إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / موضوعات سياسية عسكرية / الصراع في جنوبي السودان





موقع منطقة إبيي
المناطق الحدودية المختلف حولها

مناطق النفط جنوب السودان
أماكن معسكرات الفصائل
الموقع الجغرافي للسودان
التوزيع القبلي
التقسيم الإداري للسودان
التقسيم الإداري لجنوب السودان
تضاريس السودان
قناة جونجلي



الملحق الرقم (8)

ملحق

التوقيتات الرئيسية

الحــدث

التوقيت

توقيع اتفاق بين فرنسا وإنجلترا، يُحدد خط تقسيم المياه بين النيل والكونغو حدودا بين مناطق النفوذ الفرنسية والإنجليزية.

مارس 1899

إجازة لائحة عمل الجمعيات الإرسالية في الجنوب.

1905

إصدار قانون الجوازات والهجرة.

1922

صدور قانون بمنع التجارة في مناطق الجنوب وبعض المديريات الأخرى لغير السودانيين.

1925

موافقة بريطانيا على تولي كينيا إدارة منطقة مثلث الليمى.

1931

عقد مؤتمر الخريجين في الخرطوم، وتقديم مذكرة لإدارة الحكم الثنائي تحوي تصوراً لسياسة التعليم.

1938

إنشاء مشروع الزاندي الزراعي، أول مشروع زراعي في السودان.

1943

تقديم المستر كوكش مذكرة بموقف التعليم في الجنوب.

3 أبريل 1943

تقديم الخريجين مذكرة بتقليص العون للارساليات.

1948

تشكيل لجنة دستورية لدراسة اقتراح تحول السودان إلى الحكم الذاتي.

1951

إعلان اتفاقية بين مصر وبريطانيا بشأن منح جنوب السودان حق تقرير المصير.

1953

تأسيس حزب الأحرار الجنوبي.

1954

تمرد فرقة في جنوب السودان.

5 أغسطس 1955

صدور دستور انتقالي مؤقت.

ديسمبر 1955

استقلال السودان.

أول يناير 1956

سقوط حكومة الأزهري الائتلافية.

يوليه 1956

تولى الفريق إبراهيم عبود رئاسة الدولة، واعتبار الفترة من نوفمبر 1958 ـ حتى أكتوبر 1964 فترة الحكم العسكري الأول.

17 نوفمبر 1958

توقيع اتفاقية توزيع مياه النيل بين مصر والسودان.

1959

إصدار قانون التبشير في جنوب السودان.

سبتمبر 1962

بدأ العمل في أول مصفاة للبترول في بورسودان.

1964

سقوط حكومة الفريق إبراهيم عبود، وتولى سر الختم خليفة رئاسة الحكومة. واعتبرت الفترة من أكتوبر 1964 ـ مايو 1969م، الحكم المدني الثاني.

أكتوبر 1964

مؤتمر جوبا الثاني.

11 مارس 1965

تولى محمد أحمد المحجوب رئاسة الحكومة.

يونيه 1965

تغيير اسم الحكومة المؤقتة بالمنفى إلى حكومة النيل.

مارس 1969

وقع انقلاب عسكري بقيادة الرئيس جعفر نميري واعتبرت الفترة من 1969 ـ 1985 فترة الحكم العسكري الثاني.

25 مايو 1969

بيان الحكومة السودانية بالعوامل التي أدت إلى قيام الثورة وأسلوب معالجتها.

9 يونيه 1969

أعلن الجنرال تافنج تشكيل حكومة الأنيدى.

يوليه 1969

قيام جوزيف لاجو بانقلاب عسكري داخل حكومة الأنيدى.

يوليه 1970

محاولة انقلاب فاشلة قام بها الرائد هاشم العطا.

19ـ21 يوليه 1971

وصول وفد مجلس الكنائس العالمي ووفد عموم كنائس أفريقيا إلى الخرطوم.

