عام 1982

تشن القوات الإيرانية هجوماً على جبهة الشمال، وتستولي على المرتفعات الإستراتيجية، بالقرب من نوسوود.

2 يناير

تجري في بغداد محادثات عراقية ـ يوغسلافية، من أجْل دراسة كيفية عقد مؤتمر القمة السابع لحركة دول عدم الانحياز، في العاصمة العراقية.

10 ـ 12 يناير

من بلجراد، يطلب الإيرانيون، من يوغوسلافيا والجزائر والهند وكوبا، عدم الاشتراك في مؤتمر القمة السابع لحركة دول عدم الانحياز المزمع عقده في بغداد.

7 فبراير

يسلِّم أولاف بالم مقترحات جديدة للوساطة، إلى كلٍّ من بغداد وطهران.

24 ـ 27 فبراير

تعلن الهند تأييدها العراق.

24 فبراير

·   تقترح كوبا العودة إلى وساطة لجنة المساعي الحميدة، التابعة لحركة دول عدم الانحياز.

27 فبراير

·   تقرر الولايات المتحدة الأمريكية سحب اسم العراق، من قائمة الدول الإرهابية، التي وضعت عام 1979.

تحدد الولايات المتحدة الأمريكية موقفها من الحرب العراقية ـ الإيرانية، على النحو التالي ضرورة إيجاد تسوية سلمية، تضمن سلامة ووحدة الأراضي، العراقية والإيرانية؛ وهي تسوية لازمة، لضمان أمن المنطقة برمّتها.

فبراير ـ مارس

يزور رؤساء الباكستان وغينيا وبنجلاديش، ورئيس الوزراء التركي، طهران، ثم بغداد، حاملين معهم مقترحات أربعة وقف إطلاق النار، وانسحاب القوات المسلحة من الأراضي المحتلة، ودراسة نزاع الحدود بين البلدين، ومعرفة المعتدين.

7 ـ 8 مارس

يزور الجنرال ضياء الحق دمشق، ثم عمّان، وذلك في نطاق الوساطة الإسلامية وشرح المقترحات التي تم التوصل إليها.

10 مارس

تسلَّم المقترحات العراقية إلى اللجنة القانونية، التابعة لمنظمة المؤتمر الإسلامي، في كوناكري. وفي واشنطن، تصرح الإدارة الأمريكية، بأنها ستعيد تقييم سياستها تجاه العراق.

17 مارس

يحاول كلٌّ من منظمة المؤتمر الإسلامي، والمؤتمر الإسلامي العالمي، التوسط بين الطرفَين المتصارعَين، لإنهاء القتال القائم.

أبريل

تكثف لجنة المساعي الحميدة، التابعة لحركة دول عدم الانحياز، زياراتها إلى الكويت وبغداد وطهران، للتوصل إلى مقترحات جديدة.

5 ـ 10 أبريل

توافق الحكومة الأمريكية على بيع العراق 6 طائرات نقل، من طراز.Lockhid C-100

14 أبريل

يقدم كل من الرئيس الغيني، سيكوتوري، والسيد حبيب شطي، خطة جديدة للسلام، تنص على انسحاب عراقي تام، وتكوين قوة إسلامية عازلة، وتشكيل لجان ثلاث، تتولى حسم نزاع الحدود حول شط العرب، وتحديد المعتدي، وتقدير التعويضات، التي سيدفعها العراق إلى إيران. ويوافق العراق على النقاط الثانية والثالثة والرابعة فقط.

19 ـ 20 أبريل

يصرح الرئيس العراقي، صدام حسين، بأن العراق ذلل مشاكله، المتعلقة بالأسلحة السوفيتية. وأن موسكو، قد تعهدت بتنفيذ العقود، المبرَمة قبل اندلاع الحرب.

20 أبريل

·   بعد مبادرة سريلانكا إلى وساطة جديدة، يعلن السيد طارق عزيز فشل المفاوضات من أجْل فض النزاع، ويسلّم الرئيس سيكوتوري مقترحات جديدة.

