إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / السِّير الذاتية للشخصيات الواردة في كتاب "مقاتل من الصحراء" / السِّير الذاتية للشخصيات، في الولايات المتحدة الأمريكية









ماو تسي تونج Mao Tse-tung

سيرة ذاتية

إليوت ريتشاردسون

Elliot L. Richardson

(1920 – 1999م)

 

أولاً: بيانات عامة:

ريتشاردسون Richardson

لقب العائلة           :

إليوت إدوارد ريتشاردسون Elliot Edward Richardson

الاسم بالكامل         :

مدينة بوسطن، بولاية ماساشوسيتس، في 20 يوليه 1920م.

مكان وتاريخ الميلاد  :

31 ديسمبر 1999م.

وفاته                :

أمريكي

الجنسية              :

الإنجليزية

اللغة                  :

اسم والده: إدوارد ريتشاردسون Edward P. Richardson

اسم والدته: كلارا (شاتوك) ريتشاردسونClara Shattuck Richardson

اسم زوجته: أنّا هازارد Anne Hazard

أسرته                :

له ثلاثة أولاد هم: هنري، ونانسي، ومايكل Henry, Nancy and Michael

أولاده                 :

ثانياً: المؤهلات العلمية:

أتم دراسة القانون في جامعة هارفارد عام 1947.

ثالثاً: الوظائف الرئيسية والمناصب التي تولاها:

موظف بالشؤون القانونية في دائرة المحاكم الفيدرالية "  Judge Learned Hand"    وفي المحكمة الفيدرالية العليا "  Just ice Felix Frankfurter"

1949ـ 1953

1.

مساعد السناتور العام ليفريت سالتونستال Leverett Saltonstall

1953-1954

2.

مستشار حاكم ولاية ماساشوسيتس كريستيان هيرتر Christian Herter

1956

3.

نائب حاكم ولاية ماساشوسيتس.

1959-1961

4.

نائب الحاكم.

1964-1967

5.

النائب العام.

1967-1969

6.

نائب وزير الخارجية، في إدارة الرئيس نيكسون.

1969-1970

7.

وزير الصحة، والتعليم والشؤون الاجتماعية.

1970-1973

8.

وزير الدفاع، والنائب العام.

1973

9.

سفير إلى بلاط St. James

1975-1976

10.

وزير التجارة.

1976-1977

11.

مبعوث الرئيس كارتر، والمندوب الخاص للولايات المتحدة في الأمم المتحدة لمؤتمر قانون البحار.

1977-1980

12.

مارس المحاماة في واشنطن D.C.

1980

13.

رابعاً: ملاحظات عامة:

1.  ينتمي ريتشاردسون إلى أسرة عريقة نبيلة في بوسطن.

2.  تولى ريتشاردسون وظائف بارزة في عهد أربعة رؤساء أمريكيين، كما يعد أكثر من تولى مناصب وزارية بين الأمريكيين.

3.  كان عضواً في المحكمة العليا، ومساعداً للسناتور ليفريت سالتونستال Leverett Saltonstall، ومستشاراً لكريستيان هيرتر، حاكم ولاية ماساشوسيتس، ونائباً عاماً في عهد الرئيس إيزنهاور Eisenhower

4.  فاز في الانتخابات كنائب حاكم ولاية ماساشوسيتس، ونائب عام للولاية ذاتها.

5.  انتقل إلى واشنطن في عام 1969 كنائب وزير الخارجية وعاش هناك إلى عام 1984 حين عاد إلى ولاية ماساشوسيتس.

6.  لا يزال الرأي العام يذكر دوره الملحوظ في " مذبحة ليلة السبت "Saturday Night Massacre في 20 أكتوبر 1973، عندما استقال من منصبه كنائب عام رافضاً تنفيذ أوامر نيكسون بفصل أركيبالد كوكس Archibald Cox، نائب ووترجيت Watergate.

وقد قام ريتشاردسون باستخدام كوكس لفحص ومتابعة فضيحة ووترجيت، ووعد بأن كوكس ستكون له استقلالية كاملة في القضية.

7.  كمندوب خاص للولايات المتحدة إلى الأمم المتحدة لمؤتمر قانون البحار، رسم ريتشاردسون المركز القانوني للولايات المتحدة فيما يتعلق بحقوق التعدين (وزرع الألغام) في قاع البحار. وفي عام 1981 رفض الرئيس ريجان التوقيع على المعاهدة.

8.  منذ ذلك الوقت أصبح ريتشاردسون هو الشريك الأكبر في مؤسسة وول ستريت Wall Street القانونية في مكتب واشنطن في كل من ميلبانك Milbank، وتويد Tweed، وهادلي Hadley وماكلوي Mccloy

9.  سئل أثناء المعركة الانتخابية لمجلس الشيوخ الأمريكي عام 1984 إذا كان غيابه عن ولاية ماساشوسيتس يمكن أن يؤثر على فرصته في الفوز في الانتخابات، فأجاب بقوله: " إن المؤهلات الأساسية التي أتقدم بها لتقديم خدماتي في مجلس الشيوخ الأمريكي هي المعرفة والخبرة اللتين اكتسبتهما من خلال العمل في السلطة التنفيذية، ومع الكونجرس سنوات عديدة. وإن تجربتي في الحكومة سوف تضمن لي دوراً فعالاً كنائب عن الولاية وعن أهلها".

ولكن تفوق عليه منافسه رجل الأعمال راي شامي Ray Shamie بنسبة 62% إلى 38% من أصوات الناخبين بعد ذلك منح ريتشاردسون تأييده لشامي Shamie في الانتخابات العامة.

10.  في كتابه "مقاتل من الصحراء" يصف الأمير خالد بن سلطان لقاءه بريتشاردسون عام 1973، عندما كان ريتشاردسون وزيراً للدفاع في ذلك الوقت، وكان ذلك أثناء زيارة عمل قام بها الأمير إلى الولايات المتحدة، وشمل برنامج الزيارة مقابلة ممثلي شركة ريثيون Raytheon، المصنِّع الوحيد لصواريخ هوك المطوَّرة. وقد رتب تشارلز آدامز Charles Adams، رئيس مجلس إدارة شركة ريثيون، مقابلة الأمير مع ريتشاردسون. يقول الأمير خالد: "كانت تلك الزيارة أكبر من أن تخطر لي على بال".