إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / موضوعات عسكرية / الموسوعة العالمية للأسلحة / الفصل الحادي والعشرون: أسلحة وذخائر الطائرات




محرك الصاروخ R-77
إطلاق الصاروخ هاربون
نظام الصواريخ Phoenix
النظام الصاروخي Black Shaheen
الصاروخ AA-2 Atoll
الصاروخ AA-6 Acrid
الصاروخ ألارم محملاً على الطائرة
الصاروخ هارم ينطلق من الطائرة
الصاروخ هارم على طائرة
الصاروخ مافريك
الصاروخ مافريك AGM-65A
الصاروخ AGM-84
الصاروخ AIM-7 Sparrow
الصاروخ AS-30 L
الصاروخ AS-30L
الصاروخ الموجه ألارم
الصاروخ الموجه هارم
الصاروخ الموجه مافريك
الصاروخ الموجه AGM-45 Shrike
الصاروخ الموجه AIM-132 ASRAAM
الصاروخ الموجه AS-15
الصاروخ الموجه AS-7 Kerry
الصاروخ الموجه Pop Eye
الصاروخ الموجه R-33 AA9
الصاروخ الموجه Siedwinder
الصاروخ الموجه Sky Flash
الصاروخ الموجه SLAM
الصاروخ الموجهAGM-84 SLAM
الصاروخ الإسرائيلي LUZ
الصاروخ الإسرائيلي Python
الصاروخ الإسرائيلي Shafrir
الصاروخ الفرنسي MICA
الصاروخ Exocet
الصاروخ Exocet MM40
الصاروخ جو/ أرض JCM
الصاروخ جو/ أرض Nimrod
الصاروخ جو/ جو AIM-9L Sidewinder
الصاروخ جو/ جو R-77 AA12
الصاروخ جو/ سطح Gabriel3
الصاروخ جو/ سطح Sea Eagle
الصاروخ جو/ سطح Standard ARM
الصاروخ Magic R 550
الصاروخ Sidwinder أثناء تفجيره
الصاروخ Super 530
القنبلة مارك 82
القنبلة مارك 84
القنبلة BGL 400
القنبلة الانزلاقية GBU-15
القنبلة العنقودية TAL-1/2
القنبلة CUB-87/B CEM
القنبلة بيفواي-2
القنبلة بيفواي-3
تجهيز الصاروخ جو/ جو R-77 AA12
قنابل FAE الإفراغية

المقذوف AA-7
المقذوف AA-8
المقذوف AIM-7E
المقذوف AIM-7F
القنبلة العنقودية روكآي 2
طريقة عمل القنبلة بي إل يو 82




القنبلة (MK – 81)

الصاروخ الموجه جو/ أرض الصقر الجوال

Black Shaheen (SCALB) (Storm Shadow)

الخلفية التاريخية

دخل هذا الصاروخ الخدمة الفعلية، أول مرة، منذ مطلع عام 2003، لدى القوات الجوية الملكية البريطانية، التي استخدمته، عملياً، خلال الطلعات الجوية لقاذفاتها، أثناء غزو العراق، ضمن قوات التحالف، في العام الآنف نفسه.

ومنذ ذلك التاريخ، وإثر إثبات الصاروخ كفاءته، تسلحت به كذلك القوات الجوية لدى كلّ من إيطاليا، واليونان، وفرنسا.

ويتميز هذا الصاروخ بإمكانية عمله، من عدد كبير، من القاذفات، والقاذفات المقاتلة الحديثة، مثل: التورنادو Tornado، ورافال Rafale، والميراج 2000 Mirage 2000، والميراج 5 مارك 2 Mirage-5 II، واليوروفايتر تايفون Euro Fighter Typhoon؛ فضلاً عن الطائرة الأمريكية الحديثة F-35 JSF.

وتختلف أسماء هذا الصاروخ الأوروبي، متعدد الجنسيات، باختلاف الدول، التي تستخدمه؛ ومنشأ الطائرة، التي ستسلح به. فالشركة الأوروبية ، التي أنتجته، تسميه: Black Shaheen. أمّا دولة الإمارات العربية المتحدة، فتدعوه: "الصقر الجوال". كما أن له اسمَين رسميَّين، تتداولهما القوات الجوية للدول المساهمة في الشركة الأوروبية، وهما: Storm Shadow وScalp. ويكمن الفارق بينهما في منشأ الطائرة، التي ستسلح به؛ فيحمل الاسم: Storm Shadow، في الطائرات البريطانية الصنع؛ ويُطلق عليه الاسم: Scalp، في الطائرات الفرنسية الصنع.

وبعد نجاح الشركة المنتجة في تصديره إلى القوات الجوية لدولة الإمارات العربية المتحدة، لتصبح الدولة العربية الوحيدة المسلحة به، وثانية دولة، إلى جانب إسرائيل، في الشرق الأوسط، التي سلحت به قواتها الجوية، أصبح الاسم: Black Shaheen مقتصراً على النوع المصدر إلى خارج الدول المساهمة في الشركة الأوروبية، متعددة الجنسيات، التي تنتجه.

والصاروخ Black Shaheen هو صاروخ كروز (طواف). يُطلق من الطائرات، عبر مسافات بعيدة؛ لأجل تدمير الأهداف الحيوية الثابتة، والتي دائماً ما تكون محاطة بغابة متطورة، من أنظمة الدفاع الجوي، تجعل وصول القاذفات إليها شيئاً مستحيلاً. وقد سلح الإماراتيون طائراتهم، من نوع ميراج 200 – 9، بهذا الصاروخ المتطور، الذي يمتلك قدرات تَخَفٍّ عالية للغاية، تجعل من الصعب على أجهزة الرادار الحديثة رصده.

1. الوصف

صاروخ جو/ أرض موجه، مزود، عند مقدمته، بباحث آلي عالي الدقة والحساسية؛ لكشف الأشعة تحت الحمراء، الصادرة عن الهدف، والهيئة: الحيوية أو الطبيعية أو الصناعية. كما أنه عند نهاية خط مروره، يتعرَّف هدفه، تلقائياً، طبقاً لبيانات ذلك الهدف التي سبق له برمجتها وتسجيلها.

