الصفحة الأولى الصفحة السابقة الصفحة التالية الصفحة الأخيرة    

 
الموقع الجغرافي للسودان
تضاريس السودان
التقسيم الإداري للسودان
التوزيع القبلي للسودان
قناة جونجلي
أماكن معسكرات الفصائل

أعلن التجمع السوداني المعارض، أن قواته تمكنت، فجر اليوم، من دحر هجوم القوات المسلحة المنطلق من حاميتي منقليب وهالديت، شمال كسلا، واستولت على حامية منقليب، وأغارت على حشود قوات الخرطوم في حامية هالديت.

2000

أبريل

3

أعلنت القوات المسلحة السودانية، أنها استعادت منطقة "قرورة" الواقعة في القطاع الشمالي من شرق السودان، التي تعد منطقة استراتيجية، وتقع جنوب كوكر، إحدى كبريات مدن البحر الأحمر

2000

أبريل

4

أعلن التجمع السوداني المعارض أنه كبد قوات حكومية تابعة للخرطوم 162 قتيلاً، ودمر ثلاث دبابات، واستولى على ثلاث أخرى ومعدات عسكرية جنوب مدينة كسلا.

2000

أبريل

8

حذر إبراهيم محمود حامد، والي ولاية كسلا السودانية، الواقعة على الحدود الشرقية بين السودان وإريتريا، من حشود متزايدة للمتمردين على شريط الحدود الذي يبلغ 380 كيلومتر.

وأوضح الوالي أن منطقة همشكوريت، التي شهدت معارك خلال الأسابيع الماضية تعاني أزمة غذائية حادة، وأوضاعاً صحية مأساوية، وأن سبعة آلاف نازح يحتاجون إلى إغاثة عاجلة خلال اليومين القادمين.

2000

أبريل

9

أعلنت قوات التحالف السودانية، أنها قتلت 17 جنديا حكومياً سودانياً، عندما صدت هجوما استهدف أحد مواقعها المتقدمة في قرية "متونقيا" الواقعة جنوب غربي حظيرة الدندر، في شمال منطقة النيل الأزرق

2000

أبريل

13

اتهم الدكتور نافع على نافع، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون السلام الحركة الشعبية لتحرير السودان التي يقودها جون قرنق، بأنها تعمل على فصل الجنوب.

2000

أبريل

15

ذكرت وكالة الأنباء السودانية أن الرئيس السوداني الفريق عمر البشير، بصفته القائد العام للقوات المسلحة، قد أصدر توجيها للقيادة العامة بوقف جميع علميات القصف الجوي بالسودان، في مناطق العمق، إلا في حالات الدفع عن النفس، وفي مناطق تماس القوات المسلحة والعمليات النشطة؛ حماية للسكان المدنيين.

وناشد البشير المجتمع الدولي للضغط على حركة قرنق، حتى لا تستخدم مناطق المدنين مواقع عسكرية، والابتعاد عن المناطق المدنية حماية لأرواح المدنيين العزل وممتلكاتهم.

2000

أبريل

19

التقى أحمد الميرغني، رئيس مجلس رأس الدولة السابق في السودان، مع وزير الخارجية المصري عمرو موسى، وقال عقب اللقاء. إنه يؤيد المبادرة المصرية ـ الليبية المشتركة، لحل الخلافات السودانية، وأشاد بدور الرئيس حسني مبارك، والزعيم الليبي معمر القذافي وجهودهما في الشأن. و دعا الميرغني إلى وقف نزيف الدم والاقتتال، ووضع حد للخلافات والصراعات في السودان، وتهيئة الأجواء لعقد مؤتمر شامل للحوار الوطني.

2000

أبريل

24

أعلن التجمع السوداني المعارض عن فشل هجوم حكومي شامل استهدف استعادة مدينة همشكوريب ومناطق تمكيت وقرورة، وقال بيان رسمي: إن القوات الحكومية تكبدت خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، كما أسر خمسة جنود واستولت قوات التجمع على ثلاثة شاحنات وثلاثة مدافع هاون عيار 122مم. وأشار البيان إلى أن قوات المعارضة استولت على معسكر "عثمان دقنة" شمال كسلا ومعسكر النجوم في كدبوت.

2000

أبريل

27

دعا زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان، العقيد جون قرنق، إلى مؤتمر للصلح والتعايش بين جميع القبائل الجنوبية والعربية في مناطق التماس، (وهي الأراضي المشتركة بين الجنوب والشمال) ووجه قرنق نداء خاصا لقبائل المسيرية والرزيقات بألاّ يسمحوا للنظام باستخدامهم في حروبه وتخريب علاقاتهم مع قبائل النوير والدينكا في جنوب السودان

2000

أبريل

28

أعلنت الحكومة السودانية تمديدا لوقف إطلاق النار في ولاية بحر الغزال الكبرى لمدة ثلاثة أشهر تنتهي في 15 يوليه 2000، وكانت الحكومة السودانية قد أعلنت وقفاً لإطلاق النار من جانبها في 15 يناير 2000، في كافة مسارح العمليات وانتهت في 27 أبريل 2000.