يوليه 1971

عرض وفد مجلس الكنائس وجهة نظره ومقترحات لحل مشكلة الجنوب على الرئيس جعفر نميري.

13 نوفمبر 1971

أرسل الرئيس نميري اللواء فضل الله حماد بتعليمات سرية إلى قادة القوات السودانية بالجنوب ليخففوا من هجومهم على الأنيانيا.

ديسمبر 1971

التحضير لمحادثات مؤتمر أديس أبابا.

يناير 1972

عقد مؤتمر أديس أبابا بين ممثلي الحكومة السودانية وممثلي الجنوب.

17 فبراير 1972

انتهاء مؤتمر أديس أبابا وتوقيع اتفاق أطلق عليه اتفاقية أديس أبابا.

27 فبراير 1972

صدور القانون 22 بتشكيل مجلس تنفيذي انتقالي عالي في الجنوب.

3 أبريل 1972

توّلي أبيل ألير رئاسة الحكومة السودانية.

أبريل 1972

إجراء أول انتخابات لمجلس الشعب الإقليمي.

نوفمبر 1973

عقد أول جلسة لمجلس الشعب الإقليمي.

أول ديسمبر 1973

توقيع منهاج العمل السياسي والاقتصادي بين مصر والسودان.

1974

عقد مؤتمر جوبا في جنوب السودان.

يونيه 1974

بدا التنقيب عن النفط في السودان.

1974

الاحتفال بيوم الوحدة الوطنية.

أول مارس 1975

توقيع اتفاقية الدفاع المشترك بين مصر والسودان.

25 يوليه 1976

اكتشاف النفط بكميات تجارية في مدينة بانتيو.

1978

منح شركة توتال حق التنقيب عن النفط.

نوفمبر 1980

حل حكومة أبيل ألير وتعيين حكومة قسم الله رصاص.

5 أكتوبر 1981

إجراء استفتاء حول تقسيم الجنوب.

5 يونيه 1982

توقيع ميثاق التكامل المصري السوداني.

22 أكتوبر 1982

تشكيل الجبهة الشعبية لجنوب السودان بزعامة جون قرنق، ووضع برنامج لها.

أغسطس 1983

صدور قوانين تطبيق الشريعة الإسلامية في السودان.

سبتمبر 1983

تمرد كتيبة من الجنوب متمركزة في مناطق بور، والبيبور، الناصر.

سبتمبر 1983

قيام الانتفاضة الشعبية فى السودان وتشكيل مجلس عسكري لحكم الدولة

أبريل 1985

صدور قرار تقسيم الجنوب إلى ثلاثة أقاليم.

نهاية يونيه 1985

أعلن الصادق المهدى وقف الاتصالات مع جون قرنق.

31 أغسطس 1985

محاولة مجموعة من أبناء الجنوب والنوبة الاستيلاء على السلطة في السودان.

24 ـ 25 سبتمبر 1985

عقد مؤتمر كوكادام فى إثيوبيا، وإعلان بنود الاتفاق في 24 مارس.

فبراير ومارس 1986

إجراء الانتخابات في السودان.

أبريل 1986

تولى الرئاسة مجلس رأس دولة منتخب.

مايو 1986

افتتاح الجمعية التأسيسية السودانية.

6 مايو 1986

زيارة وفود أحزاب مصرية إلى السودان.

7 مايو 1986

إعلان الصادق المهدي عن نوايا الحكومة مناقشة تعديل الدستور.

18 نوفمبر 1986

اتهام السودان إثيوبيا بأنها تُساعد حركة التمرد في الجنوب.

23 نوفمبر 1986

إبعاد السودان لعناصر ليبية وجدت داخل أراضيه، وهددت الدول المجاورة للسودان.

2 ديسمبر 1986

تشكيل حكومة للوفاق الوطني.

مايو 1987

عقد اجتماع بين الحركة الشعبية لتحرير جنوب السودان، والأحزاب السودانية الأفريقية المشكّلة في جنوب السودان. وأُعلن بيانٌ اعتبر ميثاقاً مشتركاً لأطراف الاجتماع.

