إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / موضوعات سياسية عسكرية / الحرب الإيرانية ـ العراقية، من وجهة النظر العربية





مناطق النفوذ في العالم
موقع الجزر الثلاث
منطقة جزر مجنون
إصابة الفرقاطة الأمريكية STARK
مسارح الصراع البرية والبحرية
معركة الخفاجية الأولى
معركة تحرير الفاو
معركة سربيل زهاب
الهجوم الإيراني في اتجاه عبدان
الإغارة الثالثة على دهلران
التشابه بين مضيقي تيران وهرمز
العملية رمضان
العملية فجر ـ 8
العملية فجر ـ 9
الغارة الإسرائيلية الثانية
القواعد البحرية الإيرانية في الخليج
اتفاقية سايكس ـ بيكو 1916
حادث إسقاط الطائرة الإيرانية
حدود المياه الإقليمية الإيرانية
حرب الناقلات

مناطق إنتاج النفط
أوضاع القوات العراقية والإيرانية
مسلسل العمليات كربلاء (1 – 9)
مسرح العمليات (الاتجاهات الإستراتيجية)
مسرح العمليات (التضاريس)
مسرح العمليات والدول المجاورة
الموقع الجغرافي للعراق وإيران
المنطقة الكردية
الهجمات الثانوية للعملية بدر
الهجوم المضاد الإيراني العام
الأفكار البديلة للعملية خيبر
التواجد الأجنبي في الخليج
التجمع القتالي لقوات الطرفين
العملية مسلم بن عقيل
العملية بدر
العملية فجر النصر
القواعد والتسهيلات الأمريكية
القواعد والتسهيلات السوفيتية
بدء الهجوم العراقي
تضاريس المنطقة الإيرانية
تضاريس العراق
تقسيم إيران
سلسلة العمليات فجر
طرق المواصلات بالشرق الأوسط
فكرة الاستخدام للقوات الإيرانية
فكرة الاستخدام للقوات العراقية



-------------------

 

عام 1981

بداية الهجوم الإيراني المضادّ، 7 ـ 10 معارك قاتلة، حول سوزنجارد (الخفاجية) وأهواز وعبدان. ووفقاً لتصريحات أركان الحرب الإيراني، استعادت القوات الإيرانية مراكز، تقع على الحدود (انيازي والشهادة، على الجبهة الغربية)، وتوغلت داخل الأراضي العراقية، وأسرت حوالي500 جندي عراقـي. 15 ـ 28 معركة جارية في قطاع نوسوود، التي أمكن استعادتها من المتمردين الأكراد، بعد معارك طاحنة. أما الجانب العراقي، فيعلن عن استيلائه، في 16 يناير، على مدينتَي حويزة ودهلران، في خوزستان. وفي 28 منه، على محورَين إستراتيجيَّين، في كردستان. ويؤكد العراق أنه يساند كفاح الأكراد الإيرانيين، ولكنه لا يسيطر عليه. وفي 23 يناير، يخوض قتالاً، في خورمشهر، وعلى مصب نهر الشط. وفي 28 منه، يشن غارة جوية على جزيرة خرج.

5 ـ 28 يناير

تفيد المصادر الأمريكية، أن الصادرات النفطية الإيرانية، قد بلغت أكثر من مليون برميل، يومياً.

13 يناير

وساطة الأمم المتحدة، بين 13 و16 يناير يجول مبعوث الأمم المتحدة، أولاف بالم، مجدداً، في بغداد وطهران، من أجل السفن المحتجزة في شط العرب.

13 يناير ـ 16 مارس

في مؤتمر صحفي، يصرح الرئيس صدام حسين، بأن العراق ليس لديه مطامع في عربستان. ولكنه يطالب بحق تقرير المصير للمنطقة، واستعادة العرب الجُزُر الثلاث، التي في مضيق هرمز (أبو موسى، وطنب الكبرى، وطنب الصغرى) والتي احتلتها إيران عام 1971.

17 يناير

·       تعلن إيران أنها لن تشارك في مؤتمر القمة الإسلامي، الذي سيعقد في مدينة الطائف.

20 يناير

يعلن العراق قبوله وقف إطلاق النار، تحت رعاية الأمم المتحدة. بينما تصر إيران على رفضها إياه.

21 يناير

يقترح العراق وقف إطلاق النار، ويعلن قبوله وساطة جديدة للأمم المتحدة.