29 أبريل

·      هجوم إيراني على مدينة القادسية، في الجبهة الجنوبية.

تعبُر القوات الإيرانية نهر قارون (العملية بيت المقدس) بهدف الوصول إلى الحدود الدولية.

30 أبريل

تقهقر القوات العراقية، وانسحابها من أهواز وسوزنجارد وديزفول.

9 مايو

تنادي جريدة أزفستيا السوفيتية، بإقرار وقف إطلاق النار، من الفور، وإيجاد تسوية سياسية للنزاع.

15 مايو

تستعيد القوات الإيرانية مدينة خورمشهر.

24 مايو

·   يصرح الكسندر هيج، بأن الحرب تهدد بانقلابات غير متوقعة، في ميزان القوى الإقليمي، وأن الولايات المتحدة الأمريكية ستضطلع بدور أكثر فاعلية . كما يصرح وزير الدفاع الأمريكي، بأن انتصاراً إيرانياً لن يكون في مصلحة الولايات المتحدة الأمريكية.

4 يونيه

·   يزور السيد طارق عزيز موسكو، لبحث العلاقات العراقية ـ السوفيتية، وحث موسكو على تأييد العراق والضغط على إيران.

تغالي إيران في طلبها تعويضات حرب من العراق، كما تطالب بمحاكمة الرئيس صدام حسين محاكمة علنية.

5 ـ 8 يونيه

تحذر جريدة برافدا، السوفيتية، من أي توغل إيراني داخل الأراضي العراقية.

7 يونيه

العراق يعلن عن وقف إطلاق النار، من جانب واحد.

9 يونيه

إيران ترفض وقف إطلاق النار، الذي أعلنه العراق، وتكرر شروطها انسحاب غير مشروط للقوات العراقية، ودفع تعويضات حرب، وعودة اللاجئين إلى العراق، والاعتراف بالسيادة الإيرانية على شط العرب، والمطالبة بحق المرور، عبْر الأراضي العراقية، للقوات الإيرانية، المتجهة إلى لبنان.

11 يونيه

تفيد بغداد، أن انسحاب القوات العراقية من الأراضي الإيرانية، سيكون تاماً.

20 يونيه

تؤكد إيران نيتها مواصلة الحرب، حتى يسقط حكم صدام حسين، ونظامه الملحد.

30 يونيه

يعقد مجلس الأمن اجتماعاً، بناء على طلب الأردن، في غياب إيران. ويعتمد قراراً، بالإجماع، (القرار الرقم 514)، يكرر نصوص القرار السابق الرقم 479. ترفض إيران القرار الجديد.

12 يوليه

بداية عملية رمضان للقوات الإيرانية، في اتجاه شط العرب. وتعبُر خط الحدود، الفاصل بين إيران والعراق، في عمق 25 كم، في منطقة البصرة.

13 يوليه

تبادر القوات العراقية إلى هجوم مضادّ، في قصر شيرين. ولكن القوات الإيرانية تنجح في صدها.

15 يوليه

تتوالى الغارات المكثفة، من الجانبَين، على المدن. ومنها بغداد، في 21 يوليه.

16 ـ 23 يوليه

يزور رئيس الوزراء الإيراني الجزائر، في نطاق الوساطة التي اقترحتها.

17 ـ 24 يوليه

·   يزور وزير الخارجية الجزائري طهران، استكمالاً للمباحثات في إطار المبادرة الجزائرية، لتسوية النزاع.

9 أغسطس

·   يشن الطيران العراقي غارات مكثفة، تستهدف فرض حظر على نهاية الخط النفطي الإيراني، في جزيرة خرج.

·      تسفر هذه الغارات عن إغراق سفينة شحن يونانية.

يزور وزير الشؤون الخارجية الجزائري طهران، في محاولة لتقريب وجهات النظر في إطار المبادرة الجزائرية.

3 سبتمبر

تفيد الأنباء بعودة الاتحاد السوفيتي إلى مد العراق، بالأسلحة والعتاد الحربي.

