ثانياً: أعلام فرنسيون

جورج بيدو Georges Bidault

وزير خارجية فرنسا، أثناء مؤتمر جنيف، عام 1954. كان يرى ضرورة اتخاذ مواقف شديدة في مواجهة الفيت منه. استقال عندما سقطت الحكومة، وتولى بعده بيير مُنْدَي فرانس France Pierre Mendés-.

كريستيان دي لا كروا دي كاستري Christian do La Croi de Castries

عقيد فرسان، له سجله المشهود، في الحرب العالمية الثانية. عُين قائداً للحامية الفرنسية، في معارك دين بين فو.

جين سيديل Jean Cédile

عضو حكومة فرنسا الحرة، بقيادة الجنرال شارل ديجول. هبط بالمظلة في جنوبي فيتنام، في أغسطس 1945؛ ليفاوض الفيت منه.

رينيه كونيى René Cogny

مساعد رئيسي لهنري نافار. شارك في التخطيط لإغلاق الطرق حول الحامية الفرنسية، ومنع وصول قوات الفيت منه إليها، في دين بين فو. تولى، بعد ذلك، منصب مندوب الحكومة الفرنسية في المغرب.

جان ديبوي Jean Dupuis

تاجر، ومكتشف. عاش في الصين. ونظم قوات للاستيلاء على جزء من هانوي، من أيدي الفيتناميين، عام 1873؛ وهو الهجوم الذي أعطى فرنسا المبرر للتدخل في الهند الصينية.

جولي فيري Jules Ferry

اشتهر بلقب "فيري التونكيني Ferry- the - Tonkinese". قاد القوات الاستعمارية الفرنسية، في أواخر القرن التاسع عشر. كان يعتقد أن نمو فرنسا ونهضتها الصناعية، يعتمدان على الأسواق في المستعمرات، ومصادر المواد الخام. انتخب رئيساً لوزراء فرنسا، عام 1873. توفي عام 1893.

شارل ريجول دي جنويي Charles Rigault de Genouilly

ضابط بحري، قاد حملة على آسيا، عام 1858. وشن هجوماً على مدينة توراني. تولى منصب قائد سلاح البحرية، بمرتبة وزير. وكان من أشد المتحمسين للتدخل الفرنسي في الهند الصينية.

جوزيف لانييل Joseph Laniel

رئيس وزراء فرنسا، عام 1954، حين هزيمتها في دين بين فو. لم يستطع مواجهة الاحتجاجات، داخل المجتمع الفرنسي، على الحرب في الهند الصينية، فاستقال.

جان دو لاتر دو تاسيني Jwan de Lattre de Tassigny

قائد: عسكري ومدني، في الهند الصينية، في عامَي 1950 و1951. أمر قواته بإنزال هزائم قاسية بالفيت منه؛ ولكنه فشل. توفي عام 1952.

جاك فيليب ليكلرك Jacques Philippe Leclerc

ولد عام 1902. قاد الفرقة المدرعة، التي حررت باريس من الألمان، عام 1944، في الحرب العالمية الثانية. في عام 1945، قاد القوات الفرنسية في فيتنام، وأنزل الهزيمة بقوات الفيت منه، في الجنوب. ولكنه أعلن ضرورة التفاوض في تسوية سلمية.

بيير مُنْدَي فرانس Pierre Mendés - France

 سياسي بارز، حذَّر من مغبة التدخل الفرنسي في الهند الصينية. انتخب رئيساً للوزراء، في يونيه 1954، أثناء مؤتمر جنيف. أُعفي من منصبه، بعد ذلك. توفي عام 1982.

هنري نافار Henri Navarre

قائد القوات الفرنسية في الهند الصينية. وقع عليه الاختيار لقيادة المعارك في دين بين فو؛ وهو الموقع الذي اختاره بنفسه، لتنفيذ إستراتيجيته في الهجوم على الفيت منه، من عدة قواعد، وضمان حماية لاوس.

جين سنتيني Jean Sainteny

تاجر، وصاحب مصرف في هانوي. أُرسل إلى فيتنام عام 1945، لمفاوضة هوشي منه، باسم فرنسا. دبَّر المحادثات السرية بين هنري كيسنجر ولي دوك ثو، في باريس، عام 1972.

إتين فالوي Etienne Valluy

خلف جاك فيليب ليكلرك في قيادة القوات الفرنسية، عام 1946، في الهند الصينية. أصدر أوامره بالهجوم على الفيت منه، بعد خمسة أسابيع، من التفاوض وإبرام اتفاق مع هوشي منه.