يُسلح الصاروخ برأس مدمر تقليدي، ثنائي الشحنة، يعتمد في أدائه على طاقة الحركة. كما يعمل الصاروخ بنظرية: "اضرب وانسَ"؛ لذا، يمكن إطلاقه بواسطة طائرة، طاقمها طيار واحد فقط، إذ لا يتطلب الصاروخ، بعد الإطلاق في اتجاه الهدف، أيّ تتبع أو تصحيح للمسار؛ بل يعمل ذاتياً، من دون معاونة.

يتميز الصاروخ Black Shaheen بخط مرور منخفض جداً، يتخذه بعد إطلاقه من الطائرة مباشرة. وتسمح أنظمته الملاحية المتطورة بتعرُّف طبوغرافية الأرض، أثناء طيرانه، وتفادي التضاريس، بناءً على ما بُرْمِج عليه مسبقاً. والأهم من ذلك تعرُّفه النقطة الواجب عليه عندها أن يهجم على الهدف، وذلك بعد تعرُّفه وتحديده بدقة متناهية، وإصابته، من دون إلحاق أيّ ضرر بالمنطقة المحيطة به؛ وذلك إذ كان يكون الهدف الحيوي المعادي داخل كتلة سكنية.

الصاروخ قادر على تنفيذ مهمته، بغض النظر عن الظروف الجوية المتباينة، المصاحبة لخط المرور.

2. بلد المنشأ: أوروبي، متعدد الجنسيات.

3. الاستخدام: صاروخ جو/ أرض، لضرب الأهداف الحيوية المهمة، والمُدافع عنها جيداً.

4. الدول المستخدِمة: المملكة المتحدة ـ إيطاليا ـ اليونان ـ فرنسا ـ إسرائيل، ودولة الإمارات العربية المتحدة.

المواصفات العامة والفنية

1. المواصفات العامة

أ. الطول:             5.1 أمتار.

ب. القطر:            166 مم.

ج. باع الجناحَين:     ثلاثة أمتار.

2. سرعة الطيران: 0.8 ماخ.

3. المدى: 250 كم.

4. الوزن: طن واحد و300 كجم.

5. طريقة التوجيه: ذاتياً، بنظام GPS.

6. طريقة تعرُّف الهدف: مزود، عند مقدمته، بباحث لكشف الأشعة تحت الحمراء.

7. الرأس الحربي: رأس مدمر تقليدي، ثنائي الشحنة، يعتمد في أدائه على طاقة الحركة.

8. وسيلة الإطلاق: يُطلق من القاذفات والقاذفات المقاتلة، عبر مسافات بعيدة.

9. تاريخ دخول الخدمة: عام 2003.

10. المصنعون: الشركة الأوروبية، متعددة الجنسيات.

 

الصاروخ الموجه جو/ أرض

JCM

الخلفية التاريخية

الصاروخ جي سي إم JCM، صاروخ موجه، قصير المدى. يمكن أن تُسلح به الطائرات ذات الجناح الثابت، من نوع سوبر هورنيت A-18E/F الأمريكية، والهاريير-2 AV-8B البريطانية؛ والطائرات العمودية، مثل: سوبر كوبرا AH-1Z، وسي هوك AH-60R/S، والأباتشي AH-64D Longbow.

والصاروخ JCM، يمكن إطلاقه من قواذف أرضية كذلك، إذ يخطط تسليح مركبتَين مدرعتَين غير مطقمتَين، في منظومة القتال المستقبلي الأمريكية FCS؛ ما يعني أن هذا الصاروخ، سوف تُسلح به جميع القوات الأمريكية، سواء الجوية أو البرية، وكذلك طائرات المعاونة، لدى القوات البحرية والمارينز.

اسم الصاروخ مكون من الحروف الأولى لكلمات الجملة الإنجليزية: Joint Common Missile. وهو مُعَدّ، أساساً، ليكون صاروخ جو/ أرض؛ مع إمكانية أن تطلقه الطائرة، عكس اتجاه الطيران، حيث ينقص مداه، عندئذٍ، من 28 كم إلى 16 كم.

جُرِّب الصاروخ الموجه جو/ أرض JCM، بنجاح ، في ميدان الاختبار وفي المعارك الفعلية، بالعراق وأفغانستان. ومن المقرر بدء إنتاجه الكمي، طبقاً لطلبات الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة الأمريكية؛ ودخول الخدمة خلال عام 2009.

1. الوصف

يأخذ الصاروخ شكلاً أسطوانياً. ومقدمته نصف كروية. وثمة أربعة موازنات صغيرة في جزئه الأمامي. ويحمل أربعة جنيحات، في الجزء الخلفي؛ تأخذ شكلاً طولياً ملاصقاً وموازياً لهيكل الصاروخ.

الصاروخ يحمل رأساً مدمراً متعدداً الأغراض؛ فيمكن أن يكون شحنة شديدة الانفجار، أو متشظياً؛ ما يتيح له التعامل مع أنواع الأهداف كافة.

يتميز الصاروخ بمحرك ذي وقود خاص، صديق للبيئة. فهو يخلِّف دخاناً ضئيلاً، أثناء الإطلاق والطيران؛ ما يقلِّل بصمته الحرارية، فيجعله صالحاً للعمل مع جميع أنواع الطائرات.

يعمل الصاروخ JCM بنظرية: "اضرب وانس". ويعمل ليلاً ونهاراً، وفي الظروف الجوية كافة. كما أنه يصلح لتدمير الأهداف: الثابتة والمتحركة، من مدرعات، ووحدات دفاع جوي، ومدفعية، وشاحنات، وقواذف صواريخ، وأجهزة رادار، وحظائر طائرات، وملاجئ. ويساعده على ذلك، أنه يحمل رأساً متفجراً متعدد الأغراض.

يتميز الصاروخ بدقة إصابته لأهدافه، مهما كان حجمها؛ ما يجعله ملائماً للاستخدام في ضرب هدف عسكري، في مناطق مأهولة. ويؤهله لذلك، أنه مزود بباحث ذي ثلاثة أوضاع، يمكن ضبطه على أيّ منها، قبل الإطلاق أو بعده. وأوضاع الباحث هي التوجيه بالموجات الصوتية الرادارية الدقيقة؛ أو بالأشعة السلبية تحت الحمراء، المنبعثة من الهدف؛ أو بأشعة الليزر نصف الإيجابية. وهو ما يمنحه كذلك ميزة الهروب من الأسلحة المضادة الإلكترونية، التي تستهدف تضليله والتشويش عليه.