2000

أبريل

29

أعلنت الحكومة السودانية أنها ستشارك في المفاوضات القادمة مع الحركة الشعبية، المقرر أجراؤها في السابع عشر من مايو 2000 كما حددته الإيقاد.

وصرح قرنق أن حركته علّقت محادثات السلام مع حكومة البشير، لأنها لم تلتزم بما سبق أن أعلنت عنه بشأن وقف قصفها للأهداف المدنية في الجنوب.

2000

مايو

9

تلقى محمد عثمان الميرغني، رئيس التجمع الوطني الديموقراطي السوداني المعارض، رسالة خطية من الرئيس السوداني عمر البشير، تقترح عقد لقاء جامع. وقد رحّب الميرغني بما اشتملت عليه الرسالة من مضمون مؤكداً أنها تجد الاهتمام والتقدير، وأنه سوف يعرضها على هيئة قيادة التجمع لاتخاذ القرار المناسب بشأنها، وأنه سيخطر بها لجنة المبادرة المصرية ـ الليبية المشتركة وإريتريا، التي تسعى للتقريب بين الفرقاء.

2000

مايو

19

أبلغ رئيس مجموعة حقوق الإنسان في السودان غازي سليمان وكالات الأنباء أن الحركة الشعبية، بقيادة جون قرنق، أبلغته أثناء وجوده في العاصمة الإريترية أسمرا، موافقتها على إطلاق سراح أربعمائة أسير في مناطق الجنوب والنيل الأزرق، وأنها طلبت منه التدخل مع حكومة السودان بشأن الترتيبات المتعلقة بالأسرى الموجودين لديها، موضحة أن هذا الأمر لا يشكل شرطاً.

2000

يونيه

3

التقى وزير الخارجية السوداني، مصطفى عثمان إسماعيل، المبعوث الأمريكي للسودان، هاري جونستون، وقال ـ في تصريحات حادة ـ عقب اللقاء: إن أمريكا دولة مهمة، ويمكن أن تؤدي دورا بارزا تجاه السودان، ولكن انحيازها للحركة الشعبية لتحرير السودان يبعدها عن دور الوسيط. وأكد أن واشنطن تدعم الحركة الشعبية بلا حدود، وأن هذا الدعم يجعلها غير حيادية، وعليها أن تتخذ موقفاً حيادياً، وقال الوزير: إنه تم الاتفاق على مواصلة الحوار بين المسؤولين، في أمريكا والسودان وأن جونستون سينقل وجهة نظر الحكومة السودانية للأطراف الأخرى المعنية بعملية السلام خلال زيارته لنيروبي.

2000

يونيه

7

أعلن الجيش الشعبي لتحرير السودان استيلاءه على حامية (قوفة) بشرق السودان، وذكرت الحركة الشعبية، برئاسة جون قرنق أن 197 جندياً حكومياً لقوا مصرعهم وتم الاستيلاء على ثلاثة دبابات، و22 عربة في حالة جيدة؛ إضافة إلى عدد كبير من الأسلحة الثقيلة والخفيفة والمتوسطة المدى وعدد من راجمات الصواريخ، كما تم أسر الرائد حسين على نور والجندي حسين موسى.

2000

يونيه

13

أصدر هاري جونستون المبعوق الأمريكي للسودان بيانا بعد أربعة أيام من اختتام زيارته للخرطوم التي استغرقت يومي 12 و13 يونيه 2000. وفي بيانه طلب جونستون من الأطراف المعنية بالأزمة السودانية كافة، إلزام نفسها بالاهتمام العميق بتحقيق السلام. وقال: إنه شجع بقوة التنسيق بين مبادرة الإيقاد، والمبادرة المشتركة (المصرية ـ الليبية).

2000

يونيه

17

أعلنت الحركة الشعبية لتحرير السودان، على لسان الناطق الرسمي باسمها: أنها مستعدة للعودة إلى طاولة المفاوضات مع الحكومة السودانية، بعد المحاولات الجديدة، التي بذلتها في هذا الخصوص، الولايات المتحدة وكينيا؛ بهدف إقامة حوار جاد لإيقاف الحرب. وقال الناطق الرسمي باسم الحركة، سامسون كواجي: إن حركتهم أبلغت منظمة الإيقاد عزمها استئناف محادثات السلام في أي وقت توافق عليه حكومة الخرطوم.