7 أكتوبر 1987

استيلاء جون قرنق على مدينتي الكرمك وقيسان.

5 ديسمبر 1988

استعادة القوات السودانية مدينتي الكرمك وقيسان.

7 ديسمبر 1988

اجتماع جون قرنق مع مسؤولين من وزارة الخارجية الأمريكية والكونجرس الأمريكي.

8 يونيه 1989

محادثات سلام بين ممثلي الحكومة وممثلي الجنوب، في أديس أبابا.

19 أغسطس 1989

الاجتماع الثاني لمجموعة محادثات أديس أبابا في نيروبي بحضور الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر.

3 ديسمبر 1989

اجتماع هيرمان كوهين مساعد وزير خارجية الولايات المتحدة، مع الرئيس السوداني عمر البشير.

8 مارس 1990

تشكيل حكومة الجبهة الوطنية المتحدة (مارس 1989 ـ يونيه 1989).

مارس 1989

تشكيل التجمع الوطني الديموقراطي، من أحزاب من الشمال وجبهات من الجنوب.

يونيه 1989

زيارة جون قرنق للولايات المتحدة الأمريكية.

4 يونيه 1989

تولي العميد عمر حسن أحمد البشير، إثر انقلاب عسكري السلطة، وتشكيل مجلس قيادة ثورة الإنقاذ الوطني.

30 يونيه 1989

مؤتمر الحوار الوطني للسلام.

9 سبتمبر ـ 21 أكتوبر 1989

إصدار قانون الدفاع الشعبي.

نوفمبر 1989

مؤتمر الحوار الوطني.

أغسطس 1990

عقد التجمع الوطني الديموقراطي اجتماعاً في لندن، أُقرّ فيه ميثاق التجمع.

فبراير 1992

عقد مؤتمر أبوجا الأول في نيجيريا، بين الحكومة والفصائل الجنوبية المُعارضة.

26 مايو ـ 4 يونيه 1992

إيقاف ليبيا إرسال شحنات النفط للسودان.

مارس 1993

اتفاق تعاون بين إيران والسودان.

أبريل 1993

عقد مؤتمر أبوجا الثاني في نيجيريا.

26 أبريل ـ 9 مايو 1993

تشكيل قمة الإيقاد للجنة الرباعية من رؤساء إثيوبيا، إريتريا، أوغندا، كينيا، للوساطة بين الحكومة السودانية وحركات الجنوب.

سبتمبر 1993

عقد ندوة "السودان المأساة المنسية في لندن. ورفض الحكومة السودانية المشاركة فيها.

أكتوبر 1993

تولى الرئيس عمر البشير رئاسة الدولة.

16 أكتوبر 1993

صدور إعلان تسوية الخلافات بين جون قرنق، ورياك مشار.

23 أكتوبر 1993

توقيع اتفاقات تعاون بين إثيوبيا والسودان.

23 ديسمبر 1993

الاجتماع الأول للجنة الرباعية على المستوى الوزاري في نيروبي.

ديسمبر 1993

الاجتماع الثاني للجنة الرباعية على المستوى الوزاري في نيروبي.

يناير 1994

توجيه إثيوبيا إنذاراً للسودان بالكف عن محاولاته لتصدير أفكاره العقائدية للدول المجاورة.

27 يناير 1994

تقسيم السودان إلى 26 مديرية بدلاً من تسع مديريات.

14 فبراير 1994

عقد مؤتمر لجنة وساطة الإيقاد في نيروبي عاصمة كينيا.

مارس 1994

اجتماع اللجنة الرباعية على المستوى الوزاري في نيروبي.

مارس 1994

توقيع إريتريا والسودان اتفاقية للتعاون الأمني.

21 أبريل 1994

اجتماع اللجنة الرباعية على المستوى الوزاري، ووضع مسودة مشروع يتضمن مبادئ لِحل مشكلة الجنوب.

