إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / السِّير الذاتية للشخصيات الواردة في كتاب "مقاتل من الصحراء" / السِّير الذاتية للشخصيات، في لبنان









ماو تسي تونج Mao Tse-tung

سيرة ذاتية

كامل مروة

 

·       ولد في الزرارية (لبنان الجنوبي) عام 1915.

·   من أسرة عربية من قبيلة همدان. وأبوه، جميل مروة، كان من أوائل المغتربين اللبنانيين إلى المكسيك. بقي فيها قرابة خمسة عشر عاماً، وعاد منها في أواخر عام 1914. فسكن صور، ثم الزرارية. ثم انتقل إلى صيدا، وعمر ابنه الوليد ثمانية أشهر. وأسس مركزاً واسعاً للتجارة. وكان مقصداً للوجهاء والعلماء والشعراء.

·       التحق كامل في الخامسة من عمره بمدرسة المقاصد الإسلامية الابتدائية بصيدا. وأتم فيها دراسته الابتدائية.

·       توفي أبوه عام 1925، وخلف كاملاً في العاشرة.

·       دخل كامل مدرسة الفنون الأمريكية بصيدا، في أواخر عام 1925، لاتمام دراسته الثانوية، وتخرج فيها عام 1932.

·   أصدر، عام 1932، وهو في الصف الأخير من مدرسة الفنون، مجلة "ثمرة الفنون"، وكان رئيس تحريرها. وكانت لجنة التحرير مكونة من: توفيق سليمان، رامز شماع، رشدي المعلوف، فؤاد عقل، صلاح الدين طه.

·       بعد انتهاء دراسته في صيدا انتقل إلى بيروت، وعُيَّن معلماً للتاريخ والجغرافيا في المدرسة العاملية.

·       بعد ستة أشهر في التدريس، التحق بجريدة "النداء" (1933)، وكانت أكبر جريدة، يومئذٍ، ببيروت، ومنها كان انطلاقه إلى دنيا الصحافة.

·       انتقل إلى جريدة "النهار" عام 1935.

·   اقترح على رشيد بيضون، رئيس الجمعية العاملية، السفر إلى إفريقيا الغربية، لجمع التبرعات بقصد توسيع المدرسة العاملية. وسافرا معاً عام 1937. واستطاع، باتصالاته الواسعة مع أقربائه آل مروة، ومواطنيه في لبنان الجنوبي، وأصدقائهم، من جمع مبالغ كبيرة، تسلَّمها رئيس الجمعية العاملية، وبها قامت الكلية العاملية. دامت الرحلة 8 أشهر، ولما عاد ألَّف كتابه "نحن في إفريقيا".

·       أخذ يُراسل صحفاً عالمية كثيرة.

·       أصدر، عام 1940، مجلة "الحرب المصورة" بالمشاركة مع الشيخ فؤاد حبيش.

·       غادر لبنان عام 1941، مع عدد كبير من الوطنيين القومييِّن فراراً من السلطات الفرنسية والإنجليزية.

·       سكن في استانبول، ثم صوفيا، واستقر بها بقية أيام الحرب العالمية الثانية.

·       عاد إلى بيروت عام 1945، فاعتقلته السلطات الفرنسية. بقي سجيناً مدة شهرين وعشرة أيام.

·   في 28 يناير 1946، صدر أول عدد من جريدته "الحياة". وقد قدم له جبران تويني غرفة من مكاتب "النهار"، في آخر سوق الطويلة، لتكون مكتباً لجريدة "الحياة".

·       في عام 1951، انتقلت "الحياة" إلى مبناها بشارع الغلغول الذي عُرف باسم شارع "الحياة".

·       اغتيل في مكتبه، مساء الاثنين 16 مايو 1966، وهو في الحادية والخمسين من عمره.