1 -

يؤكد  مجددا على جميع قرارات القمم الإسلامية ذات الصلة.

2 -

يؤكد  على التوصيات الصادرة عن لجنة القدس.

3 -

يؤكد  أن مدينة القدس الشريف هي جزء من الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 67، وأن كل التدابير والإجراءات التشريعية والإدارية التي ترمي إلى تغيير الوضع القانوني لمدينة القدس الشريف، هي مخالفة لكافة الأعراف والمواثيق والمعاهدات والقوانين الدولية، وتعتبر لاغية وباطلة وكأنها لم تكن.

4 -

يؤكد  التزام الدول الأعضاء بمواصلة العمل والتنسيق مع المجموعات الدولية المؤيدة للحقوق الوطنية الثابتة للشعب الفلسطيني من أجل تنفيذ القرارات الدولية الصادرة عن الأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة وخاصة اليونسكو، وذلك لوقف الإجراءات والممارسات العدوانية في هذه المدينة المقدسة، والانتهاكات لحرمة المسجد الأقصى المبارك والأماكن المقدسة الأخرى في فلسطين والمحافظة على التراث الحضاري والتاريخي للمدينة المقدسة.

5 -

يؤكد  أن السلام لن يستتب في الشرق الأوسط ما لم تنسحب إسرائيل من جميع الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة بما فيها القدس الشريف وحل قضية فلسطين باعتبارها جوهر النزاع العربي الإسرائيلي في إطار تسوية شاملة وعادلة في المنطقة، بما يضمن تمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقوقه الوطنية الثابتة غير القابلة للتصرف بما فيها حقه في العودة وتقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على أرض وطنه، وعاصمتها القدس الشريف.