21 يناير

في الكويت، يعلن سفير إيران، أن بلاده تقبَل الاحتكام إلى الجزائر، وإلى منظمة التحرير الفلسطينية، وذلك وفقاً لما نصت عليه اتفاقات 1975.

24 يناير

انعقاد مؤتمر القمة الإسلامي، في الطائف، ويقرر التوسع في لجنة المساعي الحميدة، وإحياء نشاطها.

25 ـ 26 يناير

تعبئ إيران قواتها الاحتياطية، دفعات الأعوام 1974 ـ 1978؛ وهم المتطوعون للذهاب إلى الجبهة.

27 يناير

رحلة ثالثة لأولاف بالم، يضع، خلالها، خطة من أجْل إطلاق السفن المحتجزة في شط العرب.

8 ـ 21 فبراير

هجوم عراقي جديد، في كردستان، حيث تتوغل قواته، على مدى 16كم. في 2 و 22 غارات جوية عراقية على ديزفول. ومن 10 إلى 12، في 17 و22 و27، على سوزنجارد وإيـلام. وفي 17 ـ 18 فبراير، على أهواز وعبدان. وفي 18 على بندر خميني. في 27، تجري اشتباكات على الشط. أما الجانب الإيراني، فيعلن أن طائراته أغارت، في 7 فبراير على هيرجانه، داخل العراق. وفي 14، استرد المراكز الواقعة على الحدود. وفي 17، احتل مرتفعات عبادي. وفي 28، أعلن تقهقر القوات العراقية، على جبهة  أهواز.

2 ـ 28 فبراير

في 3 فبراير، يؤكد مسؤول عراقي كبير، أن فرنسا، سلّمت العراق طائرات من نوع Mirage. كما تفيد الصحافة البريطانية، أن دول حلف وارسو (بولندا وألمانيا الديموقراطية) ، قد سلّمته 100 دبابة، من نوعَي T-54و T-55 ولكن، يصدر في 5 فبراير، تكذيب سوفيتي لهذا الخبر. وفي 6 فبراير، تعلن فرنسا استعدادها لتسليم إيران 3 زوارق مجهزة بقواذف صاروخية.

3 ـ 6 فبراير

·   في باريس، ينفي الأمين العام للحزب الديموقراطي الكردي، الإيراني، وجود جبهة ثالثة، عراقية ـ إيرانية، في كردستان.

12 فبراير

·   في نيودلهي، ينعقد مؤتمر دول عدم الانحياز، فترفض إيران، مرة أخرى، أي قرار لوقف إطلاق النار، ما دام جندي عراقي واحد على أراضيها.

 

يطلب وزير الخارجية الإيراني، من الاتحاد السوفيتي، أن يحدد موقفه الرسمي من الصراع القائم.

15 فبراير

يوجه الرئيس العراقي، صدام حسين، تهديداً إلى إيران، بشن هجوم عسكري جديد. وفي 21 يعلق رئيس الوزراء الإيراني، بني صدر، بقوله إن إيران ستواصل القتال، على الرغم من احتلال العراق لعشر مدن إيرانية.

15 ـ 21 فبراير

الوساطة الإسلامية في 27، تعقد، في جدة، لجنة المساعي الحميدة، المكونة من 9 أعضاء (رؤساء غينيا والباكستان وبنجلاديش وجامبيا، ورئيس الوزراء التركي، ورئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ووزراء خارجية السنغال وماليزيا، والأمين العام للمؤتمر الإسلامي، الحبيب الشطي). بعد استكمال تشكيلها، لبحث موقف الحرب العراقية ـ الإيرانية ووضع تصور للتطورات التي ستعمل في إطارها.

27 فبراير ـ 31 مارس

يستقبل أية الله الخميني لجنة الوساطة الإسلامية، في طهران، ويطلب منها معرفة المعتدي. ثم في بغداد، يُقْتَرَحْ مشروعاً للتسوية.

من 28 فبراير إلى أول مارس

اشتباكات في كردستان الإيرانية. وغارات جويـة متبادلة، علـى المدن. وفي 28 ـ 29 مارس قتال عنيف، في منطقة عبدان، لم يسفر عن أي تغيير.

