إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / موضوعات سياسية / الثورة التونسية (2010-2011)




محمد البراهيمي
ليلى الطرابلسي
محمد الغنوشي
أحد مظاهر الاحتجاجات
المنصف المرزوقي
الثوار يرفعون علامة النصر
الباجي قائد السبسي
الجنرال رشيد عمار
الرئيس يزور الشاب بوعزيزي
الشاب محمد بوعزيزي
الشعب التونسي يحتشد
بداية الانتفاضة
حمادي الجبالي
راشد الغنوشي
شكري بلعيد
شعارات الثورة على أرض تونس
شعارات ثورة الياسمين
علي العريض
فؤاد المبزغ


موقع تونس في العالم العربي



الملحق جـ

مسير الأحداث المهمة

الحدث

التاريخ

أولاً: أحداث سبقت الثورة

انتفاضة عمال مناجم "الرويف" جنوبي غربي تونس احتجاجاً على اختبارات الحصول على وظائف.

أوائل عام 2008

انتفاضة التجار في "بن قروان" جنوبي شرقي تونس احتجاجاً على تضييق الحكومة التجارة مع ليبيا.

أغسطس 2010

ثانياً: أحداث الثورة: (17 ديسمبر 2010 – 14 يناير 2011)

الشاب الجامعي "محمد بوعزيزي" يشعل في نفسه النار أمام مقر ولاية سيدي بوزيد نتيجة لإحساسه بالضياع.

17 ديسمبر 2010

استمرت التظاهرات في ولاية بوزيد.

18 ديسمبر 2010

شاب آخر يشعل النيران في نفسه في الولاية نفسها احتجاجاً على الأوضاع المتردية.

19 ديسمبر 2010

بدأت التظاهرات تنتقل إلى الولايات القريبة من ولاية سيدي بوزيد.

23 ديسمبر 2010

امتدت موجات الاحتجاج إلى معظم ولايات تونس، وقام الإعلام الرسمي للدولة بتشويه صورة التظاهرات، والشرطة تستخدم الأسلحة النارية ضد المتظاهرين.

27 ديسمبر 2010

ألقى الرئيس التونسي خطاباً، كان تسجيله مسبقاً اتهم فيه المتظاهرين بالعمالة. ويعدهم بمحاكمات.

30 ديسمبر 2010

حملات إعلامية تنشها المعارضة وتدين السلطة للجوء إلى القوة في مواجهة المتظاهرين.

31 ديسمبر 2010

انتشار موجات العنف في أنحاء متفرقة من البلاد. وتطور مطالب المتظاهرين من عيش كريم وفرص عمل والقضاء على الفساد إلى إسقاط النظام.

1 يناير 2011

الرئيس التونسي يزور الشاب بوعزيزي في المستشفى.

2 يناير 2011

بدأت موجه جديدة من الاحتجاجات بحرق مقرات الحزب الحاكم في العديد من المدن.

3 يناير 2011

وفاة الشاب بوعزيزي في المستشفى متأثراً بآثار الحروق.

5 يناير 2011

اقتربت التظاهرات من العاصمة، واستمرت قوات الأمن في استخدام الرصاص الحي ضد المتظاهرين.

7 يناير 2011

·   بلغت أعداد ضحايا نيران قوات الأمن حوالي 50 قتيلاً. مع التوسع في تجنيد القناصة لقتل المتظاهرين.

·      تصاعدت انتقادات دول العالم خاصة دول الغرب للنظام الحاكم في تونس

9 يناير 2011

ألقى الرئيس زين العابدين بن علي خطاباً وصف فيه الاحتجاجات بأنها أعمال إرهابية. وأعلن عن حزمة قرارات لتصحيح الأوضاع.

10 يناير 2010

انتشرت التظاهرات في العاصمة تونس ومعظم المدن الساحلية بصورة لم يكن النظام يتوقعها.

11 يناير 2011

·      صدور الأوامر لقوات الجيش بالانتشار في العاصمة للسيطرة على الموقف.

·      إقالة وزير الداخلية "رفيق بلحاج" لتهدئة الموقف.

·      أعلن عن الإفراج عن المعتقلين غير المتورطين في أعمال عنف.

·      أعلن فرض حظر التجول ليلاً لمحاولة فرض السيطرة علي الموقف.

·      فرض قيود علي الإعلاميين لمنع تسريب أخبار عن ما يحدث في تونس.

12 يناير 2011

·   اشتدت الاحتجاجات في العاصمة وأضطر الجيش إلى الانتشار في الأطراف للسيطرة على الأحياء التي يأتي منها المتظاهرون.

