إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / العراق والكويت، الجذور ... الغزو ... التحرير / ترتيبات الأمن في منطقة الخليج العربي، بعد حرب تحرير الكويت









الفصل الثلاثون

ثالثاً: دولة الإمارات العربية المتحدة

    تحديثاً للقوات الإماراتية، ودعماً لقدراتها القتالية، أبرمت دولة الإمارات العربية المتحدة، بين عاَمي 1991 و1994 صفقات أسلحة بمبلغ 5 مليارات دولار توزعت كالتالي: "800 مليون دولار مع الولايات المتحدة الأمريكية، 400 مليون دولار مع روسيا، 3.6 مليار دولار مع دول أوروبا الغربية، 100 مليون دولار مع دول أوروبية أخرى، 100 مليون دولار من دول أخرى".

1. القوات البرية الإماراتية

    بعد الحرب، شملت أهم صفقات السلاح، في مجال القوات البرية، 390 دبابة (LECLERC)، من فرنسا، إضافة إلى 46 عربة استطلاع مدرعة، ومعدات أخرى بلغت قِيمتها 4.3 مليار دولار. و72 مدفعاً، عيار 155مم، ذاتي الحركة، من نوع (G – 6)، و18 مدفعاً، عيار 155مم، ذاتي الحركة، من نوع (AMX F-3) من فرنسا، إضافة إلى 20 مدفعاً، عيار 130مم، ذاتي الحركة، من نوع (S9-1)، و18 ـ 36 هاوتزر، عيار 105مم ، من نوع
(M–S6)، و20 ـ 24 مدفع هاون، عيار 120مم. زد على ذلك 240 ـ 250 عربة قتال مدرعة روسية من ونوع (BMP-3)، اُبرمت صفقتها في مايو 1992. و18 قاذف صواريخ، متعدد الفوهات، عيار 70مم، و24 ـ 40 قاذفاً صاروخياً (راجمة صواريخ)، متعدد الفوهات، عيار 122مم. إضافة إلى 87 مدفعاً هولندياً، عيار 155مم، ذاتي الحركة من نوع (M-109 A 3).

    وسعت دولة الإمارات إلى التعاقد مع فرنسا، على نظام دفاع جوي ثنائي، يُحمل على العربة المدرعة (HUMVEES). وأعلنت، في 16 فبراير 1993، أنها ستشتري نظاماً دفاعياً جديداً من الولايات المتحدة الأمريكية، قيمته 300 مليون دولار.

    جهدت دولة الإمارات في إعادة بناء قواتها البرية، بعد الحرب حتى أصبحت تضم 65 ألف جندي، ينتظمون في:

·    لواء حرس أميري.

·    لواء مدرع.

·    لواءَي مشاة آليَّين.

·    لواءَي مشاة.

·    لواء مدفعية.

أسلحة القوات البرية الإماراتية

أ. الدبابات الرئيسية

(1)  45 دبابة من نوع AMX-30 ، وكذلك 36 دبابة من نوع OF-40 MK2، ومائة وخمسون دبابة من نوع (LECLERC).

(2)  76 دبابة خفيفة من نوع Scorpion.

ب. العربات المدرعة

(1)  عربات استطلاع: 49 عربة من نوع AML–90، وكذلك 20 عربة (صلاح الدين).

(2)  عربات قتال: 18 عربة من نوع AMX-10 P FONT، وكذلك 415 عربة من نوع BMP-3.

(3)  عربات حاملة جنود: 80 عربة من نوع VCR، وكذلك 370 عربة Panhard M-3 ، ومائة وعشرون عربة من نوع EE-11 Urutu.

ج. المدفعية

(1)  مدافع ذاتية الحركة

·    18 مدفعاً، عيار 155مم، من نوع (MKF-3).

·    72 مدفعاً، عيار 155مم، من نوع (G-6).

·    85 مدفعاً، عيار 155مم، من نوع (M-109A3).

(2)  مدافع مجرورة

·    26 مدفعاً، عيار 105مم، من نوع (Roflt).

·    20 مدفعاً، عيار 130مم، من نوع (PRC).

(3)  قواذف صاروخية، متعددة الفوهات (راجمات صواريخ)

·    18 قاذفاً، عيار 70مم، من نوع (LAU-97).

·    48 قاذفاً، عيار 122مم، من نوع (FIROS-25).