1 ـ 31 مارس

·   يوافق العراق على وقف إطلاق النار، من الفور. على أن يطبق بعد مضي 6 ساعات، من قبول إيران. وفي 5 مارس تطلب إيران توافق وقف إطلاق النار، مع الانسحاب، ومع تطبيق بنود اتفاقية الجزائر، 1975، وتكليف لجنة دولية بدراسة العدوان العراقي. من 22 إلى 29 مارس تعقد اللجنة اجتماعات، في دكا وفي جدة. وفي 29 مارس يصل ياسر عرفات إلى طهران، ثم في 30 منه تصل اللجنة الدولية إلى طهران لبدء نشاطها المكلفة به. ثم في 31 منه إلى بغداد.

2 مارس

·   يعلن الرئيس صدام حسين أنه مستعد لترسيم الحدود النهائية، الفاصلة بين العراق وكلٍّ من إيران وتركيا والمملكة العربية السعودية والأردن والكويت.

 

في 6 مارس، يؤكد الرئيس السوري، حافظ الأسد، في دمشق، أهمية الثورة الإيرانية، بالنسبة إلى الأمة العربية. وفي 9 مارس، يعلن، في طهران، وفد جبهة الصمود مساندته الجمهورية الإسلامية الإيرانية. كما يعرض الرئيس معمر القذافي، في رسالة، تعاونه مع إيران.

6 ـ 9 مارس

في جنيف، ثم في بيروت، تعقد لجنة المساعي الحميدة، التابعة لحركة دول عدم الانحياز، اجتماعات لها، لبحث آخر تطورات الموقف، وما وصلت إليه مساعيها.

9 ـ 15 مارس

يحيي الجنرال هيج السياسة المعتدلة، الأكثر موالاة للغرب، التي ينتهجها العراق.

11 مارس

يوجه الأمين العام للأمم المتحدة، كورت فالدهايم، نداء من أجل السكان المدنيين. ويشرع الصليب الأحمر الدولي في مهمة، في إيران، حيث يوجد حوالي1600 أسير عراقي.

12 مارس

يصرح وزير الدفاع العراقي، الجنرال خيرالله، بأن الاتحاد السوفيتي، قد أوقف تماماً إمداداته للعراق من الأسلحة، وذلك منذ بداية الصراع. وفي الوقت نفسه، يهدد الرئيس صدام حسين، بأنه سيحتل مدناً إيرانية أخرى، إذا رفضت إيران التفاوض.

15 مارس

مهمة جديدة، من قِبل الأمم المتحدة، يكلف بها الأمين العام المساعد، دييجو كوردوفيس.

16 مارس

·   يطلق 52 رهينة أمريكية، الذين كانت إيران تحتجزهم. وبذلك، ينتهي الحظر الاقتصادي الغربي، المفروض عليها، ويبدأ إمدادها بالسلاح وقطع الغيار.

 

يزور باريس الوزير العراقي، السيد طارق عزيز، لبحث العلاقات الإيرانية ـ الفرنسية في إطار الحرب الدائرة.

18 ـ 20 مارس

شكِّلت لجنة قانونية دولية، بناء على طلب إيران، لبتّ مسألة البادئ بالعدوان.

أول أبريل

يشن العراق غارات جوية على مدينتَي أهواز وديزفول. وفي 4 أبريل يغيْر الطيران الإيراني على أربع قواعد عراقية، على الحدود الأردنية، تؤدي إلى إصابة طائرات، وهي على الأرض. تدين منظمة المؤتمر الإسلامي هذا العمل. وفي اليوم نفسه، يصل السيد حبيب الشطي إلى بغداد، ويسلّمه طارق عزيز مذكرة، تتضمن التعويضات التي يطالب بها العراق.

1 ـ 4 أبريل

ترفض إيران المقترحات المقدمة من لجنة المساعي الحميدة، التابعة لحركة دول عدم الانحياز، من أجل تسوية النزاع.

6 أبريل

تجول لجنة الوساطة، التابعة لحركة عـدم الانحياز، في العراق وإيـران (طهران، أهواز، ديزفول وبغداد).

8 أبريل ـ 30 مايو

تستعيد القوات الإيرانية مدينة بازي دراز، في مقاطعة كيرمانشاه.

24 أبريل

يوقّع، في موسكو، اتفاق إيراني ـ سوفيتي، ينص على مرور السلع الإيرانية، عبْر الاتحاد السوفيتي.

29 أبريل

أغارت طائرات إسرائيلية على بغداد، وقصفت المنشآت النووية العراقية وأصابتها بأضرار بالغة.

7 يونيه

مجلس الأمن يصدر قراراً بإدانة الهجوم العسكري الإسرائيلي على المفاعل النووي العراقي (القرار الرقم 487).