أكتوبر

·   تشرع القوات الإيرانية في عملية مسلم بن عقيل، في منطقة مندلي، على بعد 100 كم من بغداد.

أول أكتوبر

·   وتتوغل القوات الإيرانية داخل الأراضي العراقية إلى عمق 2 كم، لتواجه هجوماً مضاداً عنيفاً، من قبل القوات العراقية.

يجتمع مجلس الأمن، بناء على طلب العراق. ويعتمد القرار الرقم 522، الذي ينص على توقف القتال، من الفور، وإيفاد مراقبين، للإشراف على وقف إطلاق النار، وانسحاب القوات من الجانبَين، إلى حدود كلٍّ منهما.

4 أكتوبر

في نيويورك، يلتقي وزير الخارجية العراقي، السيد سعدون حمادي، بوزير الخارجية الأمريكي، جورج شولتز، الذي ينفي، على أثر الاجتماع، احتمال تطبيع العلاقات العراقية ـ الأمريكية، في الوقت الحالي.

5 أكتوبر

يشن الطيران العراقي هجوماً عنيفاً على جزيرة خرج.

14 أكتوبر

يفرض العراق حصاراً على منطقة الخليج. ويدمر عدداً كبيراً من سفن النقل، وكذا وحدات بحرية إيرانية.

21 أكتوبر ـ 18 ديسمبر

ترفض إيران الالتزام بالقرار الرقم 522، الصادر عن مجلس الأمن.

21 أكتوبر

تعتمد الجمعية العامة، التابعة للأمم المتحدة، القرار الرقم 522، الصادر عن مجلس الأمن.

22 أكتوبر

في جدة، ينعقد اجتماع للجنة السلام الإسلامية. كما تبعث وفود من منظمة المؤتمر الإسلامي، إلى بغداد وطهران وتتضمن خطة السلام الجديدة عناصر، سبق أن تقدم بها الرئيس الغيني، سيكوتوري، في أبريل من العام نفسه، إضافة إلى إنشاء صندوق، تابع للمنظمة، من أجْل إعادة بناء الدولتَين. إيران ترفض المقترحات الجديدة. ويوافق العراق عليها.

23 ـ 24 أكتوبر

يشن العراق غارات جوية مكثفة، على المواقع الإيرانية، في شمال منطقة عين خوش (خوزستان). بينما تشرع القوات الإيرانية، في يوم 2 نوفمبر، في عملية محرم، غرب عين خوش. وتؤكد طهران أنها استعادت 300 كم² من أراضيها، وأن القوات الإيرانية، قد دخلت، في يوم 7 نوفمبر، الأراضي العراقية. ولكن العراق ينفي احتلال القوات الإيرانية مدينة طيب. وفي 8 ـ 9 نوفمبر، تشن القوات العراقية هجوماً مضادّاً.

27 أكتوبر ـ 9 نوفمبر

في مؤتمر صحفي، وأمام صحفيين أمريكيين، يتهم الرئيس صدام حسين كلاًّ من واشنطن وموسكو، بعدم التحرك من أجْل إنهاء الصراع.

18 نوفمبر

يزور الملك فهد الجزائر، حيث يتقرر إعادة إحياء الوساطة الجزائرية.

21 ـ 23 نوفمبر

في مؤتمر صحفي، في مدينة أسوان، يؤكد الرئيس الفرنسي، فرنسوا ميتران، تأييد فرنسا إلى الجانب العراقي.

27 نوفمبر

وزير النفط الإيراني، يزور المنشآت النفطية، في العراق (زبيدات)، التي استولت عليها القوات الإيرانية.

أول ديسمبر

تعلن شركة أمريكية (هيوز هليكوبتر كوربوريشن)، أنها قد وقّعت مع العراق، عقداً لبيع 90 طائرة عمودية. ولكن العراق ينفي وجود أي تعاون عسكري، بينه وبين الولايات المتحدة الأمريكية.

14 ـ 16 ديسمبر

تغِير القوات العراقية على مدينة ديزفول، انتقاماً.

19 ديسمبر