الصفحة الأولى الصفحة السابقة الصفحة التالية الصفحة الأخيرة    

 
الموقع الجغرافي للسودان
تضاريس السودان
التقسيم الإداري للسودان
التوزيع القبلي للسودان
قناة جونجلي
أماكن معسكرات الفصائل

3 فبراير1984

  • أعلن نائب رئيس جمهورية السودان، أن قوات سودانية أُرسلت أمس لحماية  عمال النفط في جنوب السودان، بعد أن قتل مسلحون انفصاليون ثلاثة من الأجانب، وأصابوا سبعة آخرين، في هجوم شنوه على مجمع "شيفرون" النفطي، الذي يعمل به حوالي مائة من الأجانب وآلاف العمال المحليين.

11 فبراير 1984

  • ذكرت وكالة الأنباء السودانية، أن الجيش السوداني صد هجوماً شنه المتمردون في جنوب السودان، الذين تساندهم قوات إثيوبية وليبية، على شركة الأشغال الكبرى لمارسيليا، وهي شركة فرنسية. وقد ألحق الجيش خسائر كبيرة بالمتمردين، وسيطر تماماً على الموقف في منطقة السوباط، التي تقع بها الشركة. ولا يزال يقوم بحملة عسكرية واسعة النطاق ضد المتمردين، الذين تسللوا خلال الأسابيع القليلة الماضية إلى السودان من إثيوبيا، مع بعض الجنود الإثيوبيين والليبيين. وتتهم السلطات السودانية دولتي إثيوبيا وليبيا، بتمويل المسلحين، الذين يتسللون إلى الأقاليم السودانية عبر الحدود الإثيوبية.

18 فبراير 1984

  • أعلن وزير النقل السوداني عن فقد 80 مواطناً في الهجوم على الباخرة، الذي شنه المتمردون بجنوب السودان. وكانت الباخرة تقل 800 راكب، عندما تعرضت للهجوم. أُنقذ 720 منهم. وأن القوات المسلحة تسيطر على الوضع في المنطقة، وأنها قتلت 30 من المسلحين.

25 مارس 1984

  • أعلن الرئيس السوداني، أنه يؤيد التوصل إلى تسوية، عن طريق التفاوض في جنوب السودان، إذا تخلى جون قرنق، زعيم المتمردين، عن عقيدته الماركسية بشكل علني. وأنه على استعداد للسماح للقرنق بالعودة إلى السودان، والاشتراك في حوار مع الأشقاء في المناطق الجنوبية، بهدف إيجاد تسوية عن طريق التفاوض لمشكلة جنوب السودان. كما عرض الرئيس العفو عن المتمردين.

13 يونيه 1984

  • ذكر بيان للقوات المسلحة أنها صدت خلال الأسبوع الماضي، هجوميين للمتمردين في منطقتي كسلا بالشرق، والناصر بالجنوب؛ وأنها ألحقت خسائر فادحة بالمتمردين، بلغت 355 قتيلاً، ومئات من الجرحى، إضافة إلى الاستيلاء على الأسلحة، التي كانت بحوزتهم. وقد استشهاد 8 عسكريين خلال العمليتين، وإلى سيطرة القوات المسلحة على المنطقة، سيطرة كاملة.

8 يوليه 1984

  • أكد وزير الداخلية أن الجيش السوداني يسيطر تماماً، على محافظتي بحر الغزال وأعالي النيل في جنوب السودان. وأن العمليات العسكرية، التي قام بها في هذين القطاعين كللت بالنجاح. وأن المتمردين حاولوا مؤخراً نقل نشاطهم إلى جنوب المنطقة الاستوائية في السودان، ولكن بلا جدوى.

29 أكتوبر 1984

  • صرحت مصادر مسؤولة في الخرطوم، أن عدداً من المتمردين في جنوب السودان، يتزعمهم وليم شول، انشقوا عن جبهة حركة تحرير السودان.