ولعل هذا القطاع العريض، من أوضاع التوجيه، هو الذي منحه ميزة العمل بكفاءة عالية، في جميع الأحوال الجوية، ليلاً ونهاراً؛ وكذلك في ظروف التدخل الإلكتروني الشديد في ميدان المعركة؛ بل التعامل كذلك مع أهداف معادية متنوعة.

والصاروخ JCM ينفرد بتقنية جديدة في الاستخدام، إذ يمكن مستخدمه أن يحدِّد له نقطة الاشتباك، لكي يتعامل مع عدة أهداف، على خط مروره؛ وضمان إصابة أحدها بصاروخ واحد.

2. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.

3. الاستخدام: يُستخدم في تدمير الأهداف: الثابتة والمتحركة، من مدرعات، ووحدات دفاع جوي، ومدفعية، وشاحنات، وقواذف واريخ، وأجهزة رادار، وحظائر طائرات، وملاجئ، وقطع حراسة ساحلية بحرية.

4. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية.

5. الأنواع: JCM جو/ أرض ـ JCM أرض/ أرض.

المواصفات العامة والفنية

1. المواصفات العامة

أ. الطول:           متر واحد و775 مم.

ب. القطر:            178 مم.

ج. باع الجناح:      325 مم.

2. وزن الإطلاق: 49 كجم.

3. المديات

أ. عند الإطلاق الأمامي:       28 كم.

ب. عند الإطلاق الخلفي:      16 كم.

4. طريقة التوجيه: يوجه الصاروخ بإحدى ثلاث طرائق:

أ. التوجيه بالموجات الرادارية الدقيقة.

ب. التوجيه بالأشعة السلبية تحت الحمراء، المنبعثة من الهدف.

ج. التوجيه بأشعة الليزر نصف الإيجابية.

5. وسيلة الإطلاق: بإحدى الوسائل الآتية:

أ. الطائرات ذات الجناح الثابت.

ب. الطائرات العمودية (سوبر كوبرا AH-1Z).

ج. قواذف أرضية مدرعة، غير مطقمة، في منظومة القتال المستقبلي الأمريكية FCS.

د. طائرات المعاونة، لدى القوات البحرية والمارينز.

6. الرأس المدمر

أ. شحنة شديدة الانفجار.

ب. رأس منتج للشظايا.

7. القوى المحركة: محرك ذو وقود خاص، من دون دخان.

8. تاريخ دخول الخدمة: من المنتظر بداية عام 2009.

9. المصنعون: شركة بوينج، الأمريكية.

 

الصاروخ الموجه جو/ أرض، متوسط المدى

NIMROD

الخلفية التاريخية

الصاروخ الإسرائيلي نمرود Nimrod، أنتجته مؤسسة الصناعات الجوية الإسرائيلية IAI. وهو يُعَد تطويراً للصاروخ الأمريكي المضاد للدبابات، هل فاير. ولكنه يتميز عنه بزيادة مدى العمل، الذي يصل إلى 26 كم، بفضل المحرك الصاروخي الجديد، الذي يعمل بالوقود الصلب.

جُعِلَت مهمة الصاروخ نمرود الرئيسية، أن يكون مضاداً للدبابات بخاصة. وهو يعمل مع بعض الطائرات العمودية المسلحة، مثل: الطائرة الأمريكية أباتشي AH-64، والطائرة كوبرا Cobra. وقد طورته الشركة المنتجة ، ليعمل مع بعض الطائرات المقاتلة؛ وذلك بإضافة باحث متطور، لاستقبال الشعاع المرتد من الهدف Seaker؛ علاوة على أنظمة توجيه Guidance Systems، تلائم المهمة.

1. الوصف

صاروخ متوسط المدى، جو/ أرض، وأرض/ أرض. وهو الصاروخ الأول الموجه بأشعة الليزر، في مراحل اقترابه الأخيرة من خط الهدف؛ يسبقه توجيه ملاحي، بالقصور الذاتي، في المراحل الأولى للطيران.

يبلغ وزن الصاروخ طناً واحداً. وقطره 210 مم.

يُطلق الصاروخ من قاذف صاروخي، متعدد السبطانات؛ ومكون من أوعية محكمة الإغلاق Sealed-Canister.

يمكن تعرُّف الصاروخ، من خلال مجموعة زعانف ذيلية، للاتزان؛ قطرها نصف متر. ومقدمة الصاروخ نصف كروية، تحمل باحثاً عن شعاع الليزر.

2. بلد المنشأ: إسرائيل.

3. الاستخدام: صاروخ متوسط المدى، جو/ أرض، موجه بأشعة الليزر. وهو مضاد للدبابات. يُطلق من الطائرة العمودية أباتشي، والكوبرا. ويمكن العمل، في مهمة ثانوية، مع بعض الطائرات المقاتلة. ويوجد منه نوع أرض/ أرض، يُستخدم ضد الأهداف الأرضية المدرعة.

4. الدول المستخدِمة

أ. النوع نمرود جو/ أرض: القوات الجوية الإسرائيلية.

ب. النوع نمرود أرض/ أرض: القوات البرية الإسرائيلية.

المواصفات العامة والفنية

1. المواصفات العامة

أ. الطول:              متران و84 سم.

ب. القطر:             210 مم.

ج. باع الجناح:       50 سم.

2. المدى: 26 كم.

3. الأوزان

أ. وزن الإطلاق:             1000 كجم.

ب. وزن الرأس الحربي:     15 كجم.

4. طريقة التوجيه

أ. المراحل الأولى للطيران: توجيه ملاحي، بالقصور الذاتي.

ب. المراحل النهائية للطيران: باحث عن شعاع الليزر.

5. وسيلة الإطلاق

أ. النوع جو/ أرض: يُطلق من نقاط تعليق، يمين الطائرة ويسارها.

ب. النوع أرض/ أرض: قاذف صاروخي متعدد السبطانات، ومكون من أوعية محكمة الإغلاق Sealed-Canister.

6. الرأس الحربي: حشوة جوفاء، خارقة.

7. التطوير: تطوير عمله، لتستخدمه الطائرات المقاتلة.

8. القوى المحركة: محرك صاروخي، يعمل بالوقود الصلب.

9. نظام التحكم: تحكم آلي Servo.

10. المصنعون: مؤسسة الصناعات الجوية الإسرائيلية IAI.

