السِّمات الجغرافية

1. الموقع الجغرافي

تقع أوزبكستان في وسط قارة آسيا. يحدها من الغرب والشمال، كازاخستان؛ ومن الشرق، قيرغيزستان، ومن الجنوب الشرقي، طاجيكستان؛ ومن الجنوب، أفغانستان وتركمانستان.

2. الإحداثيات الجغرافية: 41 درجة شمالاً، و64 درجة شرقاً.

3. خرائط المراجعة: خرائط قارة آسيا.

4. المساحة

أ. المساحة الكليّة: 447.400 كم².

ب. مساحة اليابس: 425.400 كم².

ج. مساحة المياه: 22.000 كم²

5. مقارنة المساحة (بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية): أكبر قليلاً من مساحة ولاية كاليفورنيا

6. الحدود البرية

أ. إجمالي طول الحدود البرية: 6221 كم.

ب. أطوال حدودها البرية مع الدول المجاورة

(1) مع أفغانستان: 137 كم.

(2) مع كازاخستان: 2203 كم.

(3) مع قيرغيزستان: 1099 كم.

(4) مع طاجيكستان: 1161 كم.

(5) مع تركمانستان: 1621 كم.

7. الشريط الساحلي

لا تطل أوزبكستان على سواحل بحرية؛ بيد أن الجزء الجنوبي من بحر الآرال، يقع في أراضيها، بشريط ساحلي طوله 420كم.

8. حقوق المطالبة البحرية: لا توجد

9. المناخ

مناخ أوزبكستان صحراوي، قاري؛ إذ تتباين درجة الحرارة تبايناً شديداً، على مدار العام. فيراوح معدل درجة الحرارة، في يناير، بين ست درجات تحت الصفر ودرجتين مئويتين؛ وفي يوليه، بين 26 و32 درجة مئوية. كما تتباين درجات الحرارة، بين جنوب البلاد وشمالها؛ فتصل درجة الحرارة في فصل الصيف، في بعض المناطق الجنوبية إلى 45 درجة مئوية، وتنخفض في الشتاء في بعض المناطق الشمالية، إلى 37 درجة تحت الصفر.

10. التضاريس

معظم الأراضي الأوزبكية، سهول وصحارٍ؛ فتحتل السهول نحو أربعة أخماس أراضي الجمهورية. وفي وسط أوزبكستان، تقع صحراء قزلكم، التي تُعد واحدة من أكبر الصحاري في العالم، و أكبر صحراء في ما كان يُعرف باتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية، وأغلبها غير مأهول، فيما عدا قرى التعدين. وتبرز في شرق أوزبكستان، جبال تيان؛ وفي الشرق والشمال الشرقي، توجد جبال باميرز. و يكثر في أوزبكستان أودية الأنهار ، أهمها وادي فرغانا، الذي تحيط به جبال طاجيكستان وكيرجستان.

11. أدنى الارتفاعات وأعلاها

أ. أدنى الارتفاعات: تنخفض أدنى نقطة من أراضي أوزبكستان 12 متراً دون مستوى سطح البحر، في بحيرة ساريكاميش كولي Sariqamish Kuli.

ب. أعلاها: قمة جبل أديلونجا توغي Adelunga Toghi، ويبلغ ارتفاعها 4301م، فوق مستوى سطح البحر.

12. المصادر الطبيعية

من أهم الموارد الطبيعية في أوزبكستان: الغاز الطبيعي، والنفط، والفحم، و الذهب، و اليورانيوم، والفضة، والنحاس، و الرصاص، والزنك، والتنجستين، والموليبدنيوم.

13. استغلال الأرض، طبقاً لتقديرات عام 2005

أ. أراضٍ زراعية: 10.51%.

ب. محاصيل دائمة: 0.76%.

ج. أغراض أخرى: 88.73%.

14. الأراضي المروية: 42.810 كم²، طبقاً لتقديرات عام 2003.

15. إجمالي مصادر المياه المتجددة: 72.2 كم³، طبقاً لتقديرات عام 2003.

16. استهلاك المياه الصالحة: (للاستخدامات المنزلية/ الصناعية/ الزراعية)، طبقاً لتقديرات عام 2000

أ. الإجمالي: 58.34 كم مكعب/ سنة، مقسمة كالآتي: 5% أغراض منزلية، 2% صناعية، 93% زراعية.

ب. الحصة السنوية للفرد من المياه: 2.194 متر مكعب سنوياً.

17. الأخطار الطبيعية: غير متيسر

18. البيئة ـ المشاكل الحالية

أدّى انحسار مياه بحيرة الآرال إلى ازدياد مركزات المبيدات الحشرية الكيماوية والأملاح الطبيعية فيها. وتسهم هذه المواد، التي تذروها الرياح من قاع هذه البحيرة المكشوفة، في ازدياد رقعة التصحر في البلاد. كذلك، تعاني أوزبكستان تلوث المياه، نتيجة النفايات الصناعية، وكثرة استخدام الأسمدة والمبيدات الحشرية، التي تُعد سبباً لكثير من المشكلات الصحية، التي يعانيها السكان. كما تعاني البلاد زيادة ملوحة التربة وتلوثها، نتيجة عمليات الدفن لمواد نووية، واستخدام المخصبات الكيماوية الزراعية، بما في ذلك مادة DDT السامة.

19. البيئة ـ الاتفاقيات الدولية

أ. الاتفاقيات التي تشارك فيها الدولة

·   اتفاقية التنوع البيولوجي.

·   اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية عن تغير المناخ.

·   بروتوكول كيوتو عن تغير المناخ (KYOTO).

·   اتفاقية التجارة الدولية في السلالات المهددة بالانقراض من الحيوانات والنباتات البرية.

·   اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر.

·   اتفاقية التجارة الدولية في السلالات المهددة بالانقراض من الحيوانات والنباتات البرية.

·   اتفاقية حظر استخدام تقنيات التغيير في البيئة لأغراض عسكرية أو لأية أغراض عدائية أخرى.

·   اتفاقية بازل المتعلقة بالحد من حركة النفايات الخطرة عبر الحدود والتخلص منها.

·   اتفاقية حماية طبقة الأوزون طبقة الأوزون.

·   اتفاقية حماية الأراضي الرطبة ذات الأهمية الدولية، وخاصة بوصفها موئلاً للطيور المائية.

ب. الاتفاقيات الموقعة، ولكنها غير مُقرة: لا توجد

20. ملاحظة جغرافية

أوزبكستان ولختنشتاين، كلاهما دولة محاطة باليابسة تماماً، ولكنهما محاطتان بها على نحو أكثر من غيرهما من الدول الأخرى التي تحيط بها اليابسة, على مستوى العالم.