يونيه 1994

تسليم حكومة السودان الإرهابي كارلوس إلى فرنسا.

أغسطس 1994

توقيع ليبيا اتفاقاً مع السودان لتفعيل ميثاق التكامل.

أغسطس 1994

اتهمت إريتريا السودان بتدريب 1700 إرهابي خلال الشهور الأربع السابقة.

نوفمبر 1994

عقد مؤتمر في لندن تحت رعاية البارونة كوكس أطلق علية السلام والديموقراطية في السودان.

29ـ30 نوفمبر 1994

إعلان ليبيا إيقاف تأشيرة الدخول للسودانيين القادمين براً لمدة أربعة أشهر.

ديسمبر 1994

إعلان إريتريا قطع علاقاتها الدبلوماسية مع الخرطوم.

6 ديسمبر 1994

توقيع اتفاق لافون بين كل من رياك مشار، رئيس حركة استقلال جنوب السودان، وجون قرنق رئيس الجبهة الشعبية لتحرير السودان.

31 مارس 1995

إغلاق أوغندا سفارة السودان في كمبالا.

أبريل 1995

عقد التجمع الوطني الديموقراطي مؤتمراً في أسمرا عاصمة إريتريا، أُطلق عليه مؤتمر القضايا المصيرية.

15ـ 23 يونيه 1995

اجتماع جبهات المعارضة السودانية والجبهة الشعبية لتحرير السودان بقيادة جون قرنق، للتخطيط لإسقاط الحكومة السودانية.

يونيه 1995

توقيع أوغندا اتفاقاً للمصالحة مع السودان.

يونيه 1995

إغلاق القنصلية السودانية في جامبيلا.

أول سبتمبر 1995

تَقَدُم إثيوبيا بشكوى إلى آلية فض المنازعات الأفريقية ضد السودان.

سبتمبر 1995

إصدار إثيوبيا بياناً يؤكد تورط السودان في محاولة اغتيال الرئيس المصري محمد حسنى مبارك.

سبتمبر 1995

استيلاء قوات قرنق على منطقتي فارجوك ومقوى.

أكتوبر 1995

اتهام السودان أوغندا بدعم عمليات المتمردين في الاستوائية.

نوفمبر 1995

اتهام السودان إثيوبيا وإريتريا وأوغندا بمهاجمة الحدود السودانية.

أول ديسمبر 1995

عقد آلية فض المنازعات اجتماعها الأول للنظر في شكوى إثيوبيا ضد السودان.

19 ديسمبر 1995

تقديم إثيوبيا شكوى إلى مجلس الأمن ضد السودان، ليُسلم الإرهابيين المتهمين في محاولة اغتيال الرئيس محمد حسني مبارك.

20 ديسمبر 1995

اتهام أوغندا السودان بمساعدة المتمردين الأوغنديين في شمال أوغندا.

يناير 1996

إصدار مجلس الأمن قراراً يُدين فيه السودان ويمنحه مهلة 60 يوماً لتسليم المتهمين الهاربين.

31 يناير 1996

تسليم إريتريا مبنى السفارة السودانية في أسمرا إلى المعارضة السودانية ليكون مقراً لها.

فبراير 1996

فوز الرئيس عمر البشير بفترة رئاسة ثانية.

17 مارس 1996

إعادة العلاقات بين أوغندا والسودان بوساطة إيرانية.

سبتمبر 1996

عقد اتفاق السلام الأول بين الحكومة وفصيلى مشار وكاربينو,

8ـ10 أبريل 1996

عقد اجتماع بين الحكومة وممثلي أبناء جبال النوبة في نيروبي.

الأسبوع الأخير من يوليه 1996

تَوَصُل أوغندا والسودان إلى اتفاق سلام في طهران، اُتفق على توقيعه في شهر ديسمبر 1996، ولكنه لم يوقع.

3 نوفمبر 1996

اتفاق سلام بين أوغندا والسودان وقعّ في طهران.