 

الصاروخ الموجه جو/ أرض

POP EYE

الخلفية التاريخية

تولت شركة رافائيل الإسرائيلية، بالتعاون مع بعض الشركات الأمريكية، في عام 1996، تطوير الصاروخ الموجه بوب آي POP EYE، جو/ أرض، متوسط المدى، والذي يُطلق من الطائرات الفانتوم.

شملت عملية التطوير إطلاق هذا الصاروخ، البالغ وزنه 1360 كجم، ووزن رأسه المدمر 340 كجم؛ ويُطلَق من الطائرات الأمريكية F-16.

وشملت عملية التطوير كذلك مضاعفة مداه، من خلال استخدام محرك مروحي توربيني، بدلاً من المحرك الصاروخي. وفي مجال التجهيز الإلكتروني، طورت المستشعرات، والنظُم الملاحية، ونظام الطيران الآلي.

دخل الصاروخ الجديد بوب آي الخدمة الفعلية، بعد التطوير، في النصف الثاني من تسعينيات القرن العشرين.

هذا الصاروخ الجديد، يوجه، في المرحلة الأولى، ذاتياً. ويكون التوجيه النهائي تليفزيونياً، بواسطة المستشعرات الحديثة، في مقدمته.

1. الوصف

الصاروخ الموجه بوب آي POP EYE هو متوسط المدى. تحمل منه طائرة الفانتوم صاروخَين على نقطتَي تعليق، أسفل الجناحَين. ويناهز وزن هيكل الصاروخ، والمعدات التي يحملها، طناً واحداً. وهو مزود بنظام نقل المعلومات، لحظياً Data Link منه وإليه، ومن الطائرة وإليها. ويشمل هذا النظام وصلتَين: الأولى، تُعرف باسم: Up Link، وتختص بنقل وإرسال أوامر التشغيل والتوجيه، من الطائرة إلى الصاروخ. والوصلة الثانية، تُعرف باسم: Down Link، وتختص بنقل البيانات والمعلومات، من مستشعرات الصاروخ إلى الطائرة. ومن ضمن هذه البيانات: السرعة ـ الارتفاع ـ الاتجاه. تتولى الطائرة، لحظياً، بتحليل المعلومات، وإعطاء الأوامر الملائمة للصاروخ.

يمكن تعرُّف الصاروخ، البالغ طوله 5.7 أمتار، وقطره 55 سم، من خلال أربع زعانف ذيلية، طول باعها متر واحد و65 سم؛ ومحرك تربوفان، في الأنواع الحديثة، بدلاً من المحرك الصاروخي، في ذيل الصاروخ. كما أن مقدمة الصاروخ نصف كروية، وتحمل وسيلة توجيه تليفزيونية.

2. بلد المنشأ: إسرائيلي - أمريكي مشترك.

3. الاستخدام: صاروخ جو/ أرض، متوسط المدى؛ لضرب الأهداف الحيوية الأرضية المهمة،  عبر مسافة 80 كم بين الهدف والطائرة.

4. الدول المستخدِمة: إسرائيل.

المواصفات العامة والفنية

1. المواصفات العامة

أ. الطول:           5.7 أمتار.

ب. القطر:          55 سم.

ج. باع الجناح:     متر واحد و65 سم.

2. المدى: 80 كم.

3. الأوزان

أ. وزن الصاروخ:           1360 كجم.

ب. وزن الرأس المدمر:     340 كجم.

4. طريقة التوجيه: يوجه الصاروخ، في المرحلة الأولى، ذاتياً. وبحيث يكون التوجيه النهائي تليفزيونياً.

5. طريقة تعرُّف الهدف: الصاروخ مزود بنظام نقل المعلومات Data Link، لنقل البيانات ما بينه وبين الطائرة الأمّ، بعد إطلاقه، وأثناء طيرانه.

6. وسيلة الإطلاق: يُطلق من القاذفات والقاذفات المقاتلة (الفانتوم)، عبر مسافات متوسطة.

7. الرأس المدمر: رأس مدمر تقليدي، شديد الانفجار.

8. التطوير: اضطلعت شركة رافائيل الإسرائيلية، بالتعاون مع بعض الشركات الأمريكية، بتطوير الصاروخ، لمضاعفة مداه، من خلال استخدام محرك تربوفان، بدلاً من المحرك الصاروخي؛ إضافة إلى تطوير نظام الطيران، والمستشعرات، والنظُم الملاحية.

9. المحرك

أ. النوع الأول: محرك صاروخي، يعمل بالوقود الصلب.

ب. النوع الثاني: محرك توربيني مروحي (تربوفان).

10. المصنعون: شركة رافائيل الإسرائيلية، بالتعاون مع بعض الشركات الأمريكية.

 

الصاروخ الموجه جو/ سطح

LUZ

الخلفية التاريخية

الصاروخ لوتس صاروخ مطور، من إنتاج هيئة تطوير الأسلحة، التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية "رافائيل" Rafael. أمكن تطويره خلال أواسط سبعينيات القرن العشرين. وبدأ بدخول الخدمة في سلاح الجو الإسرائيلي، في أواخرها.

والصاروخ جو/ سطح، كان تطويره في إسرائيل، في ضوء التجارب العملية، التي أسفرت عن حرب أكتوبر 1973، طبقاً لنتائج المواجهة، بين الطائرات المقاتلة القاذفة من جهة، والدفاعات الجوية المضادة للطائرات من جهة أخرى.

أكدت النتائج حاجة سلاح الجو الإسرائيلي إلى صاروخ قادر على ضرب تلك الدفاعات، عبر مسافات، تفوق مداها؛ ما يضع الطائرات الإسرائيلية في منأى عن خطر التعرض لها. وفي الوقت نفسه، يكون الصاروخ متمتعاً بالقدرة على مقاومة محاولات التشويش: الإلكتروني والحراري.

ولهذا، فقد رُوعي في الصاروخ، أن يكون موجهاً بصرياً (تليفزيونياً)؛ ليصعب التشويش عليه. كما أنه زُود بوسيلة دفع صاروخية، توفر له مدى، يفوق أمدية معظم الصواريخ سطح/ جو، المضادة للطائرات، العاملة في الدول العربية، آنذاك.

تعمل صواريخ لوتس ـ1 لدى سلاح الجو الإسرائيلي، على طائرات: فانتوم F-4، وفالكون F-16، وسكاي هوك A-4، وكفير.