24 نوفمبر 1984

  • أعلنت قوات الجيش السوداني أنها أحبطت، محاولة تخريب في جنوب إقليم كردفان، قام بها عدد من المتمردين المتسللين من الأراضي الإثيوبية، وقد قتلت القوات السودانية 8 من المتمردين، وأصابت عدداً كبيراً منهم بجراح، في اشتباك وقع الأسبوع الماضي.

19 ديسمبر 1984

  • صرح وزير النقل والمواصلات السوداني أمس، أن تسعة سودانيين لقوا مصرعهم، وفُقد ثمانية آخرون، في هجوم شنه المتمردون، ضد سفينتي نقل ركاب بالقرب من مدينة "بور"، على بعد أكثر من ألف كيلومتر جنوبي الخرطوم. وقد غرقت إحدى السفينتين، وتم انتشالها فيما بعد. وكان جميع ركاب السفينتين من سكان الجنوب.

9 يناير 1985

  • أكدت وكالة الأنباء السودانية، أن قوات الجيش السوداني قتلت وأصابت عدداً كبيراً من المتمردين، في هجوم شنته أمس على معسكر للمتمردين في منطقة "بنتيو"، التي تبعد عن جنوب الخرطوم بمسافة 760 كيلومتراً؛ وأنها استولت على كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة.

12 يناير 1985

  • ذكرت وكالة الأنباء السودانية، أن القوات السودانية هاجمت ودمرت أمس معسكراً للمتمردين في منطقة لاسو بجنوب السودان، مما أسفر عن مقتل وإصابة عدد كبير منهم. وقد قتل ستة جنود خلال هذا الهجوم، وعادت باقي القوات إلى قواعدها سالمة.

3 مارس 1985

  • أعلن الرئيس السوداني وقف العمليات العسكرية، ضد المتمردين في جنوب السودان. وأن دور القوات المسلحة سيقتصر على الدفاع، إذا تعرضت لهجوم، أو تعرضت مصالح الوطن للخطر.
  • جدد الرئيس، في خطابه بمناسبة الذكرى الثالثة عشرة لإعلان الوحدة بين الشمال والجنوب، نداءه للتمرديين بإلقاء السلاح، والاستجابة لمبدأ الحوار، كأسلوب أمثل لحل المنازعات. كما جدد إعلان العفو العام على كل العائدين إلى أرض الوطن، وكل الذين قبلوا أسلوب الحوار.

7 مارس 1985

  • أُعلن أن العمليات العسكرية في جنوب السودان قد توقفت من قبل الجنوبيين، خلال العامين الماضيين. وكانت هذه العمليات تكلف القوات المسلحة السودانية مليون جنية يومياً.

3 مايو 1985

  • أعلن وزير الدفاع السوداني أن بعض فصائل التمرد في الجنوب، وافقت على مبدأ الحوار ووقف القتال، على الرغم من رفض جون قرنق، رئيس جبهة تحرير جنوب السودان، التفاوض مع الحكومة السودانية.

11 يونيه 1985

  • ذكرت وكالة الأنباء السودانية أن الخوارج "المتمردين"، هاجموا قرية القردود في إقليم كردفان وقتلوا 150 شخصاً، وأصابوا أعداداً كبيرة من المواطنين العُزّل بجروح. وقد وصلت أعداد كبيرة من الخوارج من منطقة أعالي النيل، وهاجموا القرية وأحرقوا المنازل والمتاجر، واستولوا على 4 آلاف رأس من الماشية، قبل أن تتصدى لهم قوة من الجيش وتجبرهم على الفرار، بعد أن كبدتهم خسائر جسيمة.
  • ناشد رئيس الوزراء السوداني، جون قرنق، قائد قوات التمرد في جنوب السودان، أن يقبل الحوار كأساس لحل الخلافات، والحفاظ على الوحدة القومية للسودان.

18 يونيه 1985

  • أعلن وزير الدفاع السوداني أن حالة الطوارئ ستُلغي في السودان، أول صدور قانون الأحزاب السياسية. وأن حالة الطوارئ لا تزال معلنة في البلاد، نظراً للوضع السائد في جنوب السودان، حيث لم يحترم "الجيش الشعبي لتحرير السودان" قرار وقف إطلاق النار، الذي أصدرته الحكومة. وأن هناك مجموعات أخرى مسلحة تحتشد على الحدود الإثيوبية والليبية، تستهدف الإضرار بأمن السودان وسلامته.

