323 هـ ـ 1902م؛ والسد العالي، في أسوان، الذي شُيد عام 1387 هـ ـ 1968م.

ب. الصحراء الغربية: وهي تُعرف أيضاً باسم الصحراء الليبية، وتُشكل جزءاً من الصحراء الكبرى، التي تمتد غرباً حتى المحيط الأطلسي، ويُعد هذا الإقليم أكبر أقاليم مصر الطبيعية، من حيث المساحة، ويمتد في شكل هضبة واسعة، يبلغ متوسط ارتفاعها نحو 500 م، فوق مستوى سطح البحر. ويمكن تمييز عدة هضاب ثانوية، في هذا الإقليم، مثل: هضبة الخرسان النوبي، في الجنوب، وتمتد جنوباً داخل أراضي السودان، عبر خط الحدود السياسية، الفاصلة بين الدولتين، ويُعد جبل العوينات، أعلى نقاطها منسوباً، وهضبة الحجر الجيري الوسطى، التي تشغل الجزء الأوسط من الإقليم، وهضبة الحجر الجيري الشمالية، التي تشغل الجزء الشمالي، من الإقليم، وينحدر سطحها بشكل تدريجي، نحو البحر المتوسط.

وتحصُر هذه الهضاب، فيما بينها، أحواضاً مُنخفضة (مُنخفضات) تشغلها الواحات، مثل: الداخلة، والخارجة، في الجنوب، والفرافرة، والبحرية، في الوسط، وسيوة، ووادي النطرون، في الشمال. ويُعد مُنخفض القطارة، أدنى جهات مصر منسوباً. وينفرد إقليم الصحراء الغربية، بوجود أوسع موقع، تغطيه الرمال، في مصر، وأخطرها، وأكثرها صعوبة، من حيث الاختراق، وهو بحر الرمال العظيم، الذي يمتد، من هضبة الجلف الكبير، في الجنوب، إلى منخفض واحة سيوة، في الشمال، أي يمتد لمسافة 800 كم تقريباً، بينما يبلغ عرضه نحو 200 كم، ويتألف من رواسب رملية سميكة، يصل عمقها، في بعض الأجزاء، إلى 80 م، في المتوسط. وتنتشر الكُثبان الرملية، هنا، في شكل سلاسل طويلة، تمتد في خطوط شمالية ـ جنوبية، أو شمالية غربية ـ جنوبية شرقية. وتتكون هذه السلاسل الرملية، من مجموعات من الغرود (العروق)، يراوح عرض كل منها، بين كيلومتر واحد، وثمانية كيلومترات، في المتوسط. ويوجد في هذه المنطقة، عدة مراكز للتعدين، التي تنتج الحديد، والفوسفات، والنفط.

ج. الصحراء الشرقية، أو الصحراء العربية: وهي تمتد بين وادي النيل، غرباً، وساحل البحر الأحمر، شرقاً، ومن الخط الوهمي، الواصل بين القاهرة، والسويس شمالاً، إلى خط الحدود السياسية، مع السودان، جنوباً. والإقليم، هضبة صحراوية الطبيعة، رملية التكوين، يرتفع سطحها، بشكل تدريجي، بالاتجاه من الغرب، حيث نهر النيل، إلى الشرق، حيث توجد جبال البحر الأحمر، في مسافة تراوح عرضها، بين 80 كم، و130 كم. ويخترقها عدد من التلال الصخرية، والأودية الجافة، التي تنحدر بشكل تدريجي، صوب نهر النيل، مثل: العلاقي، وقنا، والحمامات، وأسيوط، وحوف، كما توجد بها الأودية، التي تنحدر بشكل فجائي وحاد، صوب البحر الأحمر، في المسافة الممتدة، بين رأس خليج السويس، شمالاً، ونقطة الحدود السياسية، بين مصر والسودان، جنوباً (تمتد فوق السفوح الشرقية، لجبال البحر الأحمر)، مثل أودية: دبور، ورحبة، وشاب، ودعيب. وقد تكونت هذه الأودية، بفعل مياه السيول القديمة.