نوفمبر 1996

نشوب قتال عنيف بين المعارضة والجيش السوداني.

ديسمبر 1996

اجتمع الرئيس الأوغندي يورى موسيفينى والرئيس السوداني عمر البشير في نيروبي، بوساطة من الرئيس الكيني دانيال أرب موي.

أوائل عام 1997

عرض الشيخ زايد بن سلطان حاكم دولة الإمارات مبادرة لإنهاء النزاع في السودان.

22 يناير 1997

موافقة التجمع الوطني الديموقراطي على وساطة الشيخ زايد بن سلطان، على أن يعقد التجمع اجتماعاً في شهر فبراير في أسمرا لتحديد موقفه النهائي.

فبراير 1997

تجديد الشيخ زايد بن سلطان مبادرته.

3 فبراير 1997

اجتماع وزراء خارجية إيران، وأوغندا، وملاوي، مع وكيل أول وزارة الخارجية السودانية في كمبالا.

14 مارس 1997

اجتماعات سرية بين جون قرنق ومادلين أولبرايت، وزيرة الخارجية الأمريكية، في واشنطن.

18 ـ20 مارس 1997

اجتماع نيلسون مانديلا رئيس جنوب أفريقيا، وممثل الحكومة الإيرانية مع ممثلي الحكومة السودانية وحركات التمرد في نيروبي.

25 مارس 1997

اجتماع الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر مع الرئيس السوداني عمر البشير في الخرطوم.

20 أبريل 1997

توقيع ميثاق الخرطوم بين الحكومة وست فصائل جنوبية.

أبريل 1997

عقد اتفاق السلام الثاني بين الحكومة السودانية وست من الفصائل الجنوبية المنشقة عن جون قرنق.

21 أبريل 1997

إعلان الرئيس الإريتري أسياس أفورقي أن القوات الإريترية تقاتل إلى جانب المعارضة السودانية في شرق السودان.

مايو 1997

عقد اجتماع بين الحكومة السودانية وجون قرنق فى نيروبي.

29 سبتمبر ـ 7 أكتوبر 1997

الولايات المتحدة تصدر قراراً بفرض عقوبات اقتصادية على السودان، أُطلق عليه "قانون سلام السودان".

4 نوفمبر 1997

برعاية قطرية وقَّعت السودان وإريتريا في الدوحة اتفاقاً يقضي بحل الخلافات الثنائية، وعودة العلاقات التي قطعت منذ عام 1994.

2 مايو 1999

التقاء الرئيس المصري والرئيس السوداني خلال القمة الأفريقية بالجزائر، ما أثمر عنه عودة العلاقات الحميمة بين البلدين. وهو اللقاء الأول منذ عام 1996.

12 يوليه 1999

إعلان المبادرة المصرية الليبية المشتركة لحل قضية السودان وجنوبه.

1 أغسطس 1999

الحكومة السودانية تعلن وقف إطلاق النار في مسارح العمليات، الفترة من 5 أغسطس وحتى 15 أكتوبر 1999.

5 أغسطس 1999

الولايات المتحدة تتخذ قرارها باستمرار فرض العقوبات الاقتصادية على السودان

4 نوفمبر 1999

اجتماع الرئيس السوداني "عمر البشير" و"الصادق المهدي" زعيم حزب الأمة المعارض في جيبوتي، والتوصل إلى اتفاق سياسي أُطلق عليه "نداء الوطن"، ويدعو إلى حل سياسي شامل للسودان.

25 نوفمبر 1999

الرئيس الأمريكي "بيل كلينتون" يصدر قراراً يقضي بسياسة متشددة مع الحكومة السودانية، وتسليم المساعدات الإنسانية الأمريكية بشكل مباشر إلى الجيش الشعبي في الجنوب.

