قضايا تتعدّى الحدود الإقليمية

1. نزاعات دوليّة

تحتج صربيا، مع عدة دول أخرى، على الولايات المتحدة الأمريكية، وغيرها من الدول، التي اعترفت بكوسوفا في فبراير 2008 كدولة مستقلة ذات سيادة.

تتحدى البلديات الصربية العرقية الواقعة على طول الحدود الشمالية لكوسوفا، ترسيم حدود نهائية بين كوسوفا وصربيا.

يعمل عدة آلاف من حلف الناتو في قوات حفظ السلام KFOR في كوسوفا، تحت سلطة الإدارة الانتقالية، التابعة للأمم المتحدة UNMIK، مهمتهم حفظ السلام داخل كوسوفا، بين الأغلبية العرقية الألبانية والأقلية الصربية.

رسّمت صربيا حوالي نصف حدودها مع البوسنة والهرسك؛ ولكن القطاعات على طول نهر درينا مازالت محل نزاع.

2. اللاجئون والمشردون

أ. اللاجئون: 49931 لاجئاً من كرواتيا؛ و16418 لاجئاً من البوسنة والهرسك، طبقاً لتقديرات عام 2012.

ب. المشردون داخلياً: 228215 فرداً، معظمهم أعراق صربية، الذين فروا من كوسوفا خلال حرب عام 1999، وبعضهم من الغجر ومن المصريين ومن مصريو البلقان، والبعض من هؤلاء غير مسجل، طبقاً لتقديرات عام 2011.

ج. من لا وطن لهم (عديمو الجنسية):8500 شخص، بمن فيهم عديمو الجنسية في كوسوفو، طبقاً لتقديرات عام 2012.

3. المخدرات

تُعد نقطة مرور لهيروين جنوب غرب آسيا إلى وسط أوروبا عبر البلقان. ويعاني الاقتصاد من عمليات غسل الأموال.