ومع تطوير وسائل الدفاع الجوي العربية، بدأت إسرائيل، في مطلع ثمانينيات القرن العشرين، بإنتاج نوع محسن من الصاروخ، يُعرف باسم: لوتس 2 LUZ-2.

1. الوصف

صاروخ جو/ سطح، تكتي، متوسط المدى. يناهز وزنه نصف طن. ويحمل رأساً حربياً، تناثرياً، شديد الانفجار، قادر على اختراق سفن السطح، بجميع أنواعها، في حالة الإصابة المباشرة.

يقارب طول الصاروخ أربعة أمتار. ويحمل مجموعتَين من الجنيحات: إحداهما في نصفه الأمامي؛ والأخرى فوق الذيل مباشرة, وكلتاهما تتكون من أربعة جنيحات متعامدة. ويوجه الصاروخ كهروبصرياً (تليفزيونياً).

2. بلد المنشأ: إسرائيل.

3. الاستخدام: صاروخ موجه جو/ سطح، تكتي، متوسط المدى. يُستخدم من الطائرات: المقاتلة والقاذفة، ضد سفن السطح، بجميع أنوعها.

4. الدول المستخدِمة: سلاح الجو الإسرائيلي.

5. الأنواع: لوتس ـ1 ولوتس ـ2.

المواصفات العامة والفنية

1. المواصفات العامة

أ. الطول:                3.85 أمتار.

ب. القطر:              340 مم.

ج. باع الجناح:          متر واحد و11 سم.

2. الأوزان

أ. وزن الإطلاق:            500 كجم.

ب. وزن الرأس المدمر:    200 كجم.

3. الأداء

أ. السرعة القصوى:       0.8 ماخ (لوتس ـ 1).

                            0.9 ماخ (لوتس ـ 2).

ب. المدى:                80 كم.

4. طريقة التوجيه: كهروبصرية- تليفزيونية (T.V. Electro- Optical)

5. القوى المحركة: محرك صاروخي، بمرحلة واحدة. يعمل بالوقود الصلب.

6. الرأس المدمر: تناثري، شديد الانفجار. يناهز وزنه 200 كجم.

7. تاريخ دخول الخدمة

أ. النموذج لوتس ـ 1: نهاية سبعينيات القرن العشرين.

ب. النموذج لوتس ـ 2: بداية ثمانينيات القرن العشرين.

8. المصنعون: هيئة تطوير الأسلحة الإسرائيلية.

 

الصاروخ الموجه جو/ سطح، قصير المدى

AS-7 kerry

الخلفية التاريخية

الصاروخ AS-7 صاروخ سوفيتي، موجه، جو/ سطح، قصير المدى. يُعرف في الدوائر الغربية باسم: AS-7 Kerry. أُنتج في منتصف سبعينيات القرن العشرين. وتعرَّض للتطوير عدة مرات. ودخل في صفوف سلاح الجو السوفيتي، خلال أواخر تلك السبعينيات ومطلع الثمانينيات.

ويمثل الصاروخ كيري Kerry جزءاً أساسياً، من تسليح الطائرات السوفيتية المقاتلة، مثل: ميج ـ 27، وسوخوي ـ 17/20/22، وسوخوي ـ 24، وسوخوي ـ 25. وهو يصلح بصفة خاصة للهجوم على الأهداف: الميدانية والتكتية الجوية، مثل: تجمعات الجنود، والدروع، وبطاريات المدفعية، ومنصات الصواريخ؛ إضافة إلى مهمته الرئيسية، الهجوم على سفن السطح، بأنواعها، والأهداف البرمائية؛ إذ إنه صاروخ جو/ سطح تكتي.

لا شك أن سورية هي الدولة الوحيدة، في الشرق الأوسط، التي تستخدم صواريخ AS-7 Kerry؛ وذلك على مقاتلاتها: ميج ـ 27، وميج ـ 23 ب. م، وسوخوي. ومن المحتمل أن تكون قد حصلت عليه كلّ من ليبيا والجزائر.

1. الوصف

صاروخ موجه جو/ سطح، تكتي، قصير المدى. يحمل رأساً حربياً شديد الانفجار. ويعمل بمحرك دفع صاروخي، ذي مرحلة واحدة، تؤمن له سرعة قصوى 0.8 ماخ، مدى 12 كم.

يتميز هذا الصاروخ بمجموعة جنيحات ذيلية، ومقدمة مدببة. ويكون التحكم فيه لاسلكياً.

2. بلد المنشأ: روسيا.

3. الاستخدام: هذا الصاروخ، صُنع، في الأساس، جو/ سطح، ضد الأهداف البحرية المختلفة. ولكن، يمكن استخدامه كذلك، بكفاءة، في الهجوم على الأهداف: الميدانية والتكتية الحيوية، مثل: تجمعات الجنود، والأهداف المدرعة، وبطاريات المدفعية، ومنصات الصواريخ، والرادارات، والجسور، وشبكات المواصلات، ومراكز القيادة والتحكم؛ إضافة إلى القواعد: الجوية والبحرية.

4. الدول المستخدِمة: روسيا ـ سورية ـ ليبيا ـ الجزائر.

5. الأنواع: AS-7 Kerry.

المواصفات العامة والفنية

1. المواصفات العامة

أ. الطول:           3.5 أمتار.

ب. القطر:         320 مم.

2. الأوزان

أ. وزن الإطلاق:                1200 كجم.

ب. وزن الرأس الحربي:       500 كجم.

3. الأداء

أ. السرعة القصوى:            0.8 ماخ.

ب. المدى الأقصى:             12 كم.

4. طريقة التوجيه: لاسلكية.

5. القوى المحركة: محرك صاروخي، بمرحلة واحدة. يعمل بالوقود الصلب.

6. الرأس الحربي: شديد الانفجار.

