إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / موضوعات سياسية عسكرية / الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة (27 ديسمبر 2008 ـ 17 يناير 2009)




نتائج قصف صاروخ القسام
مجزرة السبت الأسود
معبر رفح البري
انصهار القذائف الفسفورية
شاحنات تحمل الفولاذ المقسم
قادة قمة الكويت

أسلوب القتال في المناطق السكنية

مناطق رماية صواريخ المقاومة
أعمال القتال من 3 – 5 يناير 2009
أعمال القتال جنوب قطاع غزة
أعمال القتال شمال ووسط قطاع غزة
قطاع غزة



نص اتفاقية المعابر 2005

ملحق

مشتملات المبادرة العربية للسلام

التي أقرها مجلس الجامعة العربية في القمة الرابعة عشرة ـ لبنان 2002

تقر المبادرة مبدأ الأرض مقابل السلام، وقيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة وعاصمتها القدس الشرقية، والانسحاب الكامل من جميع الأراضي العربية المحتلة منذ عام 1967، تنفيذاً لقراري مجلس الأمن الرقم 242 والرقم 338، واللذين عززتهما قرارات مؤتمر مدريد عام 1991؛ مقابل إنشاء الدول العربية علاقات طبيعية في إطار سلام شامل مع إسرائيل، وذلك انطلاقاً من اقتناع الدول العربية بأن الحل العسكري للنزاع لم يحقق السلام أو الأمن لأي من الأطراف.

1. يطلب المجلس من إسرائيل إعادة النظر في سياستها، وأن تجنح للسلم، معلنة أن السلام العادل هو خيارها الإستراتيجي.

2. يطلب المجلس من إسرائيل القيام بالآتي:

أ. الانسحاب الكامل من الأراضي العربية المحتلة، بما في ذلك الجولان السوري، وحتى خط الرابع من يونيه 1967، والأراضي التي ما زالت محتلة في جنوب لبنان.

ب. التوصل إلى حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين، يُتفق عليه وفقاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الرقم 194.

ج. قبول قيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على الأراضي الفلسطينية المحتلة، منذ الرابع من يونيه 1967، في الضفة الغربية وقطاع غزة، وتكون عاصمتها القدس الشرقية.

3. عندئذ تقوم الدول العربية بما يلي:

أ. اعتبار النزاع العربي الإسرائيلي منتهيا، والدخول في اتفاقية سلام بينها وبين إسرائيل، مع تحقيق الأمن لجميع دول المنطقة.

ب. إنشاء علاقات طبيعية مع إسرائيل، في إطار هذا السلام الشامل.

4. ضمان رفض كل أشكال التوطين الفلسطيني، الذي يتنافى والوضع الخاص في البلدان العربية المضيفة.

5. يدعو المجلس حكومة إسرائيل والإسرائيليين جميعاً، إلى قبول هذه المبادرة، لحماية فرص السلام وحقناً للدماء، بما يمكن الدول العربية وإسرائيل من العيش في سلام جنباً إلى جنب، ويوفر للأجيال القادمة مستقبلاً آمناً يسوده الرخاء والاستقرار.

6. يدعو المجلس المجتمع الدولي، بكل دوله ومنظماته، إلى دعم هذه المبادرة.