قضايا تتعدّى الحدود الإقليمية

1. نزاعات دوليّة

أ. مع اليونان: تشترك تركيا في نزاعات: بحرية وجوية وإقليمية، مُعقدة، مع اليونان، في شأن بحر إيجة والقضية القبرصية، في شمال قبرص.

ب. العراق وسورية: يحتج كلّ من سورية والعراق، على تركيا بسبب المشاريع الهيدرولوجية التي تعتزم تركيا إنشاءها للسيطرة على مياه نهر الفرات؛ فضلاً عن القلق، الذي تبديه تركيا، في شأن وضع الأكراد في العراق.

ج. مع أرمينيا: في عام 2009، جرت مفاوضات بين تركيا وأرمينيا، بوساطة سويسرية، أدت إلى اتفاق على "خارطة طريق" بهدف تطبيع العلاقات بين البلدين، وفتح الحدود المغلقة بينهما، وإقامة علاقات دبلوماسية، ولكن أياً من الطرفين لم يصادق على هذا الاتفاق. كما أن تركيا تعترض على التفجيرات في المحاجر الأرمينية على الجانب الآخر من وادي Arpacay، التي تسبب أضراراً لآثار القرون الوسطى الموجودة في عاني Ani التركية.

2. اللاجئون والمشردن، طبقاً لتقديرات عام 2007

من  1 – 1.2 مليون مشردٍ، نتيجة القتال من عام 1984 – 1999، بين الأكراد والجيش التركي، ومعظمهم من المناطق الجنوبية الشرقية.

3. المخدّرات

تُعدّ تركيا طريقاً رئيسة لانتقال الهيروين والحشيش، المتجه من جنوب غربي آسيا إلى أوروبا الغربية والولايات المتحدة الأمريكية، سواءً من طريق الجو أو البر أو البحر. وتعمل أكبر منظّمات تهريب المخدرات: التركية والإيرانية والدولية، خارج استنبول. ويوجد عدد من معامل تحويل المورفين المستورَد إلى هيروين، في مناطق نائية من تركيا، وقريبة في الوقت نفسه من العاصمة استنبول. وتسيطر الحكومة سيطرة صارمة، على مناطق زراعة الأفيون. وتركز بشدة على مناطق حشائش الأفيون، كما تقل سيطرتها على عمليات غسل الأموال.