·   تعالت الاحتجاجات الدولية – خاصة من الولايات المتحدة الأمريكية على ما يحدث في تونس.

·   ألقى الرئيس التونسي خطابه الثالث معلناً عدم ترشحه في انتخابات 2014، ووعد بإصلاحات ديموقراطية وحريات عامة.

13 يناير 2011

اتخذت العديد من القرارات أهمها:

·      إعلان حالة الطوارئ في البلاد.

·      حل الحكومة وإجراء انتخابات برلمانية مبكرة.

·      منع التجمعات التي تزيد عن ثلاثة أفراد.

·      تقييد النشر في وسائل الإعلام.

14 يناير 2011

قبل نهاية اليوم هرب الرئيس التونسي من البلاد على متن طائرة ليبية خاصة. بعد أن طلب الجيش منه ذلك.

14 يناير 2011

ثالثاً: أحداث ما بعد 14 يناير 2011: (ما بعد رحيل الرئيس التونسي)

إعلان الوزير الأول "محمد الغنوشي" نفسه رئيساً للجمهورية بعد مغادرة الرئيس السابق.

14 يناير 2011

رفض البرلمان قرار الغنوشي لأنه يخالف الدستور، وتم تعيين رئيس البرلمان "فؤاد المبزغ" رئيساً مؤقتاً، والذي كلف الغنوشي بتشكيل أول حكومة بعد الثورة.

15 يناير 2011

·   تشكيل أول حكومة بعد الثورة برئاسة الوزير الأول محمد الغنوشي وتضم وزراء سابقين وبعض القوى الثورية، منهم 3 أعضاء في إتحاد الشغل، بما أدى إلي رفضها شعبياً.

·   ظهور الناشط العلماني "منصف المرزوقي" على الساحة وإعلانه عند ترشيح نفسه للرئاسة.

17 يناير 2011

·   قدم رئيس الجمهورية المؤقت "فؤاد المبزغ"، والوزير الأول محمد الغنوشي استقالتهما من الحزب الحاكم السابق في إطار فصل الدولة عن الأحزاب.

·   رفض الاتحاد العام للشغل الاعتراف بالحكومة الجديدة ودعا ممثليه الثلاثة في الحكومة على الاستقالة.

18 يناير 2011

اشتعال التظاهرات للمطالبة بإقالة الوزراء السابقين، كما طرحت الحكومة العديد من المبادرات لتهدئة الموقف، دون أي استجابة من الجماهير.

19 يناير 2011

تكوين "الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة"، التي تسعى لتحقيق أهداف الثوار، وأعضاؤها من التيارات الليبرالية التي أججت بالثورة فعلاً.

22 يناير 2011

·   أعلن الوزير الأول "محمد الغنوشي تشكيل حكومته المعدلة من 22 وزيراً بعد إقالة الوزراء من العهد السابق.

·      استمرار حملات القبض علي المسؤولين السابقين.

·      صدور مذكرة اعتقال من الإنتربول الدولي بالقبض على رئيس تونس السابق.

28 يناير 2011

عودة زعيم حزب النهضة "راشد الغنوشي" إلى تونس بعد أن قضى في منفاه في بريطانيا 22 عاماً.

31 يناير 2011

·   إعلان لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة حجم الخسائر البشرية في تونس وقدرتها بحوالي 219 قتيلاً، و510 جريحاً.

·   تقدمت حركة النهضة بملف إلى وزارة الداخلية في تونس لاعتمادها حزباً سياسياً بقيادة علي العريض، وأمانة حمدي الجبالي.

أول فبراير 2011

قدم الوزير الأول "محمد الغنوشي" استقالة حكومته لعدم تمكنها من السيطرة على الأحداث في تونس.

27 فبراير 2011

كلف رئيس الجمهورية المؤقت "فؤاد المبزغ" السياسي المخضرم "قائد السبسي" بتشكيل الحكومة الجديدة.

28 فبراير 2011

الإعلان عن قانونية عمل حزب النهضة في تونس.

9 مارس 2011

أعدت وزارة العدل قائمة اتهامات للرئيس السابق تتضمن العديد من الجرائم التي تصل عقوبتها إلى الإعدام.

14 أبريل 2011

بدايات الصدام ما بين التيار الإسلامي الذي يهدف إلى السيطرة على الدولة، وما بين التيارات المدنية التي أشعلت بالثورة، وتصاعدت أعمال العنف بشدة في أرجاء البلاد.

أول مايو 2011

·   فرقت الشرطة بالقوة جموع المعتصمين في ساحة القصبة أمام مقر الحكومة في العاصمة تونس.

