إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / العراق والكويت، الجذور ... الغزو ... التحرير / التخطيط للدفاع والتنفيذ، "الخندق" أو "درع الصحراء"





المرحلة التحضيرية
مرحلة ما قبل وصول القوات
مرحلة وصول القوات
مخطط توزيع قوات التحالف
الموانع الهندسية للدفاعات العراقية
القوات المشتركة 29 نوفمبر 1990

واجبات القوات المشتركة في الانسحاب الجزئي
واجبات القوات المشتركة في الانسحاب الكلي
القوات العراقية في 16 يناير 1991
القوات العراقية في نهاية نوفمبر 1990
القوات العراقية في نهاية سبتمبر 1990
القوات العراقية في الانسحاب الجزئي
القوات العراقية في الانسحاب الكلي



المبحث الأول

المبحث الخامس

المسودة الثالثة، لخطة العمليات المشتركة للدفاع عن المملكة العربية السعودية، أكتوبر 1990

في 9 أكتوبر 1990، رفع رئيس قسم التخطيط السعودي، المسودة الثالثة لخطة العمليات، إلى صاحب السمو الملكي قائد القوات المشتركة ومسرح العمليات، بعد تدارك أخطاء المسودة الثانية. كما أُرفق بالمسودة الثالثة وثيقتي "ميكانيكية الدفاع" و"اعتبارات الدفاع عن مواقع حصينة".

أرسل قائد القوات المشتركة ومسرح العمليات، ملاحظاته وتوجيهاته إلى رئيس قسم التخطيط السعودي، لمراعاتها. وكانت تتلخص في الآتي:

أولاً: ملاحظات عامة

1. ضعف الترجمة والصياغة، بصفة عامة.

2. لم تترجم فقرات برمّتها.

3. أضيف بعض الجمل والعبارات إلى الترجمة العربية، ولم ترد في النسخة الإنجليزية.

4. عدم شرح مرحلة الهجوم المضادّ، كمرحلة مستقرة من المراحل التي ذكرت في البند 3، الفقرة الفرعية (1).

    لذا، أرفق ترجمة لما ورد في الصفحات الرئيسية من مسودة الخطة، لاتخاذها نموذجاً.

ثانياً: ملاحظات وثيقتَي "ميكانيكية الدفاع"، و"اعتبارات الدفاع في مواقع حصينة"

1.  غير معروف الغرض من إصدار وثيقة "ميكانيكية الدفاع"، كوثيقة مستقلة . فما ورد فيها، يدخل ضمن تقديرات الأركان (أي تقدير الموقف الذي يعده كل ركن من أركان القيادة)، أو ضمن بنود خطة العمليات.

2.  لم تشتمل على أي معلومات جديدة، سوى تكوين اللواء المشترك (من مشاة البحرية السعودية وفوج مغربي وسرية سنغالية وكتيبة بنجلاديشية).

3. أمّا "اعتبارات الدفاع في مواقع حصينة"، فتندرج تحت تقدير الموقف.

ثالثاً: ملاحظات الملحق (أ) التنظيم للقتال

1.  يجب وضع أسلوب ثابت لذكر أسماء الوحدات، مع استخدام الاختصارات العسكرية. وإنْ لم يوجد الاختصار العسكري الملائم، يمكن اقتراحه، ووضع جدول بالاختصارات المستخدمة في خطة العمليات. والأسلوب الصحيح لذكر الأسماء هو:

أ. حجم الوحدة ( فِرقة أو لواء أو كتيبة أو سرية ).

ب. رقم الوحدة ( الفِرقة 82 أو اللواء 8 ).

ج. نوع الوحدة ( مشاة أو مشاة آلية أو مدرعة أو مدفعية).

د. أي مواصفات إضافية ( مثل الاسم الرمزي أو عيار السلاح الرئيسي).

أمثلة: الفِرقة 101 الاقتحام الجوي، الفِرقة 4 المدرعة، الكتيبة 14 دبابات.

