|
|
|
20 سبتمبر 1971
- أصدر المجلس العسكري العالي في السودان، الحكم في قضية رولف شتاينر، ورفعه إلى الرئيس جعفر نميري. وسيعقد المجلس هذا الأسبوع جلسة خاصة لإعلان الحكم، في قضية رولف شتاينر، الذي بدأت محاكمته في أوائل شهر أغسطس الماضي.
- كان المدعي العام قد طالب المجلس، بإصدار حكم الإعدام على رولف شتاينر (من ألمانيا الغربية)، بتهمة تشجيع المتمردين في جنوب السودان، وقيادة المتمردين في بعض غاراتهم. وكان شتاينر قد أُصيب في إحدى العمليات وفر إلى أوغندا، حيث سلمه الرئيس الأسبق (مليتون أوبوتي) إلى السلطات السودانية.
21 مارس 1972
- أصدر الرئيس السوداني أمراً برفع حظر التجول في كل أنحاء جنوب السودان. وهو الحظر الذي كان مفروضاً في بعض المناطق منذ 18 أغسطس عام 1955، بداية حركة التمرد. كما تقرر تغيير كافة القيادات العسكرية في الجنوب، في ضوء المرحلة الجديدة بعد إعلان اتفاق الحكم الذاتي الإقليمي للجنوب.
8 سبتمبر 1973
- أصدر الرئيس السوداني قراراً برفع حالة الطوارئ عن جميع أنحاء السودان، اعتباراً من الساعة السادسة صباح يوم 10 سبتمبر 1973. وسيوجه الرئيس السوداني في المساء، خطاباً يتعلق بالاضطرابات الأخيرة.
17 أكتوبر 1974
- أعلنت السلطات السودانية فرض حظر التجول، من غروب الشمس إلى شروقها، في العاصمة الإقليمية جوبا، عقب التظاهرات التي قام بها الطلبة الأسبوع الماضي، احتجاجاً على مشروع قناة جونقلي المقترح.
19 أكتوبر 1974
- أعلنت الحكومة الإقليمية في جنوب السودان، موت شخصين، وإلقاء القبض على ما يقرب من مائتين، خلال الاشتباكات التي نشبت بين قوات الأمن والطلبة في مدينة جوبا، عاصمة جنوب السودان، وبسبب الاشتباكات، خرج الطلبة في تظاهرات ضد مشروع الري السوداني ـ المصري، الذي تقرر تطبيقه في جنوب السودان.
11 مارس 1975
- أُعلن اليوم عن وقوع اشتباك مسلح في حامية أكوبو بمديرية أعالي النيل، قُتل فيه قائد الحامية، وهو برتبة عقيد، وسبعة من الجنود. وقد وقع الحادث إثر إشاعة تقول بتجنيد بعض الجنود الذين خرجوا من قبل، من جنوب السودان قبل إعلان الحكم الذاتي، وأن المجندين سينضمون إلى الجيش النظامي الحكومي. وقد نفى السيد أبيل ألير نائب رئيس الجمهورية، في بيان أذاعه اليوم، هذه الادعاءات. وذكر أن السّلام قد عاد إلى جنوب السودان.
13 أبريل 1976
- أُعلن اليوم في جوبا، بجنوب السودان، كشف مخطط لإشعال تمرد مسلح في الجنوب. وقد أُلقي القبض على ثلاثة من أعضاء المجلس الإقليمي. وكان المخطط، يقضي باغتيال بعض الشخصيات، إضافة إلى عمليات تهريب وتخريب.
2 فبراير 1977
- أعلن نائب رئيس الجمهورية السوداني، أن قوات من الجيش والبوليس، أحبطت بعد ظهر اليوم تمرداً عسكرياً، كان يهدف إلى السيطرة على مطار جوبا في الجنوب، وتدمير الوحدة الوطنية للبلاد. وقد قتل المتمردون، أثناء محاولتهم السيطرة على المطار، ثمانية من زملائهم وأثنين من الأجانب، رفضوا التعاون معهم.
10 أبريل 1977
- نشرت الصحف السودانية أن 105 متهمين، بينهم 83 من صف الضباط و20 مدنياً وشرطيين، سوف يقدمون إلى المحاكمة قريباً، بتهمة الاشتراك في الهجوم على مطار جوبا بجنوب السودان، في فبراير الماضي.
6 يونيه 1977
- تبدأ الأسبوع القادم محاكمة المتهمين بمحاولة الاستيلاء على مطار جوبا، التي وقعت في فبراير الماضي. ويبلغ عددهم 86 من العسكريين.
