إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / فنون وإعلام / جريدة الحياة




نصار والشريان والشيباني
الأمير خالد ومطر الأحمدي
الأمير خالد والسفير الجزائري
الأمير خالد والسفير السعودي في بريطانيا
الأمير خالد وبيار شويري
الأمير خالد وجهاد الخازن
الأمير خالد وجورج سمعان
الأمير خالد وداوود الشريان
الأمير خالد وروبير جريديني
الأمير خالد وسليم نصار
الأمير خالد وشربل والجعيد والذيابي
الأمير خالد يلقي كلمته
الأمير خالد يتسلم هدية
الأمير خالد يشهد الندوة
الأمير خالد يستقبل الضيوف
الأمير خالد يُسلم هدية للعاملين
الأمير خالد في حديث مع السفير السعودي
الأمير فهد يلقي كلمته
خلال مناقشات الندوة
رئيس تحرير الشرق الأوسط





ميثـاق شـرف العمـل الصحــفي

مبادئ وسياسات

تلتزمها مؤسساتنا الصحفية

أولاً

السعي وراء الحقيقة، بصدق، واعتدال، وشعور بالمسؤولية، من دون خوف من أحد إلاّ الله، ولا محاباة أو مجاملة لأحد؛ فإظهار الحقيقة غايتنا، والصدق في الرواية هدفنا.

ثانياً

السعي إلى بلوغ الكمال في العمل، من طريق الجودة والإتقان، والدقة والإبداع.

ثالثاً

عدم معاداة من يوجهون النقد البنّاء إلينا، أو يكشفون لنا عن أخطائنا؛ فالاعتراف بالحق فضيلة، والإقرار بالخطأ قوة، وتصحيحه واجب وفرض.

رابعاً

احترام عقل القارئ وذكائه، وعدم التقليل من وعيه وقدراته.

خامساً

الحَيْدة التامة، فالقرّاء، كل القراّء، أمام الجريدة سواء، لا نهتم بفئة دون أخرى، ولا نرفع قدر فئة على فئة.

سادساً

عدم قبول إعانات أو تبرعات، هدايا أو هبات، مادية كانت أو عينية، من الأفراد والجماعات، أو من الدول والمنظمات، حتى لا تكون مصداقيتنا محل نظر، وحيادنا موضع شك، وحتى نتحرر من كل قيد، ونحن نرفع لواء الكلمة الصريحة الصادقة.

سابعاً

السعي إلى تحقيق مصلحة المجتمع العربي والإسلامي، في كل مكان، والمصالح الوطنية للدول العربية والإسلامية، ومصالح القرّاء خاصة، والجمهور عامة، لبلوغ الأهداف السامية، التي نعمل من أجلها.

ثامناً

احترام الأديان والعقائد والشرائع. والحرص على الحريّات، ما لم تتعدَّ حدود الذوق العام، أو تؤثر في حريات الآخرين. والمحافظة على القيم الإنسانية، ومحاولة السمو بها.

تاسعاً

الترفع عن الإسفاف والابتذال ونابي الألفاظ، التي تخدش الحياء، أو تنافي الذوق العام. وتجنّب الهمز واللمز. وتوجيه النقد إلى الأقوال والأفعال، وليس إلى قائليها وفاعليها.

عاشراً

عدم مناصبة أحد العداء. فمعاداة الظلم واجبة، ومعاداة الاعتداء على الأنفس والحرمات مطلوبة، ومعاداة التهديد باستخدام القوة والاحتلال، بكل صوره وأشكاله، هي مفروضة. وعدم نصرة أحد، بل الانتصار، فقط، للحق والعدل.

حادي عشر

السعي لأن يعثر كل قارئ على ضالته، في الجريدة والمجلة، كبيراً كان أو صغيراً، كلٌّ على قدر حاجته، بغض النظر عن جنسه أو لونه أو ثقافته. ومحاولة الرقي بالتذوق الفني، والإحساس العام.

ثاني عشر

إن مؤسساتنا الصحفية، لا تسعى إلى الربح، بل نحن مستعدون للتضحية بالمكاسب المادية، من أجل أهدافنا، ومن أجل تحقيق مصلحة عامة، ومن أجل الدفاع عن المبادئ الشريفة، والأهداف النبيلة.

ثالث عشر

بذل الجهد في نشر الثقافة والوعي، والتفاعل مع مشاكل القرّاء.

رابع عشر

احترام سياسة ونظُم وقوانين كل دولة، تَصدر أو تُوزع فيها مطبوعاتنا الصحفية. إننا لا نضيق صدراً بمن يُصادر عدداً أو يمنع مقالةً، فكل مسؤول، يتخذ مثل هذا القرار، هو أدرى بمصلحة بلده، وبما يُسْمح به أو لا يُسْمح. نُطالب فقط بالعدل في المعاملة، مع مطبوعاتنا والمطبوعات الصحفية الأخرى.

خامس عشر

السعي إلى بناء جسورٍ، من الثقة والاحترام، بين مؤسساتنا الصحفية والأجهزة الحكومية (التنفيذية أو التشريعية أو القضائية) في الدول، التي تَصدر أو تُوزع فيها مطبوعاتنا الصحفية.

سادس عشر

الترحيب بالكُتّاب في جميع التخصصات، ولا سيما العرب منهم. الترحيب بمقالاتهم، وتحليلاتهم، ورؤاهم الشخصية، وخبراتهم الوفيرة.

سابع عشر

رفض كل إعلان تنافي مادته قِيم مجتمعنا، وأُسُسه، ومبادئه وآدابـه، أو تعارض رسالتنا وأهدافنا، بغض النظر عمّا يحققه للمؤسسة من أرباح.

ثامن عشر

رفض أي توجيهات في الكتابة والنشر، من أي دولة أو جهة، رسمية أو غير رسمية، وعدم الرضوخ لشروط أي رقابة خارجية، إلاّ ما تمليه الرقابة الذاتية، حفاظاً على القيم والتقاليد، وعلى حرية انتشار الجريدة، ووصولها إلى أوسع قاعدة من القراء، في كل أنحاء العالم.

تاسع عشر

تدارك الخطأ والاعتراف به، في حالة نشر معلومات غير دقيقة أو كاذبة، فالتصويب واجب، في أقرب وقت، وفي الصفحة نفسها، التي نُشرت فيها، وبالمقاس عينه. وهذا لا يقلّل من قيمة الجريدة أو المجلة، بل يزيد من احترامها لنفسها، ولحقِّ قرّائها، وحقِّ من لحِقَه الأذى.

عشرين

تأمين السكن المناسب، وسبل الانتقال الملائمة، وصرف المكافآت اللازمة، عند تكليف الصحافي بعمل مهني، حفاظاً على كرامته، وإظهاره بالمستوى اللائق به وباسم مؤسسته، ما يجعله في غنىً عن قبول إعانات من آخرين، أيّاً كانت تسميتها.

------------------------