·   بدأت التظاهرات تحمل شعارات سياسية بدلاً من المطالب الاجتماعية مثل حزب الأحزاب التي تنتمي إلي النظام السابق، وعودة الثورة لتحقيق أهدافها. والمطالبة بإقالة الحكومة.

15 يوليه 2011

·   أضرم المتظاهرون النار في العديد من أقسام الشرطة في العاصمة وبعض الولايات الأخرى، وذكرت الشرطة أن هؤلاء المتظاهرين كانوا من التيار الإسلامي.

·   اتهم الوزير الأول "قائد السبسي" أطرافاً سياسية – لم يمسها – بالسعي للتحريض على الاضطرابات.

17 يوليه 2011

فرضت السلطات التونسية حظر التجول في ولاية سيدي بوزيد عقب أعمال العنف والشغب التي شهدتها الولاية.

19 يوليه 2011

في محاولة لإيقاف تدهور الموقف أعلنت الحكومة عن برنامج الانتخابات التشريعية والرئاسية وحددت 23 أكتوبر للانتخابات.

20 يوليه 2011

·   مع استمرار حالة الفوضى في البلاد أعلن "قائد السبسي" تشديد تطبيق قانون الطوارئ في البلاد مؤكداً على تنظيم الانتخابات في موعدها.

·   قيام قوات الأمن بحملة تمرد على النظام والإعلان عن عزل قائدهم ولكن الوزير الأول "قائد السبسي" رفض ذلك.

5 سبتمبر 2011

تنظيم الانتخابات في تونس حيث حصل حزب النهضة بالأغلبية في الجمعية التأسيسية (89 مقعداً من إجمالي 217 مقعداً).

وتم انتخابات اللجنة التأسيسية لوضع الدستور من 144 عضواً على أن يتم صياغته في مدة عام واحد. (ولم يتحقق ذلك). وبما أعاد التظاهرات وافتقاد الثقة بين النظام والشعب.

23 أكتوبر 2011

اغتيال الناشط السياسي شكري بلعيد مع إتهام التيارات المدنية أن التيار الإسلامي هو الذي نفذ عملية الاغتيال.

5 فبراير 2013

اغتيال الناشط محمد البراهيمي والذي أدى على ردود فعل شديدة.

25 يوليه 2013

أعلنت التيارات المدنية استقالة أعضائها في الجمعية التأسيسية وعادت الاضطرابات في أرجاء تونس مطالبة بسرعة إعداد الدستور وإجراء انتخابات جديدة.

26 يوليه 2013

في محاولة لتشتيت الجهود، نقل حزب النهضة الأحداث إلى أطراف الدولة بتنسيق متكامل مع السلفية الجهادية، حيث حدثت اضطرابات على الحدود مع كل من الجزائر وليبيا أججتها عناصر جهادية، وأدت إلى استشهاد أفراد من الأمن، ثم دفع قوات من الجيش والشرطة للسيطرة عليها.

25 أغسطس 2013

بوصفه درساً مستفاداً من ثورة 30 يونيه في مصر حاولت الحكومة السيطرة على الأحداث بالإعلان عن إجراء حوار سياسي – مجتمعي للاتفاق على مسار الحكم على أن تبدأ أولى جلسات الحوار في 23 أكتوبر 2013 تحت رعاية ثلاثية من رئيس الجمهورية – الوزير الأول – رئيس الجمعية التأسيسية وعاد أعضاء الجمعية التأسيسية المستقلين إلى اللجنة.

أول أكتوبر 2013

بضغط من المعارضة عقدت أولى جلسات الحوار، وحرر رئيس الوزراء (الوزير الأول) تعهداً بتقديم استقالته في غضون ثلاثة أسابيع يستغرقها فترة الحوار من أربعة أطراف بزيادة "التيار المدني المتمثل في الاتحاد العام للشغل".

23 أكتوبر 2013

لم يصل الحوار إلى أي نتائج. وكرر الأعضاء المدنيون استقالاتهم من الجمعية التأسيسية.

27 نوفمبر2013

عادت الاضطرابات في أنحاء تونس، وركز المتظاهرون جهودهم في إحراق مقار حزب النهضة في الولايات.

30 نوفمبر2013

مع فشل اللجنة الرباعية في الاتفاق على تسمية رئيس الوزراء (الوزير الأول) لتشكيل حكومة تتحمل مسؤولية المرحلة القادمة. فقد وجه الإتحاد العام للشغل إنذاراً بإمهالها فترة عشرة أيام لاختيار رئيس الوزراء تنتهي في 14 ديسمبر.

4 ديسمبر2013