16 يوليه 1985

  • قال متحدث باسم جيش تحرير السودان أن قتالاً بدأ يوم 7 يوليه، اشترك فيه 4 آلاف جندي حكومي، مقابل ألفي من المتمردين، بالقرب من مُنقلا في الإقليم الاستوائي، فقد أسفر عن مصرع وإصابة العديد من أفراد الجانبين. أن تعزيزات أرسلت إلى المنطقة، وأن أكثر من 10 آلاف جندي ورجل بوليس يحاولون الآن السيطرة على الطريق، الذي يربط بين مدينتي "بور" "وجوبا" في المنطقة نفسها.

7 أغسطس 1985

  • ذكر متحدث عسكري أن القوات الحكومية استعادت مدينة بالجنوب، من أيدي قوات المتمردين. كما دمّرت أحد معسكراتهم، وقتلت 149 منهم، وطهرّت كمائن المتمردين في "الجميزة"، قبل استعادة المدينة، التي تقع على بعد 100 كيلومتر من جوبا.

15 أغسطس 1985

  • ذكرت أخبار الخرطوم أمس، أن الموقف الأمني بجنوب السودان ومناطق كردفان ودارفور في غرب السودان قد توتر، مما دعا إلى وضع القوات المسلحة السودانية في هذه المناطق، في حالة تأهب قصوى. ودعا وزير الدفاع السوداني لعقد اجتماع طارئ يوم الاثنين القادم، مع قادة القوى السياسية ورؤساء الأحزاب والأمانة العامة للتجمع الوطني، للوقوف على حقيقة الموقف الأمني بجنوب السودان وجنوب كردفان ودارفور والمتغيرات الأمنية، التي طرأت عليه نتيجة حشود قوات المتمردين.

16 أغسطس 1985

  • أعلن وزير الدفاع أن القوات المسلحة السودانية، وضعت في حالة تأهب قصوى في "جونقلي" "وبحر الغزال" بجنوب شرق السودان، بسبب الوضع المتوتر للغاية هناك، ونوايا جون قرنق، الذي يحشد قواته عند محاور حصينة في محاولة لنقل الصراع إلى مناطق جديدة. وأن الحكومة السودانية تعتزم تسليح سكان مناطق جنوبي كردفان بغرب السودان، لأنها أصبحت هدفاً لهجمات المتمردين أخيراً.

20 أغسطس 1985

  • صرح وزير الدفاع السوداني أمس الأول، أن الموقف الأمني في الجنوب السوداني متوتر، وأن قوات المتمردين تمكنت من تطويق القوات المسلحة السودانية في منطقتي "بور" و"يرول". وأن قوات قرنق تتجه الآن للسيطرة على بعض المناطق داخل السودان، وتكوين قواعد لها لتكون نقاط انطلاق لمناطق أخرى.
  • وأكدّ أن الحكومة مازالت تدعو للحوار مع قرنق، لإجراء مفاوضات لتحديد المشكلة وحصرها ومعالجتها.

24 أغسطس 1985

  • ذكرت وكالات الأنباء أن 27 سودانياً لقوا مصرعهم، وأصيب عشرات آخرون، بإقليم كردفان، خلال هجوم شنه المتمردون، التابعون لجيش جبهة تحرير السودان.
  • أغار أكثر من 200 متمرد بقذائف الهاون على بلده "لاري"، وفتحوا نيران مدافعهم على السكان العزل، وقتلوا 27 منهم، وجرحوا عشرات آخرين. وسقط 16 من المتمردين قتلى خلال الهجوم، الذي نُهبت فيه المحال، قبل أن يرتدوا عن البلدة.

27 أغسطس 1985

  • أعلنت جبهة "تحرير جنوب السودان"، أن جون قرنق، قائد الجبهة، أمر بوقف إطلاق النار خلال عطلة عيد الأضحى.


الصفحة الأولى الصفحة السابقة الصفحة التالية الصفحة الأخيرة