 

ثالثاً: أعلام أمريكيون

دين أتشيسون Dean Acheson

وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، بين عامَي 1949 و1952. شجع الرئيس هاري ترومان على بدء تقديم المعونات لفرنسا، ثم على التدخل العسكري في الهند الصينية. عام 1968، شجع الرئيس ليندون جونسون على إيقاف الحرب؛ للسعي إلى حل سلمي تفاوضي. توفي عام 1971.

ماكجورج بوندي Mcgeorge Bundy

أستاذ في جامعة هارفارد، ثم رئيس لها. التحق بإدارة كنيدي، عام 1961، مستشاراً للأمن القومي؛ وظل في هذا المنصب حتى عام 1966. أحد مجلس الحكماء، الذي حرض الرئيس ليندون جونسون على التخلي عن الحرب في فيتنام، في عام 1968.

وليم بوندي William Bundy

خدم في جهاز الاستخبارات CIA عشر سنوات، حتى عام 1961، حينما انتقل إلى وزارة الدفاع، أثناء إدارة كنيدي. ثم عمل مساعد وزير خارجية للشؤون الخارجية، في عهد الرئيس ليندون جونسون. وأدى دوراً رئيسياً في رسم سياسة فيتنام.

كلارك كليفورد Clark Clifford

قائد عسكري متميز. عُين وزير دفاع، عام 1968؛ ليحل محل روبرت مكنمارا Robert Mcnamara. وسرعان ما دبَّر لحث جونسون على التخلي عن الاستمرار في الحرب الفيتنامية.

لوسيين كونين Lucien Conein

فرنسي الأصل. عمل في هيئة الاستخبارات الأمريكية CIA، ضابط اتصالات بين هنري كابوت لودج، السفير الأمريكي، وقادة فيتنام الجنوبية، الذين أطاحوا نجو دنه دييم، عام 1963.

بيتر ديوي A. Peter Dewey

مقدم في مكتب الخدمات الإستراتيجية OSS، في فرع سايجون. قُتل على أيدي رجال الفيت منه، في سبتمبر 1945. وهو أول أمريكي يُقتل في فيتنام.

جون فوستر دالاس John Foster Dulles

وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، بين عامَي 1953 و1959. قدم كلّ ما يمكن من مساعدات ودعم للفرنسيين في الهند الصينية. وفشل في إقناعهم بعدم الاتفاق مع الفيت منه، في مؤتمر جنيف، عام 1954. توفي عام 1959.

إلبريدج دوربرو Elbridge Durbrow

 سفير أمريكي في فيتنام الجنوبية، بين عامَي 1957 و1961. كان مؤيداً للثقة بنظام نجو دنه دييم؛ ولكنه كان يحذر، سراً، من عدم كفاءته.

دانييل إلسبرج Daniel Ellsberg

أحد رجال وزارة الدفاع الأمريكية. خدم في فيتنام، عام 1967. واحد من الجماعة التي جمعت وأعدت وثائق البنتاجون، ونقحتها، ثم سلمتها للنيويورك تايمز، التي نشرتها عام 1967.

بول هاركنز Paul Harkins

قائد مسؤول في البعثة الاستشارية إلى فيتنام الجنوبية، عام 1963. عارض الانقلاب على نجو دنه دييم.

إدوارد لانسدل Edward Lansdale

ضابط قوات جوية، أثناء الحرب العالمية الثانية. عمل، عام 1955، تحت قيادة الاستخبارات الأمريكية، ثم مستشاراً للرئيس نجو دنه دييم. عاد إلى فيتنام، عام 1966 مساعداً خاصاً للسفيرَين: هنري كابوت لودج، وإلسورث بانكر.

هنري كابوت لودج Henry Cabot Lodge

ولد في عام 1902. حفيد أحد كبار أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي. تولى عدة مناصب عامة مهمة، منها عضو المجلس عن ولاية ماساشوستس، ومندوب واشنطن في الأمم المتحدة، أثناء إدارة آيزنهاور. خدم دورتَين سفيراً في فيتنام: الأولى، بين عامَي 1963 و1964؛ والثانية، بين عامَي 1965 و1967. أدى دوراً رئيسياً في إطاحة الرئيس نجو دنه دييم. توفي عام 1958.

