تدهور مخيب للآمال للغاية .

+2000 فرد

وهو ما بررته المصادر المصرية باشتداد عمليات الملكيين.

-

-

قتال شديد في النصف الأخير من يناير لفتح طريق صنعاء-الحديدة الذي أغلقه الملكيون ، ونشاط جوي كثيف في نفس الفترة ، ثم هدوء نسبي بعد ذلك .

-

مرور كبير لم يكشف عن وجود أسلحة وذخائر ، مع التحفظ بأن عمليات الرقابة غير كاملة ، وهناك مؤشرات على تلقي الملكيين أسلحة وذخائر بكميات كبيرة ، وتشير المصادر المصرية إلى أن بيحان هي مصدرها.

يناير ـ فبراير 1964

عدم حدوث تقدم .

زيادة طفيفة

-

لا يوجد

الموقف العسكري هادئ نوعا وأكثر ميلا لصالح الجمهوريين والمصريين.

-

لم يعد هناك إدعاء مصري بوجود مرور عسكري كبير من السعودية ، والإدعاء الحالي أن الأسلحة تدخل من بيحان .

مارس ـ أبريل 1964

مازال التنفيذ بعيدا عن الاكتمال فيما يتعلق بانسحاب القوات المصرية من اليمن .

- 3000

-

-

هدوء نسبي مع عمليات بحرية وجوية متقطعة .

-

مرور ضئيل ثابت لم تلاحظ فيه إمدادات عسكرية ، مع عبور ملكيين مسلحين في أعداد صغيرة في كلا الاتجاهين .

مايو - يونيو 1964

تقدم أكثر تشجيعا يعكس تحسن الموقف العسكري من وجهة النظر المصرية ، بالإضافة إلى تزايد المشاركة اليمنية في القتال ولكنه لا يعكس أية خطة شاملة للانسحاب على مراحل .

-4000

-

إدعاءات سعودية بانتهاكات للمجال الجوي ثبتت واحدة منها .

عمليات عسكرية كبيرة حققت نجاحا .

-

مرور ضئيل وإن يكن متزايداً دون كشف أية إمدادات عسكرية فيه ، مع ملاحظة احتفاظ الملكيين بمخزون ضخم من الوقود والأسلحة والذخيرة والأطعمة في منطقة لا تبعد عن الحدود. وقُدمت للبعثة صناديق أسلحة وذخيرة أمريكية ادعى المصريون أن السعوديين سلموها للملكيين ، وهو ما نفاه السعوديون ، وهناك مؤشرات على استمرار تلقي الملكيين لإمدادات خارجية .

يوليو - أغسطس 1964