 

الصاروخ الموجه جو/ سطح، قصير المدى

AS-10

الخلفية التاريخية

الصاروخ الموجه جو/ سطح، التكتي، قصير المدى، الذي تُطلق عليه الدوائر الغربية اسم: AS-10 ـ هو واحد من أفضل نماذج الصواريخ التكتية، العاملة في الترسانة الجوية السوفيتية. دخل الخدمة الفعلية، في مطلع ثمانينيات القرن العشرين. وهو من جيل الصواريخ AS-7 Kery، والنموذج AS-9، والنموذج AS-11. وهذا الصاروخ AS-10. ويمثل جانباً من التسليح الأساسي للمقاتلات السوفيتية الهجومية، مثل: ميج ـ 27، وسوخوي ـ 17، وسوخوي ـ 24، وسوخوي ـ 25. ومن المفترض أنه يعمل في الدول الشرق أوسطية، المالكة، حالياً، مقاتلات هجومية، مؤهلة لحمله وإطلاقه، مثل: سورية وليبيا والجزائر؛ وهي جميعاً تستخدم مقاتلات من نوع ميج ـ 27، أو نموذجها التصديري ميج ـ 23 ب. م، ومقاتلات من نوع سوخوي ـ 20، وسوخوي ـ 22.

1. الوصف

يتميز هذا الصاروخ بطريقة توجيهه، المعتمدة على أشعة الليزر؛ ما يؤمن له دقة عالية في إصابة الهدف؛ إضافة إلى جعله في منأى عن عمليات التشويش: الإلكترونية والحرارية، التي قد تلجأ إليها الدفاعات الجوية المعادية. وهو يُستخدم ضد الأهداف: الميدانية والتكتية الحيوية، كالدروع، وبطاريات المدفعية، والصواريخ. ولكن استخدامه، الذي صُنع من أجله، هو ضد أهداف السطح البحرية، بجميع أنواعها، وغيرها من المنشآت عالية القيمة.

وهذا الصاروخ، يحمل محركاً صاروخياً قوياً. وصُنع منه نموذجان، يتفقان من حيث الشكل العام، ويختلفان من حيث وزن الرأس الحربي، والسرعة، والمدى الأقصى، ووزن الإطلاق.

2. بلد المنشأ: روسيا.

3. الاستخدام: الاستخدام الرئيسي ضد سفن السطح، بجميع أنواعها وأحجامها المختلفة. والاستخدام الثانوي ضد الأهداف: الميدانية والتكتية الحيوية؛ فهو مضاد للدروع، والصواريخ المضادة للطائرات، والجسور، وشبكات المواصلات، ومحطات الطاقة، وتجمعات الجنود، ومخازن الذخيرة والوقود.

4. الدول المستخدِمة: روسيا ـ سورية ـ ليبيا ـ الجزائر.

5. الأنواع: AS-10A، وAS-10B.

المواصفات العامة والفنية

1. المواصفات العامة

الطول:       ثلاثة أمتار.

2. وزن الإطلاق

أ. النموذج A: 500 كجم.

ب. النموذج B: 600 كجم.

3. الأداء

أ. السرعة القصوى:           0.8 ماخ (النموذج A).

                               0.9 ماخ (النموذج B).

ب. المدى الأقصى:            12 كم (النموذج A).

                              15 كم (النموذج B).

4. الرأس الحربي: شديد الانفجار

أ. النموذج A: يزن 200 كجم.

ب. النموذج B: يزن 250 كجم.

5. طريقة التوجيه: بأشعة الليزر.

6. القوى المحركة: محرك صاروخي، يعمل بالوقود الصلب.

 

الصاروخ الموجه جو/ سطح

AS-15

الخلفية التاريخية

الصاروخ الموجه جو/ سطح قصير المدى، مخصص، بالدرجة الأولى، لمهمات القصف البحري المضاد للسفن، في مختلف الظروف الجوية، ليلاً ونهاراً. كما أنه مُعَدّ، أساساً، لتستخدمه الطائرات العمودية.

والمملكة العربية السعودية هي الدولة الأولى، في منطقة الشرق الأوسط، التي استخدمته طائراتها العمودية، من نوع دوفين-2 Dauphin-2. غير أن بعض الدول، أدخلته في قواتها الجوية؛ إذ إنه قابل للإطلاق من أنواع مختلفة، من الطائرات العمودية، مثل: سوبر بوما، وسوبر فريلون. كما طُور نموذج منه، لكي يصبح قابلاً للاستخدام، من الطائرات: المقاتلة والقاذفة، مثل ميراج F-1.

ظهر هذا الصاروخ، عام 1979. ويُطلق عليه في الدوائر الغربية الاسم الرمزي: AS-15TT.

1. الوصف

الصاروخ AS-15 من إنتاج شركة إيروسباسيال، الفرنسية. وهو صاروخ خفيف، لا يتعدى وزنه 100 كجم؛ قصير المدى. والنتائج، ميدانياً وعملياً، أظهرت إمكانية استخدامه، بكفاءة، في تنفيذ مهمات القصف: الميداني والتكتي كذلك، ولا سيما ضد الدروع، ومنصات الصواريخ، والرادارات، ومحطات الرصد والإنذار، وتجمعات الجنود، ومخازن الذخيرة؛ إلى جانب الأهداف الحيوية الأخرى، كالقواعد الجوية، ومحطات توليد الطاقة؛ فهو يحمل رأساً حربياً شديد الانفجار، خارقاً للدروع.

2. بلد المنشأ: فرنسا.

3. الاستخدام: الاستخدام الأساسي في مهمات القصف البحري المضاد للسفن، في مختلف الظروف الجوية، ليلاً ونهاراً. والاستخدام الثانوي في مهمات القصف: الميداني والتكتي؛ وضد الدروع، ومنصات الصواريخ، والرادارات، ومصافي النفط، والجسور والسدود. وتستخدمه الطائرات العمودية؛ والطائرات: المقاتلة والقاذفة، بعد تعديله.

4. الدول المستخدِمة: فرنسا، وبعض دول الاتحاد الأوروبي؛ وفي منطقة الشرق الأوسط، المملكة العربية السعودية.

5. الأنواع: AS-15، وAS-15TT.

المواصفات العامة والفنية

1. المواصفات العامة

أ. الطول:              متران و30 سم.

ب. القطر:            188 مم.

ج. باع الجناح:       56 سم.

2. الأوزان

أ. وزن الإطلاق:             100 كجم.

ب. وزن الرأس المدمر:     30 كجم.

3. الأداء

أ. السرعة القصوى:     0.83 ماخ.

ب. المدى الأقصى:       15 كم.

4. طريقة التوجيه: رادارية، شبه فعلية.

5. القوى المحركة: محرك صاروخي. يعمل بالوقود الصلب.