روبرت مكنمارا Robert Mcnamar

وزير الدفاع الأمريكي، مدة سبع سنوات، 1961 – 1968. كان كبير صانعي السياسة في الحرب الفيتنامية. ثم عمل مديراً تنفيذياً لشركة فورد موتور، من 1946 إلى أن عمل ضمن إدارة كنيدي، عام 1961. واستقال عام 1968.

جراهام مارتن Graham Martin

آخر سفير أمريكي إلى فيتنام الجنوبية، من عام 1973 حتى سقوط سايجون، عام 1975. صحفي سابق. وتولى عدة مناصب دبلوماسية بارزة، منها سفير في كلّ من تايلاند وإيطاليا.

فردريك نولتنج Fredrick Nolting

دبلوماسي من ولاية فيرجينيا. قضى معظم حياته العملية في أوروبا، قبل أن يعينه الرئيس كنيدي سفيراً في فيتنام، عام 1961. خدم في سايجون، حتى صيف 1963. شارك في إطاحة دييم. واستقال ليعمل في المصارف. توفي عام 1990.

آرثر رادفورد Arthur Radford

آدميرال، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، 1953 – 1957. وأحد مهندسي التدخل الأمريكي لإنقاذ القوات الفرنسية في دين بين فو.

والت روستو Walt W. Rostow

عضو هيئة تدريس بارز في معهد التكنولوجيا، في ولاية ماساشوستس Massachusetts Institute of Technologuy. انتقل إلى العمل في وزارة الخارجية، في إدارة كنيدي. ثم عمل مستشاراً للأمن القومي، بين عامَي 1966 و1968. شارك في إدارة الحرب الفيتنامية.

دين راسك Dean Rush

وزير خارجية، بين عامَي 1961 و1968، في إدارة كلّ من كنيدي وجونسون. كان دائماً من المؤيدين للتدخل العنيف في فيتنام، حيث أمعن في استخدام القوة.

والتر بيدل سميث Walter Bedell Smith

قائد عسكري. انتدب للعمل في وزارة الخارجية، بين عامَي 1953 و1954. رأس الوفد الأمريكي في مؤتمر جنيف، عام 1954.

ماكسويل تايلور Maxwell Taylor

القائد الأثير لدى الرئيس كنيدي. عمل رئيساً لهيئة الأركان المشتركة، بين عامَي 1962 و1964. أوصى بضرورة زيادة التدخل الأمريكي العسكري في فيتنام، عام 1961. عينه الرئيس ليندون جونسون سفيراً لفيتنام الجنوبية، عام 1964. توفي عام 1986.

وليم وستمورلاند William Westmorland

عُيِّن رئيساً للبعثة الاستشارية العسكرية إلى فيتنام، من عام 1954 إلى رحيله عام 1968. قاد القوات الأمريكية الهجومية في البلاد. ثم أصبح رئيساً لأركان الجيش.

إيرل هويلر Earle Wheeler

 رئيس هيئة الأركان المشتركة، بين عامَي 1964 و1970، والشخصية العسكرية الأساسية في واشنطن، المشرفة على الحرب الفيتنامية. تميز بكونه سياسياً وعسكرياً، يهدف إلى زيادة مميزات البنتاجون، ودورها في السياسة الخارجية الأمريكية.

 

رابعاً: أعلام آخرون

لون نول Lon Nol

وزير دفاع كمبوديا. قاد انقلاباً، أطاح الأمير نوردوم سيهانوك Norodom Sihanouk، في مارس 1970؛ ما فتح الباب للغارات الأمريكية والسايجونية الهجومية على كمبوديا. نُفي إلى جزر هاواي Hawaii، حينما استولى الشيوعيون على السلطة، عام 1975.

سوفانا فوما Souvanna Phouma

أمير من أمراء لاوس. أصبح رئيس وزرائها، عام 1962، عقب مؤتمر جنيف. ظل يتبوأ هذا المنصب، حتى أطاحه لشيوعيون، عام 1975. احتلت القوات السايجونية لاوس، في ظل قصف أمريكي عنيف.

نوردوم سيهانوك Norodom Sihanouk

نصبه الفرنسيون ملكاً على كمبوديا. عام 1941. أُطيح، أثناء رحلته إلى فرنسا، في مارس 1970. ثم عاش في الصين، وكوريا الشمالية؛ محاولاً استعادة سلطانه في كمبوديا، من دون جدوى.