2. القوات البحرية الإماراتية

    تضم القوات البحرية معدات حديثة تتكون من:

·    فرقاطتَين ألمانيتَين، من نوع (LURSSEN62). تسلمتها عامَي 1990/1991. وهما مسلحتان بصواريخ (Harpoon).

·    6 لنشات صواريخ (LURSSEN TNC45).

·    لنشَي صواريخ (LURSSEN 45M).

·    9 لنشات دورية (منها 6 من نوع (Ardhana)، و3 من نوع (Kawkab PCI)).

    كما عقدت دولة الإمارات صفقة مع ألمانيا، توفر لها فرقاطتَي، من (HMS Piet Heijn) (HMS Arahem).

3. القوات الجوية الإماراتية

    تتشكل القوات الجوية الإمارتية من 99 طائرة قتال، و22 طائرة نقل، و49 طائرة عمودية مسلحة (هجومية)، و47 طائرة عمودية مخصصة للنقل (اُنظر جدول حجم القوات الجوية الإماراتية) .

رابعاً: سلطنة عُمان

    نشطت سلطنة عُمان إلى تطوير قدراتها العسكرية، فأنفقت على الأغراض العسكرية، بعد الحرب، ما يراوح بين 16 و22% من إجمالي الناتج القومي. ووضعت خطة خمسية (1996 ـ 2000)، خصصت، بموجبها، 3.3 مليار دينار عُماني (8.57 مليار دولار أمريكي)، من أجل الدفاع والأمن القومي. واشترت أسلحة بين عامَي 1991 و1994، بما قيمته 600 مليون دولار، معظمها من دول غربي أوروبا. والمعروف أن الجزء الأكبر من الأسلحة العُمانية، مصدره أوروبا الغربية، ومعظمه من بريطانيا.

1. القوات البرية العُمانية

    سعت عُمان، بعد الحرب، إلى زيادة عدد دباباتها، فعززتها بما يراوح بين 60 و80 دبابة جديدة، من أجل تحويل بعض وحدات المشاة إلى مشاة آلية. وعملت على تعديل وتحسين محرك الدبابة الأمريكية من نوع. كما زوِّدت القوات العُمانية، 37 دبابة خفيفة (Scorpion).

    كما وقعت عمان عقداً، لشراء عربات مدرعة، لتحويل وحدات المشاة إلى وحدات آلية. شمل العقد 80 عربة Piranhas، إضافة إلى عربات، تحمل عليها صواريخ موجهة، مضادّة للدبابات، وأخرى للاستطلاع.

    وتقدّر القوات البرية العُمانية بنحو 25 ألف جندي، معظمهم من العُمانيين. وجهدت عُمان في توسيع حجم قواتها، المدرعة والمدفعية. ومعظم القوات البرية، هي تحت قيادة فِرقة مشكلة من قيادتَي لواءين، وتشكلت وحداتها الفرعية في أفواج، في حجم الكتائب بالتنظيم الغربي. وتشتمل هذه القوات على:

·    لواء مدرع.

·    لواءَي مشاة قيادة.

·    فوجَين مدرعَين.

·    فوج استطلاع مدرع.

·    8 أفواج مشاة.

·    فوج محمول جواً.

·    فوج استطلاع مشاة.

·    3 أفواج مدفعية، منها فوج متوسط.

·    فوج مهندسين.

·    فوج دفاع جوي.

·    لواء حرس (5 آلاف جندي).

أسلحة القوات البرية العمانية

أ. الدبابات الرئيسية

(1)  24 دبابة تشيفتن (Chieftain MK7-15).

(2)  73 دبابة أمريكية (M-60A3).

(3)  6 دبابات أمريكية (M-60A1).

(4)  18 دبابة تشالنجر (Challenger 2).

ب. الدبابات الخفيفة

37 دبابة سكوربيون (Scorpion).

ج. العربات المدرعة

(1)  6 عربات (Spartan).

(2)  13 عربة (Sultan).

(3)  4 عربات (Stormer).

(4)  50 عربة (Piranha).

د. المدفعية

(1)  المدافع ذاتية الحركة

    18 مدفعاً، عيار 155مم، من نوع (G-6).

(2)  المدافع المجرورة (91 مدفعاً أنواع)

·    42 مدفعاً، عيار 105مم، من نوع (Roflt).

·    25 مدفعاً، عيار 122مم، من نوع (D-30).

·    12 مدفعاً، عيار 130مم، من نوع (M-46).