19 يونيه

للمرة الرابعة، يتنقل مبعوث الأمم المتحدة، أولاف بالم بين بغداد وعمّان. ويحدد الخطوط العريضة لخطة للسلام عدم الالتجاء إلى القوة، وحرية الملاحة في الخليج، ووقف العدوان، وانسحاب القوات، وتسوية مشاكل أخرى، تتعلق بالحدود، وبشط العرب.

19 ـ 27 يونيه

يشن الطيران الإيراني غارات مكثفة، على مدينة البصرة.

24 يونيه

في موسكو توقّع اتفاقات، تجارية ونفطية، بين العراق والاتحاد السوفيتي.

25 يونيه

يصرح الرئيس صدام حسين، بأن هناك تطوراً في العلاقات، بين العراق والولايات المتحدة الأمريكية. ويأتي ذلك بعد لقاءات أمريكية ـ عراقية، في الأمم المتحدة، من أجل التشاور.

28 يونيه

يرفض الطرفان الهدنة، المقترحة في أول يوليه، من قبل رئيسَي ليبيا ودولة الإمارات العربية، وذلك على أثر زيارة الشيخ زايد إلى طرابلس.

1 ـ 3 يوليه

في لوساكا (زامبيا)، تعقد لجنة المساعي الحميدة، التابعة لحركة عدم الانحياز (وتضم أعضاء من زامبيا وكوبا والهند ومنظمة التحرير الفلسطينية)، اجتماعاً، وتعلن مقترحات جديدة لوقف إطلاق النار والتسوية السلمية، بهدف طرحها على الطرفَين المعنيَّين.

4 ـ 6 يوليه

على أثر انعقاد مؤتمر للتضامن مع العراق، يكرر السيد طارق عزيز، رغبة العراق في التوصل إلى تسوية سياسية للأزمة.

15 يوليه

يشن الطيران الإيراني غارات داخل الأراضي العراقية. وفي 19 يوليه، غارة على محطة هيدروكهربائية.

19 يوليه ـ 18 أغسطس

غارة على المنشآت العراقية النفطية. وفي 18 أغسطس، غارة على مدينة البصرة.

2 أغسطس

وساطة جديدة، تضطلع بها لجنة المساعي الحميدة، التابعة لحركة عدم الانحياز، في بغداد وطهران، لم تنجح.

6 ـ 9 أغسطس

في مضيق هرمز، تستولي إيران على سفينة شحن كارجو دانمركية. وتفيد الإذاعة الإيرانية، أنه كان يحمل مفرقعات، لتسلّم إلى العراق.

10 أغسطس

من 1 إلى 3، تتمكن القوات الإيرانية من إحداث ثغرة، في شمال مدينة سوزنجارد (الخافجية). وفي يوم 3، تجري اشتباكات عنيفة، في سربيل رهاب. وفي 9 سبتمبر، تتمكن الصحافة الأجنبية من زيارة المنطقة، المحررة من قِبل القوات الإيرانية.

1 ـ 9 سبتمبر

معركة عبدان ينجح الهجوم الإيراني في كسر الحصار المفروض على المدينة، ويجبر القوات العراقية على التراجع، حتى الضفة الغربية من نهر قارون شمال عبدان.

26 ـ 28 سبتمبر

تفيد وكالة الأنباء الإيرانية، أن القوات الإيرانية، قد شنت هجوماً على أربع قواعد اقتصادية، في العراق.

2 أكتوبر

وفقاً لما جاء في وكالة الأنباء العراقية، فإن العراق، قد شن هجوماً على مدينة `سوزنجارد` واحتلها.

16 ـ 26 أكتوبر

تشن القوات الإيرانية هجوماً، على جبهة الوسط، في خوزستان. وتنجح في استعادة مدينة بوستان.

29 نوفمبر

تزداد الاتصالات والزيارات، بين موسكو وطهران. وينمو بينهما التعاون، العسكري والاقتصادي، على نحو ملحوظ. ويفيد التقرير السنوي 1981 / 1982 لمعهد الدراسات الإستراتيجية، في لندن، أن سورية وليبيا وكوريا الشمالية، تمدّ إيران بالمعدات العسكرية السوفيتية.

5 ـ 9 ديسمبر

تشن القوات الإيرانية هجوماً على جبهة الشمال (منطقة سومار). يليه هجوم عراقي مضادّ ويضطر إلى حصارها.

11 ديسمبر