6. الرأس الحربي: شديد الانفجار، خارق للدروع. وزنه 30 كجم.

7. تاريخ الإنتاج: عام 1979.

8. المصنعون: شركة Aerospatiale، الفرنسية.

 

الصاروخ الموجه جو/ سطح، متوسط المدى

Gabriel-3 AS/4

الخلفية التاريخية

الصاروخ جابرئيل Gabriel-3 AS صاروخ موجه، جو/ سطح؛ مطور من الصاروخ الإسرائيلي سطح/ سطح، المضاد للسفن، جابرئيل ـ3. ويعود تاريخ هذه الفئة إلى مطلع سبعينيات القرن العشرين، حين بدأت بالصاروخ جابرئيل ـ 1، الذي تطور إلى جابرئيل ـ 2، ثم جابرئيل ـ 3؛ وجميعها صواريخ سطح/ سطح. وظهر، في بداية ثمانينيات ذلك القرن، الصاروخ جابرئيل ـ 3 أ. س، الذي يُستخدم بخاصة في مهمات القصف جو/ سطح. كما يمكن استخدامه في مهمات القصف التكتي، والهجوم الأرضي على الأهداف والمنشآت الحيوية، ومراكز القيادة، وشبكات الاتصال والمواصلات. وتستمر مؤسسة الصناعات الجوية الإسرائيلية IAI في تطويره؛ لزيادة المدى، ودقة الإصابة. ويُعرف النوع الجديد المطور باسم: جابرئيل ـ 4.

1. الوصف

يتميز النوع جابرئيل ـ 3 أ.س، عما سبقه من صواريخ جابرئيل ـ 1 و2، بكونه أبعد مدى، وأكثر دقة في إصابة أهدافه؛ إضافة إلى تزويده برأس حربي أكبر، وقدرة على مقاومة محاولات التشويش المعادية. ويستخدمه سلاح الجو الإسرائيلي على مقاتلات: كفير والفانتوم وسكاي هوك وسي سكان.

يوجَّه بالقصور الذاتي Inertial، في المراحل الأولى. ويصبح توجيهه رادارياً فعلياً، خلال مراحل التحليق النهائية.

والنموذج المطور جابرئيل ـ 4، يحمل رأساً مدمراً، أكبر من سابقاته. ويصل مداه إلى 200 كم. ويتبع أسلوب التوجيه نفسه في النموذج جابرئيل ـ 3 أ.س.

2. بلد المنشأ: إسرائيل.

3. الاستخدام: صاروخ موجه جو/ سطح متوسط المدى. يُستخدم، في الأصل، ضد الأهداف والقطع البحرية المختلفة. وله استخدام ثانوي في مختلف أنماط القصف: جو/ سطح، جو/ أرض، والقصف التكتي، والهجوم الأرضي على الأهداف والمنشآت الحيوية، على اختلاف أنواعها.

4. الدول المستخدِمة: القوات الجوية الإسرائيلية.

5. الأنواع: جابرئيل ـ 3، وجابرئيل ـ3 أ.س، وجابرئيل ـ 4.

المواصفات العامة والفنية

1. المواصفات العامة

أ. الطول:               3.85 أمتار (جابرئيل ـ 3).

                        4.70 أمتار (جابرئيل ـ 4).

ب. القطر:              34 سم (جابرئيل ـ 3).

                       44 سم (جابرئيل ـ 4).

ج. باع الجناح:        متر واحد و11 سم (جابرئيل ـ 3).

                       متر واحد و60 سم (جابرئيل ـ 4).

2. الأوزان

أ. وزن الإطلاق:             560 كجم (جابرئيل ـ 3).

                              960 كجم (جابرئيل ـ 4).

ب. وزن الرأس الحربي:      150 كجم (جابرئيل ـ 3).

                              240 كجم (جابرئيل ـ 4).

3. الأداء

أ. السرعة القصوى:           60 كم (جابرئيل ـ 3).

                               200 كم (جابرئيل ـ 4).

ب. سرعة الإطلاق:            0.73 ماخ (جابرئيل ـ3).

4. الرأس الحربي: شديد الانفجار.

5. القوى المحركة: محرك صاروخي، بمرحلة واحدة. يعمل بالوقود الصلب.

6. طريقة التوجيه

أ. المراحل الأولى: بالقصور الذاتي Inertial.

ب. المراحل النهائية: رادارية فعلية (إيجابية).

7. تاريخ دخول الخدمة: منتصف ثمانينيات القرن العشرين.

8. المصنعون: مؤسسة الصناعات الجوية الإسرائيلية IAI.

 

الصاروخ الموجه جو/ سطح

Sea Eagle

الخلفية التاريخية

الصاروخ متوسط المدى، جو/ سطح، سي إيجل Sea Eagle، من إنتاج شركة بريتش إيروسبايس، البريطانية. بدأ إنتاجه عام 1985. وهو مُعَد، أساساً، لتنفيذ مهمات القصف الجوي، المضاد لسفن البحر، على اختلاف أنواعها. فهو يحمل رأساً حربياً شديد الانفجار، قادر على إصابة أهدافه إصابات مؤثرة. ويتميز هذا الصاروخ بدقته في إصابة أهدافه؛ إذ إنه موجه بالقصور الذاتي Inertial، في المراحل الأولى؛ وفي مراحل التحليق النهائية، التي تحتاج إلى دقة تصويب أكثر، يتحول التوجيه إلى راداري فعلي (إيجابي).

وهذا الصاروخ، تتسلح به 48 مقاتلة سعودية هجومية، من نوع تورنادو Tornado IDS، استلمتها المملكة العربية السعودية من بريطانيا، خلال النصف الثاني من ثمانينيات القرن العشرين.

1. الوصف

صاروخ موجه. يحمل محركاً نفاثاً، يؤمن له مدى فعالاً، يناهز 100 كم، بسرعة 0.9 ماخ. ويحمل مجموعتَين من الزعانف: إحداهما في منتصفه؛ تصل فتحة الصاروخ إلى متر واحد وسنتيمترَين. والأخرى، قوامها الأربع زعانف، في مؤخرة الذيل، للاتزان.

