سيرة ذاتية

توم فيليبس

Thomas Phillips

 

أولاً: بيانات عامة:

ثانياً: المؤهلات العلمية:

1.  درجة البكالوريوس في هندسة الكهرباء عام 1942، من معهد فيرجينيا بوليتكنيك Virginia Polytechnic.

2.  درجة الماجستير في هندسة الكهرباء عام 1947، وعام 1948، من معهد فيرجينيا بوليتكنيك.

3.  درجة الدكتوراه الفخرية من كلية ستون هيل Stonehill، عام 1968.

4.  درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة نورث إسترن Northeastern، عام 1968.

5.  درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة ماساشوسيتس، لويل Lowell، عام 1970.

6.  درجة الدكتوراه الفخرية من كلية جورجون Gergon، عام 1970.

7.  درجة الدكتوراه الفخرية من كلية بوسطن Boston، عام 1974.

8.  درجة الدكتوراه الفخرية من كلية بابسون Babson، عام 1981.

9.  درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة سوفولك Suffolk، عام 1986.

10. درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة ماساشوسيتس، في أمهيرست Amherst، عام 1989.

ثالثاً: المناصب التي تولاها:

1.  في عام 1948، التحق بشركة ريثيون، بوظيفة مهندس تصميمات إلكترونية، وأخذ يترقى بعد ذلك ضمن سلسلة من الترقيات على مدى اثنتي عشرة سنة.

2.  في عام 1960، عُيِّن نائباً لرئيس شركة ريثيون، ومديراً عاماً لقسم الصواريخ والفضاء.

3.  في عام 1961، عُيِّن نائباً تنفيذياً لرئيس الشركة.

4.  في أثناء الستينيات والسبعينات، كان هو المخطِّط الأساسي لمشروعات الشركة في مجال الأعمال التجارية.

5.   من 1964 إلى 1968 كان يشغل وظيفة رئيس الشركة.

6.   في 1968 عُيِّن مديراً تنفيذياً للشركة.

7.   في 1975 أصبح رئيس مجلس الإدارة في الشركة ذاتها.

8.  في مارس 1991 أُحيل إلى التقاعد، بينما استمر مديراً للشركة حتى عام 2000م.

رابعاً: ملاحظات عامة:

1.  شهدت فترة رئاسة توم فيليبس للشركة توسعاً هائلاً في نشاطها، وحجم تعاملاتها، في المملكة العربية السعودية، بدءاً بتعاقداتها مع قوات الدفاع الجوي الملكية السعودية، بقيادة الفريق أول، الأمير خالد بن سلطان. وقد أشاد الأمير خالد بتوم فيبليبس، في كتابه "مقاتل من الصحراء"، ووصفه بأنه كان بعيد النظر، وذلك في قوله: "وقّعت المملكة عقد صفقة صواريخ هوك عام 1966. واستمر تنفيذه خمس سنوات، وكانت قيمته 112 مليوناً من الدولارات. وكان هذا مبلغاً باهظاً بمقاييس تلك الأيام، لكنه لم يكن ضخماً بالنظر إلى أنشطة الشركة وخدماتها الشاملة. كان توم فيليبس بعيد النظر، فقد أدرك أنه العقد الأول في سلسلة من العقود التي تمت بالفعل بين شركته والمملكة".

ويواصل الأمير خالد قوله بأن شركة ريثيون قد ساعدت المملكة العربية السعودية في إنشاء "شبكة دفاع جوي وفق أحدث ما توصلت إليه التقنية الحديثة في العالم، شبكة تغطي كل أنحاء المملكة. وهي بحق مبعث فخر لنا، بل لكل دولة في العالم، تمتلك مثيلتها. يُضاف إلى ذلك أنها تدار كلها بأيد سعودية".

وقال عنه، كذلك:

وروى لي جلين جــربس Glen Grubbs (المدير العام لشركة ريثيون) أن توم فيليبس قال لمساعديه عندما عُرض عليه ذلك العقد الأول: "ليكن في علمكم، أيها السادة، أن المملكة العربية السعودية ستكون أكبر متعاقد معنا بعد الجيش الأمريكي. هذا ما أراه. وأرجو أن تعاملوا السعوديين من هذا المنطلق". وفي السنوات التي أعقبت ذلك، كان جربس يُستدعى للمثول أمام رئيس مجلس الإدارة (فيليبس) كلما عاد إلى الولايات المتحدة فيسأله: "هل نقدم خدماتنا على الوجه الأكمل إلى هؤلاء الناس؟".

2.  تولى فيليبس منصب مدير شركة Knight-Ridder، وشركة SRA الدولية. وهو مدير متقاعد لكل من شركة Digital Equipment، وشركة John Street Research & Management. كما تولى منصب أمين (مستشار) كلية جوردون، وأمين (سابق) لمستشفى ماساشوسيتس العام، ومستشار فخري لجامعة نورث استرن Northeastern.

3.  حصل فيليبس على عضوية الهيئة الاستشارية لجيش الخلاص في ولاية ماساشوسيتس State Advisory Board of the Salvation Army. واللجنة التنفيذية للـUnited Ways of Eastern New England، وهيئة المشرفين على "متحف العلوم Museum of Science، ومركز Joslin Diabetes Center، ومجلس الأعمال الهندسية والأكاديمية القومية للشؤون الهندسية Business Council and the National Academy of Engineering.

4.  حصل فيليبس، كذلك، على زمالة معهد علوم الطيران Institute of Aeronautics، والأكاديمية الأمريكية للآداب والعلوم American Academy of Arts and Sciences. وعضوية نادي الجونكين Algonquin Club في بوسطن، ونادي الجولف في وستون Weston.