2.  يجب أن يتبع تسلسل معين، عند ذكر الوحدات، وترتيب ذكرها بالنسبة للوحدات من نفس الحجم. فقد ورد في المراجع الأمريكية، ما يوضح ذلك:

     Units are grouped by command and control headquarters appropriate to the operation to be conducted. Normal groupings and the sequence in which listed are: Corps orders: divisions, separate brigades, armored cavalry regiments, corps artillery, corps troops (e.g., engineer, signal, military police units), and corps support command.

The order of listing units under the major subordinate headquarters is as follows:

(1) Maneuver units (task forces, mechanized, air assault, air borne, infantry, armor. Armor units are listed in this order: tank, attack helicopter, armored cavalry, and air cavalry.

(2) Artillery fire support elements.

(3) Other combat support elements in alphabetical order.

(4) Combat service support ele3ments in alphabetical order.

    مثال على ذلك: ترتيب القوات المركزية الأمريكية في الصفحة الأولى، يجب أن يكون كالآتي:

·    قيادة الفيلق 18.

·    الفِرقة 24 المشاة الآلية.

·    الفِرقة 101 الاقتحام الجوي.

·    الفِرقة 82 المحمولة جواً.

·    الفِرقة الأولى الاستطلاع المدرع.

·    اللواء 179 المشاة.

·    اللواء الأول / الفرقة الثانية المدرعة.

·    الفوج الثالث الاستطلاع المدرع.

·    اللواء 11 د / جو (ـ).

3. يجب مراعاة التسلسل الصحيح، في ذكر الوحدات، كذلك، بالنسبة إلى القوات، الجوية والبحرية.

4.  الفيلق المصري: لا تستخدم القوات المسلحة المصرية تسمية أو نظام الفيلق، في التجميع القتالي، وإنما يُستخدم نظام الجيوش الميدانية؛ والجيش الميداني، في النظام المصري، يعادل الفيلق في النظام الغربي. لذا، فمن الأفضل تسمية الوحدات المصرية بالقوات المصرية.

5.  الفيلق السوري: التسمية خطأ، لأن الفيلق يتكون من (2 ـ 5) فِرق، أي أن أقل عدد هو فِرقتان. لذا، فمن الأفضل تسميتها بالقوات السورية.

6. أسلوب كتابة الوحدات الملحقة على تشكيل رئيسي، يكون كالآتي (ص4):

اللواء 8 المشاة الآلية

فوج آلي مغربي (ملحق)

7.  يجب أن يكون هناك أسلوب موحد، لذكر الوحدات، في المنطقتَيْن، الشرقية والشمالية (مثلاً: تذكر الوحدات بالترتيب التالي: الوحدات والتشكيلات السعودية، بصرف النظر عن حجمها، فتتصدر القوات البرية، ثم الحرس الوطني. ثم تذكر وحدات دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، فالوحدات الشقيقة؛ إمّا بالترتيب الأبجدي وهو الأفضل، أو بحجم الوحدات المشاركة).

8. لم تذكر الوحدات البحرية، أو وحدات قوات الدفاع الجوي، المشترِكة في تنفيذ الخطة.

9.  لماذا ذكرت قيادات المناطق الأخرى؟ ولماذا ذكرت التنظيمات المسانِدة، الأمريكية والسعودية؟ إن عنوان الملحق (أ)، هو التنظيم للقتال أي (Task Organization)؛ وتعريف التنظيم للقتال، كما ورد في المراجع العسكرية، هو:

     The organization of the command for conduct the operation.

10. لم تذكر أي وحدات، تخص الإسناد، النيراني أو الإداري.

11. ما أهمية إرفاق المرفق (1) للملحق (أ)؟ إن الوحدات التي ذكر أنها في الموقع، يجب أن تذكر في التنظيم القتالي. أمّا الوحدات التي اندرجت تحت حقلي الالتزام المؤكد، والالتزام المحتمل، فلا لزوم لذكرها في ملاحق خطة العمليات. وعند وصول هذه الوحدات إلى مسرح العمليات، تُحدَّث الخطة، طبقاً للقدرة القتالية للوحدة، وللموقف القتالي، وقتئذٍ.

