2 -

يؤكد - مجددا-  عزم الدول الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي على العمل من أجل تعزيز التعاون الإقليمي والدولي سعيا إلى إيجاد حلول دائمة لمشاكل البيئة في العالم والتنمية المطردة،

3 -

يشير إلى  أن التعاون المتعدد الأطراف لحماية البيئة يمكن أن يشمل امتلاك موارد مالية إضافية والحصول على تكنولوجيا سليمة بيئيا للبلدان النامية في إطار مناخ اقتصادي دولي أكثر توجها نحو الأبعاد الإنسانية والجوانب النوعية للتنمية.

4 -

يحث  الدول الأعضاء على المشاركة الفعالة في مؤتمر الأمم المتحدة للبيئة والتنمية وعلى المساهمة النشطة في المساعي الدولية الهادفة لحل مشاكل البيئة والتنمية.

5 -

يؤكد  الحاجة إلى إجراء المزيد من الدراسات الأساسية والبحوث التطبيقية على ظاهرة التغيرات المناخية بما في ذلك انبعاث العناصر الغازية إلى طبقات الجو العليا دون التفريق بينها وبين مختلف مصادر الوقود عند اتخاذ تدابير لحماية البيئة.

6 -

يؤكد  أهمية مراعاة متطلبات واحتياجات التنمية في البلدان النامية عند تحديد أي أهداف أو برامج بيئية إلزامية.

7 -

يؤكد من جديد  ضرورة الحفاظ على التوازن، على المستوى العالمي، بين المسائل المتشابكة للبيئة والتنمية والموارد والسكان مع الأخذ في الاعتبار التقدم التكنولوجي والتغيرات التي طرأت على أنماط الإنتاج والاستهلاك.

8 -

يدعو  الدول الأعضاء إلى استخدام وتشجيع تبادل المعلومات والبحوث العلمية ذات العلاقة بين الدول الإسلامية.