·    12 مدفعاً، عيار 130مم، من نوع (1-59).

هـ. الصواريخ الموجهة، المضادّة للدبابات

(1)  18 (TOW).

(2)  50 (Milan).

2. القوات البحرية العُمانية

عُززت القوات البحرية العُمانية، بعد الحرب فأصبحت تشمل:

·        فرقاطتَين.

·    4 زوارق صواريخ.

·    7 زوارق دورية كبيرة.

·    سفينتَي إبرار.

·    سفينتَي معاونة.

    كما تعاقدت عُمان مع فرنسا، على ثلاث قراويطات، من نوع (Vigilante JP 400).

3. القوات الجوية العُمانية

    تضم القوات الجوية العُمانية 40 طائرة قتال. منها سربان من الطائرات الهجومية، من نوع جاجوار (Jaguar)، و6 طائرات نقل، أنواع مختلفة، إضافة إلى 31 طائرة عمودية. وتشمل:

أ. الطائرات المقاتلة

(1)  8 طائرة مقاتلة (Jaguar) (SMK1).

(2)  4 طائرات مقاتلة (Jaguar)(T-2).

(3)  12 طائرة مقاتلة (Hawk 203).

(4)  4 طائرات مقاتلة (Hawk 103).

(5)  12 طائرة (BAC-167 MK 82).

ب. طائرات النقل

    6 طائرات نقل (3 طائرات من نوع (BAC–111)، و3 طائرات من نوع (C-130 H)).

ج. الطائرات العمودية

(1)  31 طائرة عمودية مختلفة الأنواع.

(2)  عدد من طائرات التدريب.

خامساً: دولة البحرين

    تُعَدّ القوات البحرينية من القوات الصغيرة؛ إذ تعاني البحرين قِلّة قوّتها البشرية، التي تحول دون زيادة حجم قواتها المسلحة. وعلى الرغم من ذلك، فقد جهدت في إعادة بناء قواتها وتطويرها، بعد الحرب، لتصل إلى نحو 10700 جندي، بينهم عدد من الباكستانيين والأردنيين والسودانيين.

    وفي الوقت نفسه، فإن عدد الذكور، الذين تراوح أعمارهم بين 15 و49 سنة، لا يزيد على 211 ألف فرد. ولا يزيد الصالحون منهم للخدمة في القوات المسلحة، على 117 ألف فرد.

    وفي تقرير آخر، يذكر أن عدد الذكور، الذين تراوح أعمارهم بين 18 و22 سنة، يقدّر بنحو 20800، وفي سن ما بين 23 و32، بنحو 40800 فرد. ويلفت إلى أنه لا يسمح إلا لعدد قليل من الشيعة، بالانضمام إلى القوات المسلحة.

1. القوات البرية البحرينية

    تضم القوات البحرينية خليطاً من المدرعات، البريطانية والفرنسية والأمريكية. وعملت البحرين، بعد الحرب، على تحديث دباباتها، من نوع (M - 60 - A3)، لتوائم الأنواع الجديدة التي ابتاعتها. وأبرمت صفقة، تشمل ما بين 48 و60 دبابة، من نوع (M - 30 - A3).

    كذلك وقعت البحرين عقداً، بعد الحرب، لشراء عربات مدرعة حديثة، من هولندا، اشتملت على 25 عربة، من نوع (YPR-765).

    وفي مجال المدفعية، عقدت صفقة، تضمنت 9 قواذف صاروخية، متعددة الفوهات (راجمات صواريخ)، و25 مدفعاً، 155مم، في إطار برنامج المساعدات الأمريكية.

    وجهدت دولة البحرين في إعادة بناء قواتها البرية، بعد الحرب حتى أصبحت تضم 8500 جندي، ينتظمون في:

·    لواء مدرع.

·    لواء مشاة آلي.

·    لواء مدفعية.

·    كتيبة دفاع جوي.

·    كتيبة حرس أميري.

أسلحة القوات البرية البحرينية

أ. الدبابات الرئيسية

106 دبابة أمريكية من نوع (M-60 A3).

ب. عربات الاستطلاع المدرعة (46 عربة)

(1)  22 عربة (AML-90).

(2)  8 عربات من نوع صلاح الدين (Saladin).

(3)  8 عربات (Ferret).

(4)  8 عربات (Shorland).

ج. عربة قتال مدرعة

        25 عربة YPR-765

د. عربة مدرعة حاملة جنود

(1)  10 عربات (AT–105).