وتُعد مرتفعات البحر الأحمر، أهم الظواهر التضاريسية، وأميزها، في هذا الإقليم، وتتألف من: صخور نارية قديمة، وكتل جبلية منفصلة، وتبرز من بعضها، قمم جبلية، شبه منعزلة، أعلاها جبل الشايب (7160 قدماً، فوق مستوى سطح البحر)، وجبل حماطة (6480 قدماً)، وجبل عُلبة (4710 قدماً).

ولندرة المياه، في هذا الإقليم، فالإمكانات الزراعية فيه، محدودة جداً. وتتمثل القيمة الاقتصادية لهذا الإقليم، في تعدد إمكاناته السياحية، بالإضافة إلى انتشار حقول النفط، في أجزاء متفرقة من شماله الشرقي، بوجه خاص.

د. شبه جزيرة سيناء: وتمتد في شمال شرقي مصر، في شكل مثلث، رأسه في الجنوب، عند رأس محمد، وقاعدته في الشمال، على البحر المتوسط، في المسافة الممتدة، بين حدود مصر، مع فلسطين المحتلة، في الشرق، والمدخل الشمالي لقناة السويس، في الغرب. ويمكن التمييز بين ثلاث مناطق فرعية، في سيناء، هي، من الشمال، إلى الجنوب:

(1) السهل الشمالي، وتسوده التكوينات الرملية، وبحيرة البردويل، والمجرى الأدنى لوادي العريش.

(2) يليه، جنوباً، هضبة التيه، وهي جيرية التكوين، ويقطع سطحها بعض الأودية، المتجهة من الجنوب، صوب الشمال، ويأتي في مقدمتها، من حيث الأهمية وطول المجرى، وادي العريش.

(3) يليها جنوباً، الكُتلة الأركية القديمة، التي تُشكل أعلى جهات سيناء ارتفاعاً، وأكثرها تعقيداً، وهي تُمثل امتداداً شمالياً لجبال البحر الأحمر، يفصلها الصدع، الذي يشغله خليج السويس.

ويبرز فوق سطح هذا الجزء، من سيناء، بعض القمم الجبلية، التي يأتي في مقدمتها، جبل سانت كاترين (كاترينا)، البالغ ارتفاعه 2629 متراً، فوق مستوى سطح البحر، وجبل أم شومر، وجبل موسى. وتنحدر السفوح، الشرقية، والجنوبية، والغربية، صوب خليجي العقبة، والسويس، والبحر الأحمر. ويجري على سطح هذا الجزء، منه سيناء، بعض الأودية، المنحدرة بشدة، صوب خليج العقبة، مثل أودية: دهب، ونصب، وغائب. في حين تنحدر مجموعة أخرى، من الأودية، صوب خليج السويس، بشكل تدريجي، مثل أودية: فيران، وسدري، ووردان. ولضآلة مصادر المياه، في هذا الإقليم، تعيش فيه أعداد قلية، من السكان. وتتركز هذه الأعداد أساساً، إما في الشمال، حيث تُمارس الزراعة، والصيد البحري، وتربية الحيوان، والسياحة، وإما في الجنوب، حيث تُمارس أنشطة، السياحة والترويح، بالإضافة إلى، استخراج النفط.

11. أدنى الارتفاعات وأعلاها

أ. أدنى الارتفاعات: منخفض القطارة، وتنحدر إلى مستوى 133 متراً، تحت مستوى سطح البحر.

ب. أعلاها: قمة جبل سانت كاترين، وترتفع إلى 2629 متراً، فوق مستوى سطح البحر.

12. المصادر الطبيعية

تزخر مصر، بالعديد من موارد الثروة الطبيعية، أهمها: النفط، والغاز الطبيعي، وخام الحديد، والفوسفات، والمنجنيز، والحجر الجيري، والجبس، والتلك، والأسبستوس، والرصاص، والزنك؛ إضافة إلى عناصر أرضية نادرة.

13. استغلال الأرض، طبقاً لتقديرات عام 2011

أ. أراضٍ زراعية: 3.6% (أراضٍ صالحة للزراعة 2.8%، محاصيل دائمة 0.8%، مراعي دائمة 0%).