29 نوفمبر 1999

اجتماع الرئيس السوداني "عمر البشير" والرئيس الأوغندي "يوري موسيفيني" في العاصمة الكينية نيروبي، وبوساطة من الرئيس الأمريكي الأسبق "جيمي كارتر"، تم توقيع اتفاق سلام بين الطرفين يقضي بحل الخلافات، وعودة العلاقات، ووقف دعم حركات التمرد، واحترام سيادة أراضي كل من البلدين.

7 ديسمبر 1999

الرئيس السوداني "عمر البشير" يعلن حالة الطوارئ، وحل البرلمان السوداني الذي كان يترأسه "حسن الترابي".

12 ديسمبر 1999

الولايات المتحدة تقرر تمديد العقوبات الاقتصادية على السودان، التي فُرضت منذ عام 1997.

4 نوفمبر 2000

الرئيس الأمريكي "جورج بوش" يقرر تقديم 3 مليون دولار للتجمع الوطني الديموقراطي المعارض، الذي يضم الحركة الشعبية بزعامة "جون قرنق".

26 مايو 2001

الإدارة الأمريكية تعلن أنها بصدد تقديم مساعدات للسودان وجنوبه بقيمة 100 مليون دولار، في إطار برنامج مساعدات يبدأ بحلول عام 2002.

6 سبتمبر 2001

قرر مجلس الأمن رفع العقوبات الدولية المفروضة على السودان منذ 26 أبريل 1996، على أثر محاولة اغتيال الرئيس المصري "حسني مبارك" في العاصمة الإثيوبية "أديس أبابا".

28 سبتمبر 2001

الولايات المتحدة تقرر تمديد العقوبات الاقتصادية على السودان.

2 نوفمبر 2001

المبعوث الأمريكي للسلام في السودان "جون دانفوس" يطرح مبادرة لوقف إطلاق النار وبناء الثقة بين الشمال والجنوب، وإقامة مناطق سلمية آمنة، ووقف عمليات الخطف والرق في جنوب السودان.

14 نوفمبر 2001

الكونجرس الأمريكي يقرر منح 10 مليون دولار للتجمع الديموقراطي المعارض والذي يضم الحركة الشعبية.

26 ديسمبر 2001

برعاية منظمة الإيقاد وبضغوط أمريكية، تم توقيع اتفاق "مشاكوس للسلام" في كينيا، بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان، الذي وضع إطاراً عاماً لمفاوضات مستقبلية للسلام.

20 يوليه 2002

الإدارة الأمريكية تجيز "قانون سلام السودان" الذي يقضي بفرض عقوبات أمريكية على السودان، في حالة عدم التوصل إلى اتفاق سلام نهائي يستند إلى اتفاق مشاكوس، خلال ستة أشهر.

10 أكتوبر 2002

برعاية منظمة الإيقاد، وقعّت مذكرة تفاهم بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان في نيروبي، تضمنت نقاط الاتفاق حول تقاسم السلطة والثروة.

6 فبراير 2003

إعلان أوغندا رسمياً عن وقف دعمها العسكري للحركة الشعبية لتحرير السودان.

9 فبراير 2003

السودان وأوغندا يوقعان بروتوكول أمني يحظر النشاط العسكري للحركة الشعبية في أوغندا.

23 فبراير 2003

زيارة وفد الجامعة العربية للخرطوم وجوبا ونيروبي، وقد أثمرت عن تنشيط العمل العربي المشترك لدعم السودان، وإنشاء صندوق لتنمية شمال السودان وجنوبه، وصناديق أخرى لتمويل خطط التنمية بالسودان، وتشجيع الاستثمارات العربية في السودان.

21 أبريل 2003

في إطار جهود المعارضة السودانية وبرعاية مصرية، وقِّع اتفاق بين الحركة الشعبية وحزب الأمة والحزب الاتحادي الديموقراطي السوداني المعارض، أُطلق عليه "إعلان القاهرة".

24 مايو 2003

أطلقت منظمة الإيقاد مبادرة اتفاق باسم "مذكرة ناكورو" للحل الشامل، إلا أن الحكومة السودانية رفضتها.