(2)  110 عربات (Panhard M–3).

(3)  220 عربات (M-113 A3).

هـ. المدفعية

(1)  13 مدفعاً، عيار 203مم، من نوع (M-110).

(2)  8 مدافع مجرورة، عيار 105مم، من نوع (LT).

(3)  28 مدفعاً مجروراً، عيار 155مم، من نوع (M-198).

(4)  9 قواذف صاروخية، متعددة الفوهات، عيار 227مم.

و. الصواريخ الموجهة، المضادّة للدبابات

    15 صاروخ (TOW).

2. القوات البحرية البحرينية

    بعد الحرب، وقعت البحرين عقداً، تحوز، بمقتضاه، فرقاطة حديثة من نوع (Jack Williams)، مُزودة نظام صواريخ حديثاً ونظام دفاع جوي، وأصبحت تشمل:

أ.  فرقاطتا (LURSSEN 62-M).

ب. 4 زوارق صواريخ (LURSSEN 45-M).

ج. 6 زوارق دورية، من أنواع (LURSSEN 38-M)، (PFI)، (Swift FPB–20).

3. القوات الجوية البحرينية

    عملت البحرين، بعد الحرب، على تطوير قواتها الجوية فأبرمت عقداً مع الولايات المتحدة الأمريكية، تحوز، بموجبه، 8 طائرات و12 طائرة أباتشي (Apache AH-64A)، و500 صاروخ لتسليح الطائرات.

    وتسعى البحرين إلى شراء 24 طائرة عمودية هجومية، من نوع كوبرا (Cobra AH-E 1)، والباقي من نوع كوبرا (Cobra AH-1P). كما تتجه البحرين نحو تحديث قواتها الجوية، باستبدال طائرات (F-16)، بطائراتها المقاتلة، من نوع (F-5).

    وتضم القوات الجوية البحرينية، 24 طائرة قتال، و26 طائرة عمودية مسلحة، وعدد من طائرات النقل، وتتوزع كالآتي:

أ.  سرب مقاتلات قاذفة، يضم 8 طائرات من نوع F-5 E، وأربع طائرات من نوع F-5 F.

ب. سرب مقاتلات، يضم 8 طائرات من نوع F-16 C ، وأربع طائرات من نوع F-16 D.

ج. سرب طائرات عمودية قتالية، يضم 12 طائرة عمودية مسلحة من نوع AH–212، وكذلك 14 طائرة عمودية هجومية من نوع AH-1E.

د.  3 طائرات للنقل، منها اثنتان (VIP)، والثالثة من نوع (Boeing 727).

هـ. 5 طائرات عمودية للنقل (BO–105).

و. طائرة نقل من نوع (U H-60 L).

ز. طائرة نقل من نوع (S-70 A).

سادساً: دولة قطر

1. القوات البرية القطَرية:

    حرصت قطَر على تطوير قواتها البرية، من خلال عقود، تحوز، بمقتضاها، بعض المعدات الحديثة، سواء بالنسبة إلى الدبابات أو العربات المدرعة.

    وأصبحت القوات البرية لدولة قطر، بعد إعادة بناء قواتها البرية، بعد الحرب، تضم 8500 جندي، ينتظمون في:

·    كتيبة دبابات واحدة.

·    4 كتائب مشاة آلية.

·    فوج مدفعية واحد.

·    كتيبة قوات خاصة.

·    فوج حرس أميري.

أسلحة القوات البرية القطرية

أ. الدبابات الرئيسية

34 دبابة فرنسية من نوع (AMX–30).

ب. عربات الاستطلاع المدرعة

(1)  16 عربة (UBL).

(2)  12 عربة (AMX - 10RC).

(3)  8 عربات (V – 150).

ج. عربات القتال المدرعة

(1)  40 عربة (AMX - 10P).

(2)  عدد من العربات المدرعة الخفيفة، من نوع (Piranha II).

د. عربات حاملة الجنود المدرعة

(1)  160 عربة (VAB).

(2)  12 عربة (AMX – UCI).

هـ. المدافعية

(1)  المدافع ذاتية الحركة

    28 مدفعاً، عيار 155مم من نوع (F – 3).

(2)  المدافع المجرورة

    12 مدفعاً، عيار 155مم، من نوع (G – 5).

و. القواذف الصاروخية متعددة الفوهات (راجمات الصواريخ)

    4 قواذف من نوع (ASTROS II).