هذا الصاروخ مجهز بإمكانية تسليح أنواع مختلفة، من الطائرات: المقاتلة والقاذفة، بما في ذلك طائرات التدريب والمساندة التكتية الخفيفة، والطائرات العمودية الهجومية، المقاتلة الهجومية تورنادو IDS، والمقاتلة هاريير Harrier، والمقاتلة سي هاريير Sea Harrier، والقاذفة بوكانير Buccaneer، والمقاتلة جاجوار Jaguar، وطائرة التدريب والمساندة هوك Hawk.

2. بلد المنشأ: المملكة المتحدة.

3. الاستخدام: صاروخ موجه جو/ سطح متوسط المدى. استخدامه الأساسي هو ضد سفن السطح، بجميع أنواعها. كما يمكن استخدامه ضد الأهداف الأرضية الأخرى. وتستخدمه الطائرات: المقاتلة والقاذفة والعمودية.

4. الدول المستخدِمة: المملكة المتحدة ـ بعض دول الاتحاد الأوروبي؛ وفي منطقة الشرق الأوسط، المملكة العربية السعودية.

5. الأنواع: Sea Eagle.

المواصفات العامة والفنية

1. المواصفات العامة

أ. الطول:           4.15 أمتار.

ب. القطر:          400 مم.

ج. باع الجناح:      متر واحد وسنتيمتران اثنان.

2. الأوزان

أ. وزن الإطلاق:              500 كجم.

ب. وزن الرأس المدمر:      200 كجم.

3. الأداء

أ. السرعة القصوى:         0.9 ماخ.

ب. المدى الأقصى:          100 كم.

4. طريقة التوجيه

أ. المراحل الأولى: بالقصور الذاتي Inertial.

ب. المراحل النهائية: رادارية فعلية (إيجابية).

5. القوى المحركة: محرك نفاث.

6. تاريخ الإنتاج: عام 1985.

7. المصنعون: شركة إيروسبايس، البريطانية.

 

الصاروخ الموجه جو/ سطح

Standard-ARM

الخلفية التاريخية

استخدمت القوات الأمريكية، في حرب فيتنام، والقوات الإسرائيلية، في حرب أكتوبر 1973، استخدمتا الصاروخ الأمريكي شرايك Shrike، المُعَد لمهمات كبح الدفاعات الجوية Air Defense Suppressin [1]. ولكن نتائجه، لم تكن مشجعة. ولذلك لجأ الأمريكيون إلى شركات إنتاج الذخائر، لإنتاج صاروخ، يمكنه الهجوم على بطاريات الصواريخ المضادة للطائرات، وأنظمة الرادار الملحقة بها، وذلك من خلال لحاقه بالإشعاعات الرادارية المنبثقة منها.

تولت شركة جنرال داينامكس General Dynamics بإنتاج الصاروخ ستاندارد، في عدة نماذج، بدءاً بالصاروخ ستاندارد سطح/ جو، المضاد للطائرات. وهو يعمل على متن سفن الأسطول الأمريكي، وعدد آخر من بحريات الدول العالمية، ويمكن استخدامه كذلك في مهمة ثانوية، تتخذه صاروخ سطح/ سطح، مضاداً للسفن.

وقد أُنتج من هذا الصاروخ نموذج بري، أُعِد للعمل صاروخ أرض/ أرض؛ يُعرف في الأوساط الغربية بالاسم الرمزي: كريكت Cricket.

وأخيراً، أُنتج النموذج جو/ سطح، المعروف باسم: ستاندارد ـ آرم Standard-ARM. وقد طُور، في بداية سبعينيات القرن العشرين؛ ودخل الخدمة، في منتصفها. وكان الهدف منه، أن يحل محل الصاروخ الأمريكي، شرايك، في الطائرات الأمريكية: المقاتلة والقاذفة.

وقد حصلت إسرائيل على صواريخ ستاندارد ـ آرم، في أواسط تلك السبعينيات. ولديها 300 صاروخ، من هذا النوع؛ تسلح بها طائراتها: المقاتلة والقاذفة: فانتوم F-4، وفالكون F-16، وسكاي هوك A-4.

1. الوصف

صاروخ تكتيكي، قصير المدى. هو في الأساس، صاروخ سطح/ جو. طُور ليكون أرض/ أرض، باسم: Cricket، والنموذج جو/ سطح، المعروف باسم: ستاندارد ـ آرم، كان الهدف منه تزويد الطائرات الأمريكية: المقاتلة والقاذفة، بصواريخ جو/ سطح، تكتية، موجهة.

الصاروخ يحمل أربعة جنيحات، في نصفه الخلفي. وفي مقدمته باحث عن الأشعة الرادارية، المنبعثة من الرادارات المعادية؛ ويتجه إليها بسرعة قصوى، تبلغ ماخَين، ومدى 25 كم، من مصدر الإطلاق؛ لتدمير الهدف برأس حربي شديد الانفجار.

2. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.

3. الاستخدام

أ. النموذج ستاندارد: سطح/ جو، مضاد للطائرات. ويتميز بإمكانية جعْله صاروخ سطح/ سطح، ومضاداً للسفن، في مهمة ثانوية.

ب. النموذج كريكت: صاروخ أرض/ أرض.

ج. النموذج ستاندارد ـ آرم: صاروخ جو/ سطح، تكتي، متوسط المدى. يستهدف بطاريات الصواريخ والمدافع المضادة للطائرات، من خلال الهجوم على أنظمة الرادارات الملحقة بها.

4. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية ـ إسرائيل.

5. الأنواع: Standard، وCricket، وStandard-ARM.

المواصفات العامة والفنية (ستاندارد ـ آرم)

1. المواصفات العامة

أ. الطول:             4.57 أمتار.

ب. القطر:           343 مم.

ج. باع الجناح:      متر واحد وسنتيمتر واحد.

2. الأوزان

أ. وزن الإطلاق:             615 كجم.

ب. وزن الرأس المدمر:     225 كجم.

3. الأداء

أ. السرعة القصوى:        ماخان.

ب. المدى الأقصى:         25 كم.

4. طريقة التوجيه: اللحاق بالإشعاعات الرادارية.

5. القوى المحركة: محرك صاروخي، بمرحلة واحدة. يعمل بالوقود الصلب.

6. الرأس المدمر: شديد الانفجار.

7. تاريخ دخول الخدمة: منتصف سبعينيات القرن العشرين.

8. المصنعون: شركة جنرال داينامكس General Dynamics، الأمريكية.


 



[1] من طريق الهجوم على أنظمة الرادار، الملحقة بوسائل الدفاع الجوي.