6 يوليه 2003

برعاية منظمة الإيقاد وقِّع اتفاق "الترتيبات الأمنية ووقف إطلاق النار" في نيفاشا بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان.

25 سبتمبر 2003

برعاية المملكة العربية السعودية، وقِّع "اتفاق جدة" بين الحكومة السودانية ورئيس التجمع الوطني الديموقراطي المعارض "محمد عثمان الميرغني"، الذي يشغل منصب رئيس الحزب الاتحادي الديموقراطي، وذلك لتحقيق الحل السياسي الشامل؛ إلاّ أن المشاركين في التجمع الديموقراطي المعارض أعلنوا رفضهم للاتفاق.

4 ديسمبر 2003

برعاية منظمة الإيقاد، وقعت الحكومة السودانية والحركة الشعبية "اتفاق تقاسم الثروة" في نيفاشا/ كينيا.

7 يناير 2004

زيارة الرئيس "عمر البشير" للقاهرة لإحياء التكامل المصري السوداني والاتفاق على إصدار قانون الحريات الأربع (التحلل ـ التنقل ـ العمل ـ الإقامة)، وتوقيع عدد من الاتفاقيات الاقتصادية والأمنية والإعلامية والدفع بالاستثمار المصري في السودان.

18 يناير 2004

برعاية منظمة الإيقاد، وقّعت الحكومة السودانية والحركة الشعبية ثلاث اتفاقيات حول تقاسم السلطة، وحل النزاع في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، وحل النزاع في منطقة إبيي، في نيفاشا/ كينيا.

26 مايو 2004

برعاية منظمة الإيقاد، وقّعت الحكومة السودانية والحركة الشعبية في نيروبي/ كينيا، ما أطلق عليه "إعلان نيروبي" الذي تضمن توثيق الاتفاقيات الست التي تم الوصول إليها سابقاً (مشاكوس ـ الترتيبات الأمنية ـ تقاسم الثروة ـ تقاسم السلطة ـ اتفاق منطقتي جنوب كردفان والنيل الأزرق ـ منطقة إبيي).

5 يونيه 2004

مجلس الأمن يصدر القرار الرقم 1547 لتشكيل بعثة سياسية متقدمة في السودان UNAMIS، لتسهيل الاتصال والتنسيق مع الأطراف المعنية.

11 يونيه 2004

الإدارة الأمريكية تمدد العقوبات الاقتصادية على السودان.

4 نوفمبر 2004

عقد مجلس الأمن اجتماعاً استثنائياً لم يحدث منذ 14 عاماً في نيروبي/ كينيا، وأصدر قراره الرقم 1574، بإلزام الأطراف على توقيع اتفاق سلام شامل بنهاية عام 2004.

18 نوفمبر 2004

إعلان منظمة الإيقاد، وبمشاركة أطرف الصراع، ما سُمي "إعلان نيروبي" في كينيا، والذي تضمن اختتام دور الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية "منظمة الإيقاد" في مفاوضات السلام بالسودان.

19 نوفمبر 2004

برعاية الأمم المتحدة والأطراف الدولية، وقعت الحكومة السودانية والحركة الشعبية ثلاث اتفاقيات؛ الأول خاص بطرق وآليات تطبيق اتفاق تقاسم السلطة، 26 مايو 2004، والثاني خاص بآليات تطبيق اتفاق الترتيبات الأمنية ووقف إطلاق النار، أما الثالث فهو خاص بآليات تطبيق الاتفاقيات السابقة والتي تم توقيعها، مثل وسائل تنفيذ تقاسم الثروة، وسائل تنفيذ اتفاق حل نزاع أبيي، وجنوب كردفان والنيل الأزرق.

31 ديسمبر 2004

توقيع اتفاق السلام الشامل بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية في نيفاشا/ كينيا، لينهي بذلك حالة الصراع المسلح بين الشمال والجنوب في السودان، ولم يتعد الاتفاق توثيق وتجميع جميع الاتفاقيات السابقة بدءاً من اتفاق مشاكوس 2002، حتى اتفاقيات نيفاشا 31 ديسمبر 2004.