ب. غابات: 0.1%.

ج. أغراض أخرى: 96.3%.

14. الأراضي المروية: 36.500 كم2، طبقاً لتقديرات عام 2012.

15. التوزيع السكاني

يعيش حوالي 95% من السكان على ضفاف نهر النيل أو الدلتا بعرض مقداره 20 كم، وما تزال مساحات شاسعة من البلاد يعيش فيها عدد قليل من السكان أو تكاد تكون خالية من السكان.

16. الأخطار الطبيعية

تتعرض مصر للجفاف الموسمي؛ والزلازل المتكررة؛ والفيضانات المفاجئة؛ وانهيارات الصخور. كما تتعرض في فصل الربيع لعاصفة ريحية حارة، شديدة، محملة بالأتربة والغبار، تُسمى "رياح الخماسين". كذلك تتعرض مصر للعواصف، التُرابية والرملية.

17. البيئة ـ المشاكل الحالية

تعاني مصر مشكلة فقدان الأراضي الزراعية، بسبب الزحف العمراني، والرمال، التي تعصف بها الرياح. كما تعاني ازدياد ملوحة التربة، أسفل منطقة السد العالي؛ والتصحر، والتلوث النفطي، الذي يُهدد الشعب المرجانية والسواحل، والأحياء البحرية. وتعاني كذلك، تلوث المياه، الناجم عن المبيدات الزراعية، ومياه الصرف الصحي، والمخلفات الصناعية. وتتعرض مصر، لمشكلة ندرة مصادر المياه الطبيعية، الصالحة للشرب، في المناطق البعيدة عن النيل، الذي يُعد المصدر الوحيد، الدائم، للمياه. إضافة إلى الزيادة السكانية السريعة، التي تزيد العبء على نهر النيل والمصادر الطبيعية الأخرى.

18. البيئة ـ الاتفاقيات الدولية

أ. الاتفاقيات التي تشارك فيها الدولة

·   اتفاقية التنوع البيولوجي.

·   اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية عن تغير المناخ.

·   بروتوكول كيوتو عن تغير المناخ (KYOTO).

·   اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر.

·   اتفاقية التجارة الدولية في السلالات المهددة بالانقراض من الحيوانات والنباتات البرية.

·   اتفاقية حظر الاستعمال العسكري، وكافة الاستعمالات العدائية الأخرى، لأساليب التعديل البيئي.

·   مؤتمر بازل المتعلق بالحد من حركات النفايات الخطرة المتجاوزة للحدود الدولية والتخلص منها.

·   اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.

·   اتفاقية منع التلوث البحري، بعدم إلقاء النفايات والمواد الأخرى، في المياه البحرية.

·   بروتوكول مونتريال للمواد التي تهدد طبقة الأوزون.

·   بروتوكول عام 1978 المتعلق بالاتفاقية الدولية لمنع التلوث الناجم عن السفن، لعام 1973.

·   الاتفاقية الدولية للغابات الاستوائية، لعام 1983.

·   الاتفاقية الدولية للغابات الاستوائية، لعام 1994.

·   اتفاقية حماية الأراضي الرطبة ذات الأهمية الدولية، خاصة مواطن طيور الماء.

ب. الاتفاقيات الموقعة، ولكنها غير مُقرة: لا توجد.

19. ملاحظة جغرافية

تُسيطر مصر على شبه جزيرة سيناء، التي تُعد الجسر الأرضي الوحيد، بين أفريقيا، وبقية نصف الكرة الشرقي. كما تُسيطر على قناة السويس، التي تُعد أقصر طريق بحري، بين المحيط الهندي، والبحر المتوسط. ويرسخ حجمها وجوارها إسرائيل دورها الأكبر، في سياسات منطقة الشرق الأوسط.

وتواجه مشاكل في السيطرة  على مياه النيل مع دول حوض النيل.

وأخيراً، فإن الموقع الجغرافي لمصر، يجعلها عرضة لتدفق اللاجئين بأعداد كبيرة من السودان والأراضي الفلسطينية.