رابعاً: ملاحظات الملحق (ب) الاستخبارات

    تشكيل القتال للقوات المعادية

    يتلخص تشكيل القتال للقوات المعادية، في النقاط التالية:

1.  إجمالي الفرق لدى العراق هو 63 فِرقة. دفع منها إلى جبهة الكويت 20 فِرقة، أي حوالي ثلث قواته، على الرغم من أنها الجبهة الرئيسية؟ لذلك، يلزم التأكد من هذه المعلومة، من المصادر السعودية، وطلب تأكيدها من المصادر الأمريكية.

2. القطاع الشرقي: يتكون من (13) لواء، منها (6) ألوية مدرعة، و(3) ألوية مشاة آلية، و(4) ألوية مشاة.

·    في النسق الأول: (3) ألوية مدرعة، ولواءا مشاة آلية.

·    في النسق الثاني: لواءان مدرعان، ولواء مشاة آلية، ولواء مشاة.

·    في النسق الثالث: لواء مدرع، (3) ألوية مشاة.

3.  الهجوم الرئيسي: يتكون من (22) لواء، منها (6) ألوية مدرعة، و(5) ألوية مشاة آلية، و(11) لواء مشاة. بينها 5 ألوية مدرعة، و3 ألوية مشاة آلية، و7 ألوية مشاة، من الحرس الجمهوري.

·    في النسق الأول: (4) ألوية مدرعة، ولواءا مشاة آلية.

·    في النسق الثاني: لواءان مدرعان، و(3) ألوية مشاة آلية.

·    في النسق الثالث: (11) لواء مشاة.

4.  الهجوم المساند الغربي: يتكون من (16) لواء، منها، (3) ألوية مدرعة، و(4) ألوية مشاة آلية، (9) ألوية مشاة بينها لواء مدرع و لواءا مشاة آلية، من الحرس الجمهوري.

·    في النسق الأول: (3) ألوية مدرعة، ولواءا مشاة آلية.

·    في النسق الثاني: لواءا مشاة آلية، و(3) ألوية مشاة.

·    في النسق الثالث: (6) ألوية مشاة.

5. إذاً، إجمالي الأنساق، على الجبهات الثلاث، كالآتي:

·    النسق الأول: (10) ألوية مدرعة، و(6) ألوية مشاة آلية.

·    النسق الثاني: (4) ألوية مدرعة، و(6) ألوية مشاة آلية ، و(4) ألوية مشاة.

·    النسق الثالث: لواء مدرع، (20) لواء مشاة.

بينها (6) ألوية مدرعة، و(5) ألوية مشاة آلية، (7) ألوية مشاة، من الحرس الجمهوري.

6. يتكون احتياطي المسرح من (9) ألوية، منها لواءان مدرعان، ولواءا مشاة آلية، و(5) ألوية مشاة.

الملاحظات

1. لا يكون الهجوم ثلاثي الأنساق، إلاّ في حالتَيْن فقط، هما:

أ. الهجوم على مناطق محصنة.

ب. توافر معلومات كاملة، ودقيقة، عن مواقع العدو، المنتظمة في أعماق، بحيث يمكن تخصيص مهام قتالية محدّدة للأنساق، الثانية والثالثة.

لذلك غالباً ما يكون الهجوم في نسقَين، واحتياطي قوي، تتكون غالبيته من الوحدات المدرعة والمشاة الآلية.

2. الأنساق، الثانية والثالثة، والاحتياطيات، يجب أن تشتمل على العناصر المدرعة، أساساً، والمشاة الآلية. وهذا يخالف ما جرى تصوره، بالنسبة إلى القوات العراقية.

3. لدى العراق (8) فِرق حرس جمهوري ... فهل يُعقَل أن يقذف بما يعادل (6) فِرق منها، في جبهة القتال، وفي الأنساق الأولى؟

4. من مبادئ الهجوم عدم دفع الألوية المدرعة في الأنساق الأولى، إلاّ عند الهجوم على الدفاعات غير المجهزة، أو عند تنفيذ عمليات الالتفاف والتطويق، أو مهاجمة وحدات مدرعة.