6 يناير 2005

أصدر مجلس الأمن قراره الرقم 1590 بتشكيل بعثة للأمم المتحدة لحفظ السلام في السودان قوامها 10 آلاف فرد.

24 مارس 2005

وقعت الحكومة السودانية والتجمع الوطني الديموقراطي المعارض، وبمشاركة زعيم الحركة الشعبية "جون قرنق" اتفاق القاهرة، برعاية مصرية، والذي يركّز على تقاسم السلطة بين جميع القوى السياسية في السودان.

18 يونيه 2005

أدى "جون قرنق" زعيم الحركة الشعبية قسم نائب رئيس جمهورية السودان في احتفال رسمي بالخرطوم، حضره الأمين العام للأمم المتحدة.

9 يوليه 2005

انسحاب القوات السودانية العاملة في جنوب السودان، عدا بعض القوات (12 ألف فرد) المكلفة بتأمين آبار النفط في المناطق المتنازع عليها.

9 يوليه 2005

مقتل "جون قرنق" رئيس الحركة الشعبية في حادث طائرة عمودية خلال عودته إلى جنوب السودان قادماً من أوغندا. وبعد ثلاثة أيام تولى "سلفاكير ميرديت" رئاسة الحركة الشعبية خلفاً لقرنق، والذي نصّب اللجنة التشريعية المؤقتة لجنوب السودان رسمياً في جوبا، أغسطس 2005.

30 يوليه 2005

الإعلان عن تشكيل أول حكومة وحدة وطنية في السودان (حكومة فيدرالية مركزية).

15 سبتمبر 2005

تشكيل أول حكومة لجنوب السودان.

أكتوبر 2005

إقرار الدستور الجديد لجنوب السودان.

نوفمبر 2005

الحكومة السودانية توقع اتفاق سلام نهائي مع قوى المعارضة شرق السودان برعاية إريترية في أسمرة.

14 أكتوبر 2006

بدء الحركة الشعبية حملة سياسية ودبلوماسية وإعلامية ضد حكومة الإنقاذ في الخرطوم، على المستوى الداخلي والإقليمي والدولي، حيث اتهمتها بعدم تنفيذ الاتفاق الشامل، وطالبتها بحل القضايا الخلافية، مثل قضية إبيي الغنية بالنفط، وترسيم الحدود بين الشمال والجنوب، والمناطق المتنازع عليها، وقضية شفافية عوائد النفط، وعدم استكمال انسحاب الجيش السوداني من الجنوب، مع تصعيد المواجهة السياسية والإعلامية بين الشمال والجنوب نهاية عام 2006 وحتى 2007.

5 ديسمبر 2006

الحركة الشعبية تعلق مشاركتها في الحكومة المركزية بالخرطوم، وتسحب وزراءها ومستشاريها في السلطة، وتطالب بحل القضايا الخلافية المعلقة. وأعطت مهلة حتى 9 يناير 2008 لتنفيذ مطالبها أو الانسحاب عن اتفاق السلام والعودة للحرب. وطالبت المجتمع الدولي بعقد مؤتمر دولي لإنقاذ اتفاق السلام، بين الشمال والجنوب.

11 أكتوبر 2007

الرئيس السوداني "عمر البشير" يصادق على مطالب الحركة الشعبية بشأن تغيير وزرائها في الحكومة المركزية، مع استمرار الحركة الشعبية في تعليق مشاركتها بالحكومة المركزية ارتباطاً بحل القضايا الخلافية.

19 أكتوبر 2007

الحكومة السودانية تتهم الحركة الشعبية بحشد قوة عسكرية من 630 فرداً في إقليم بحر الغزال، والحركة الشعبية تتهم الحكومة السودانية بحشد قواتها العسكرية في مناطق قريبة من حدود جنوب السودان.

21 أكتوبر 2007