- كما سيقدم 11 آخرون إلى دائرة أخرى من محكمة أمن الدولة، لمحاكمتهم بتهمة إشاعة الاضطرابات في مدينة جوبا نفسها، بعد المؤامرة الفاشلة للاستيلاء على مطار المدينة بشهر واحد.
- أصدرت الخارجية السودانية بياناً، اتهمت فيه الاتحاد السوفيتي بتدبير مؤامرة جديدة ضد السودان.
18 مايو 1983
- صدر بيان عن القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية جاء فيه، أن الجيش السوداني قضى على محاولة تمرد عسكرية بين القوات المرابطة في جنوب السودان؛ وأن قوات الجيش هاجمت ليلة الأحد الماضي المتمردين في الكتيبة 105، التابعة للفرقة الأولى في بور والبيبور بإقليم جونقلي، وتمكنت من سحق التمرد. وأن قوات الجيش صادرت كمية ضخمة من الأسلحة والذخائر والمتفجرات، التي كانت في حوزة المتمردين. وهي أسلحة وردت من الخارج، مما يثبت أن التمرد عمل إجرامي معادٍ لأمن السودان ووحدته. وأشار البيان إلى أن اتصالاً وتحريضاً أجنبيين، كانا وراء هذا التمرد الفاشل. وأكد سلامة وأمن جميع المدنيين والأجانب في بلدتي بور والبيبور بإقليم جونقلي، حيث كانت ترابط قوات المتمردين. وقد عادت الأمور في المنطقة إلى حالتها الطبيعية، بعد سحق التمرد.
20 مايو 1983
- ذكرت وكالة الأنباء السودانية، أن معارك دارت يوم الأحد الماضي، بين الجيش والكتيبة 105 المتمردة في الجنوب، أسفرت عن مقتل 70 من أفراد الكتيبة، و8 من جنود الجيش، بينهم ضابط برتبة رائد.
23 مايو 1983
- أعلن وزير الإرشاد والإعلام القومي السوداني، أن القوات المسلحة السودانية تمكنت مؤخراً من ضبط كمية من الأسلحة الإسرائيلية، لدى السرية التابعة للكتيبة 105، التابعة للفرقة الأولى في الأقاليم الجنوبي. وهي السرية، التي وقع فيها تمرد في الأسبوع الماضي وتم القضاء عليه. وأن ما حدث بهذه السرية ليس انقلاباً أو محاولة انقلاب، وليس صراعاً بين عناصر جنوبية ضد عناصر شمالية، بقدر ما هو تمرد في سرية محدودة للغاية، قوامها 150 فرداً في منطقة بور والبيبور انضمت إليها عناصر أجنبية من خارج السرية، حتى أصبح عددهم 330 شخصاً.
17 نوفمبر 1983
- أعلن وزير الإعلام أمس أن منطقة ملكال، على الحدود الشرقية الجنوبية للسودان، تعرضت لهجوم مسلح من عناصر متمردة، وأن القوات السودانية تصدت لهم، وألحقت بهم خسائر فادحة لاذ بعدها المسلحون بالفرار. وأن هذا المخطط الإجرامي الكبير أعدت له إثيوبيا وليبيا، بالتعاون مع الخوارج، ضد السودان.
- أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية، أن قوات الجيش اجتاحت قاعدة للمتمردين، وأطلقت سراح رهينتين بريطانيتين، من بين الإحدى عشرة رهينة من البريطانيات والفرنسيات، اللائى اختطفهن المتمردون.
18 نوفمبر 1983
- أعلن بيان للقوات المسلحة السودانية أن 400 من المتمردين، قتلوا وأصيبوا في قتال عنيف بين الجيش والمتمردين، الذين هاجموا قرية "ملوال"، في إقليم أعالي النيل قرب الحدود الإثيوبية. وأن قوات كوبية وإثيوبية، اشتركت في القتال في صفوف المتمردين.
27 نوفمبر 1983
- أكد نائب القائد العام للقوات المسلحة السودانية، أن قواته فرضت سيطرتها الكاملة على الموقف في منطقة أعالي النيل. وأن المعلومات الواردة من الإقليم، تؤكد وجود انقسامات في صفوف المتمردين.
21 ديسمبر 1983
- أعلن نائب رئيس الجمهورية السودانية أن الجيش اقتحم الحصار، الذي فرضه المتمردون في الجنوب، على بعد 30 كيلومتراً من الحدود الإثيوبية. وكبد الجيش المتمردين خسائر فادحة، ولاذوا بعدها بالفرار في اتجاه الحدود الإثيوبية.
|
|