5. إن تكوين كل نسق، يتوقف على الآتي:

أ. حجم معين من القوات المعادية، يلزم تدمـيره.

ب. تحقيق نسبة تفوق، لا تقلّ عن (3 : 1) أو (4 : 1)، في الاتجاهات الرئيسية؛ وأقلّ من ذلك، في الاتجاهات الثانوية.

ج. شريحة معينة من الأرض، يُستولى عليها.

د. خط دفاعي، يجرى تأمينه.

6. من عقائد الأسلوب العراقي، المستمد من العقيدة الشرقية، التوسع في استخدام المفارز المتقدمة، ومفارز التطويق، والقوات المحمولة جواً، وقوات الاقتحام الجوي. ولم يظهر مثل هذا الاستخدام، عند تحليل الاستخدام القتالي للقوات العراقية.

7. تخصص للفِرقة المهاجمة ثلاث مهام، عند الهجوم على دفاعات مجهزة:

أ. مهمة مباشرة، بعمق (8 ـ 10) كم.

ب. مهمة تالية، بعمق حتى 20 كم.

ج. مهمة يوم، بعمق حتى 50 كم.

    هذه الأعماق تتوقف على طبيعة الدفاعات ووجود الهيئات الحاكمة، التي يمكن التعزيز عليها، في نهاية يوم القتال، بما يتلاءم وأعمال القتال التالية( إمّا استئناف الهجوم، أو التحول إلى الدفاع).

8. من الأشياء المهمة، التي يجب أن تذكر في ملحق الاستخبارات، الأعداد والقدرات القتالية. وفي ملحق العمليات، تجرى المقارنة بين قوات المعتدي وقواتنا، كما يلي:

أ. مقارنة القوات: طبقاً لكل مرحلة من مراحل هجوم العدو المحتملة، وتشمل:

(1)  وحدات المشاة (بالسرايا).

(2)  الدبابات (بالقطعة)، مقارنة بقدرات الصد م/د لقواتنا.

(3)  المدفعية (بالقطعة).

(4)  الطائرات العمودية المهاجمة (بالقطعة)، مقارنة بقدرات التدمير د/جو لقواتنا.

(5)  الطائرات (بالقطعة / النوع)، مقارنة بقدرات الاعتراض والتدمير لقواتنا.

(6)  القطع البحرية (بالقطعة)، مقارنة بقدرات الاعتراض والتدمير لقواتنا.

ب. سيناريو المعركة، الذي يوضح أسلوب المناورة، بالنسبة إلى الآتي:

(1) كل شريحة من مسرح العمليات.

(2) كل مرحلة من مراحل العملية الدفاعية (وكل مهمة، بالنسبة إلى المهاجم).

(3) كل أسلوب من أساليب الهجوم المحتملة.

(أ) المواجهة.

(ب) الالتفـاف.

(ج) التطويق.

(د) إدماج أكثر من أسلوب.

9. الصفحة الخامسة: من المحتمل وجود عدة أخطاء، في جداول التنظيم الأساسية للفِرقة. لذا، ينبغي التأكد من هذه المعلومات، من مصادر استخباراتنا والاستخبارات الأمريكية. والأخطاء المحتملة هي:

أ. لدى الفِرقة 3 ـ 4 كتائب مدفعية، إضافة إلى الكتائب العضوية في الألوية العضوية، أي أن إجمالي كتائب مدفعية الفِرقة، هو (6) على الأقل. يضاف إليها وحدات الدعم من المستويات الأعلى.

ب. لا توجد كتيبة دبابات منفصلة، إلاّ في الفِرقة المشاة فقط. ولذلك، فهي تتكون، عادة، من (3) ألوية مشاة، وكتيبة دبابات.