ز. الصواريخ الموجهة، المضادّة للدبابات

    100 صاروخ، من نوعَي (HOT & MILAN).

2. القوات البحرية القطَرية

    اتجهت قطَر، بعد الحرب، إلى تحديث قواتها البحرية، فوقّعت عقداً، تمل، بموجبها، 4 زوارق هجومية سريعة، من نوع (VITA)، لتحل محل 6 زوارق دورية (PCI). كما تخطط لشراء عدد من زوارق الدورية الحديثة، لتأمين سواحلها.

    وأصبحت القوات البحرية القطرية، تشمل:

أ. 3 زوارق صواريخ (Damsah) (Fr Combattante III).

ب. 4 زوارق دورية (PCI).

ج. 40 زورقاً صغيراً.

د.  ناقلة واحدة خفيفة من نوع (LCU).

3. القوات الجوية القطَرية

    اتجهت قطَر، بعد الحرب، إلى تحديث قواتها الجوية وزيادة قدراتها، فوقعت مع فرنسا عقداً، لشراء ما بين 12 ـ 15 طائرة (MIRAGE 2000)، إضافة إلى 50 صاروخ جو/سطح، من نوع (MICA)، وعدد آخر من صواريخ جو/ جو، التي يصل مداها إلى 90 ميلاً.

    وتضع قطر في حسابها استبدال الطائرات الحديثة من نوع (HAWK-100) بطائرات (ALPHAJETS)، التي ستتحول إلى طائرات تدريب. كما تخطط لتحديث طائراتها العمودية، سواء بإجراء بعض التعديلات الإضافية، لتحسين نُظُم توجيه الصواريخ، أو بحيازة طائرات حديثة.

    وتتكون القوات الجوية القطَريةمن 18 طائرة قتال، و18 طائرة عمودية مسلحة على النحو التالي:

أ. سربا مقاتلات قاذفة ومقاتلات، تشمل:

(1)  6 طائرات (ALPHAJETS).

(2)  9 طائرات (MIRAGE 2000-5EDA).

(3)  3 طائرات (MIRAGE 2000-5DDA).

ب. الطائرات العمودية المسلحة (الهجومية)

(1)  10 طائرات جازيل (SA – 342) مسلحة بصواريخ (HOT).

(2)  8  كوماندو (MK3).

(3)  إضافة إلى طائرة (GAZELL) العمودية، للمواصلات.

ج. سرب طائرات نقل

(1)  طائرتا (Boeing 707).

(2)  طائرة (Boeing 727).

(3)  طائرتا (Falcon 900).

(4)  طائرة (Airbus A340).

د. طائرات التدريب

    4 طائرات كوماندو (3 طائرات من نوع (MK2 Atpt)، وطائرة واحدة من نوع (MK2C)).




[1] أشار تصريح الرئيس حسني مبارك المفاجئ في التاسع من مايو 1991، بسحب القوات المصرية من الكويت، بعد أن نفذت المهمة التي كلفت بها، جدلاً كبيراً في دوائر متعددة، حول الأسباب المباشرة لقرار مصر من حيث الشكل والتوقيت. وقد فجر القرارين المصري والسوري. العديد من التساؤلات الرئيسية في كل من مجلس التعاون والولايات المتحدة الأمريكية.

[2] أبرمت صفقة مع روسيا بمبلغ ( 763 ) مليون دولار لشراء العربات المدرعة (BMP) في نوفمبر 1993.

[3] حصلت الكويت على 31 طائرة من نوع (F/A - 18CS) و7 طائرات من نوع (F-18DS) في أوائل عام 1995، وتم تشكيلها في سربين: "السرب التاسع والسرب الـ 25"، حيث تتمركز في قاعدة أحمد الجابر الجوية.

[4] أثبتت القوات الجوية السعودية كفاءة عالية خلال العمليات منذ 17 يناير حتى 28 فبراير 1991، وعلى سبيل المثال بلغ حجم الطلعات الجوية للطائرات (F-15C) نحو (2088) طلعة جوية، والطائرات تورنادو (TORNADO) نحو (451) طلعة جوية، بل لم يقل مستوى كفاءة الطيارين عن مستوى طياري حلف شمال الأطلسي. كما تمكنت القوات الجوية السعودية من إسقاط 3 طائرات عراقية ميراج (MIRAGE F-1 S) بصواريخ جو/جو.