ج. كتيبة م/د الفِرقة، هي كتيبة صواريخ موجهة مضادّة للدبابات.

د. يوجد في الفِرقة كتيبة مهندسين عسكريين، وليس سرية مهندسين.

هـ. كما يوجد في الفِرقة فوج د / جو، مكون من (6) سرايا، على الأقل، إضافة إلى كتائب الدفاع الجوي العضوية في الألوية.

و. يوجد في الفِرقة، كذلك، كتيبة إشارة.

10. ورد في نهاية الصفحة الخامسة، أنه "يمكن الفِرقة أن تتكون، في مثل هذه الظروف، من 2 إلى 19 لواء". وهذا خطأ؛ فلا يمكنها قيادة 19 لواء والسيطرة عليها.

11. ورد في الصفحة السادسة، "الإمكانيات العملياتية، في المجال الصاروخي"، أن لدى العراق حالياً صواريخ فرق (7)؛ وتسميتها الصحيحة، فْرُوج (7) FROG7، كما أن لديه أنواعاً أخرى من صواريخ أرض / أرض، غير فروج 7، وسكود بي، هي على سبيل المثال:

B ARQ , KSER , LAITH 90 , AVIBRAS ASTROS 2 MRL , 262mm LRSV M-87 MRL , SS-12 , SS-21

لذلك، يلزم التأكد من وجود هذه الأنواع، وأسلوب استخدامها.

12. لم يذكر في نقاط القوة، لدى القوات البرية، حجم مدفعية الميدان وكفاءتها، على الرغم من أنه كان لها دور فعال في حرب العراق ضد إيران، خاصة في نهايتها؛ كما أن العقائد العسكرية، للقوات العراقية، تعتمد على المدفعية، اعتماداً أساسياً، في حشود النيران، والتمهيد النيراني المركز، قبل القتال وأثناءه؛ وغالباً ما تدعم كل كتيبة مشاة، أو مشاة آلية، أو مدرعة، بكتيبة مدفعية. وللمدفعية أسلوب مركزي لإدارة النيران، يتيح لقائد مدفعية الفِرقة، أو قائد المدفعية الأعلى، تركيز نيران جميع الكتائب في يده، لتوجيه ضربات نيرانية ضد مراكز القيادة والسيطرة والاتصالات، وضد المناطق الإدارية وتجمعات المدفعية والدفاع الجوي، وضد الأنساق الأولى.

13. يجب مراجعة بند (النشاط الاستخباري)، ص (22)، إذ لم يُذكر أي نشاط لأجهزة استخباراتنا.

14. المرفق (4)، المذكور في الصفحة (23)، غير موجود.

خامساً: ملاحظات المرفق (1)، الحرب الكيماوية، للملحق (ج) العمليات

لم يشتمل المرفق على عدة نقاط مهمة، ينبغي على وحداتنا الإلمام بها. قد تكون هذه النقاط معروفة، وبالتفصيل، للقوات الأمريكية، لأنها مذكورة لديها في إجراءات العمل المستديمة (SOP). من تلك النقاط:

1. مهام الحرب الكيماوية، وكيفية تنفيذها، مثل:

أ. الاستطلاع الكيماوي.

ب. الإنذار بالهجمات الكيماوية.

ج. التطهير، ويشمل:

(1) تطهير الأفراد.

(2) تطهير المعدات والأسلحة.

(3) تطهير الأرض.

(4) تطهير الملابس.

د. الإمداد بالمعدات الكيماوية، وملابس الوقاية، والكشف الكيماوي.

هـ. إصلاح الأجهزة والمعدات وأدوات الوقاية.

و. استخدام وحدات الدخان.

ز. استخدام قاذفات اللهب.

2. أماكن التطهير وإمكاناته وخطوطه، ونقط جمع الملابس الملوثة.

3. أسلوب التبليغ، والإشارات المتعلقة بالهجوم، الكيماوي والنووي.

4. الوحدات الكيماوية.

5. مقارنة بين قدرات العدو على التلويث وقدرات وحداتنا الكيماوية على التطهير.