2000

يونيه

19

أصدر اليوم الرئيس السوداني عمر البشير عفواً عاماً عن المعارضين السودانيين،ن غير مشروط، لأي عسكري، أو مدني كان قد أرتكب في 30 يونيه أو بعده أي فعل غير مشروع، ويشمل ذلك التمرد والعصيان والفتنة وإثارة الحرب ضد الدولة، والشروع في تقويض الدستور، سواء أكان ذلك داخل البلاد أم خارجها؛شريطة أن يعود للسودان ويعلن الخضوع لأحكام الدستور والقوانين ونبذ العنف. وقد لقي القرار ترحيباً من حزب الأمة، ورفضاً من الجيش الشعبي لتحرير السودان، وتحفظا من الحزب الاتحادي الديموقراطي.

2000

يونيه

21

أعلنت الحركة الشعبية لتحرير السودان صدّ هجوم حكومي جديد في شمال بحر الغزال شرق الاستوائية، وعزل القوات الحكومية في شمال بحر الغزال من خطوط الإمدادات والتموين، وتكبيدها خسائر فادحة وقال بيان للحركة "إن الهجوم الحكومي استهدف استعادة المناطق التي تسيطر عليها، إلا أن قواتها تمكنت من صده، وحررت حامية "وكيرى لول" الاستراتيجية، وحامية "لول"، ودمرت كتيبة مشاة. وأضاف أن هجوما آخر انطلق من حامية كبوتيا إلى منطقة ناردس للوصول إلى الحدود الكينية السودانية تم صدها أيضاً.

2000

يوليه

15

أكدت الحكومة السودانية، على لسان إبراهيم محمود والي كسلا (الحدودية) أن حكومته لديها أدلة تؤكد تورط الحكومة الإريترية في مخطط عسكري يستهدف شرق السودان بالتنسيق مع قوات المعارضة.

2000

يوليه

19

أصدر التجمع الديموقراطي المعارض بيانا وقعه الناطق الرسمي فاروق أبو عيسى جدد فيه التزامه بالحل السياسي الشامل للأزمة السودانية، وناشد الدول الشقيقة والديقة أن تمارس ضغوطا على النظام في السودان من أجل تهيئة المناخ لبدء الحوار الجاد، الذي يفضي إلى حل سياسي شامل، ويحقق الاستقرار في المنطقة. ونفى والبيان اتهام الحكومة السودانية الحكومة الإريترية بالتآمر على قواته.

2000

يوليه

20

أكدت وكالات الأنباء أن أحمد عبدالحليم، سفير السودان بالقاهرة، أجرى مباحثات مهمة بالخارجية المصرية مع مدير إدارة السودان، السفير محمد رفيق خليل، وذلك في سياق متابعة التطورات والجهود الرامية لعقد اجتماع تمهيدي لملتقى الحوار الوطني السوداني، الذي ينتظر أن يتم بالقاهرة قريباً. وأكد للسفير، في تصريحاته، أن هناك اتجاهاً وإصراراً على التعجيل بعقد الملتقى، خلال شهر أغسطس، وأكد حرص الحكومة على نجاح جهود المبادرة المصرية ـ الليبية المشتركة

2000

يوليه

21

أعلن الرئيس السوداني عمر البشير، أن حكومته قررت وقف عمليات الإغاثة الدولية في جنوب السودان، المعروفة باسم "شريان الحياة"، بعد أن استبان لها أن بعض المنظمات الطوعية تعمل على توفير الدعم والإسناد لحركة التمرد، وأكد البشير التزام حكومته بإيصال الإغاثة إلى المحتاجين في الجنوب عبر مطارات السودان وسككه الحديدية وبوراجه. وقال: إنه تقرر تخصيص مراكز التدريب المفتوحة والمغلقة لتدريب جميع المواطنين. وأعلنت الحكومة تأهب ستة ملايين متطوع للقتال في جنوب السودان.

2000

يوليه

22

أصدرت الحركة الشعبية لتحرير السودان بياناً ذكرت فيها أنها صدت هجوما مشتركا للقوات الحكومية، وبعض الموالين للزعيمين الجنوبيين رياك مشار، وباولينو متيب، وقع في مناطق إنتاج البترول خارج مدينتي ميوم وبانتيو. وذكر البيان أن الحركة قتلت 175 جنديا حكومياً، كما أسرت 25 آخرين. كما اتهم البيان القوات المسلحة، وميليشيات مشار وميتيب، بارتكاب مذبحة بشرية لعشرات من سكان المدينتين، ونهب قطعان من الأبقار، وإحراق القرى.

2000

يوليه

26

قرر حزب المؤتمر الوطني الشعبي في السودان، الذي يقوده حسن الترابي، مقاطعة الملتقى التمهيدي والاستنفار اللذين دعا إليهما الرئيس السوداني عمر البشير. كما أعلن رفضه للقاهرة مكاناً لأي لقاء، وعدم اعتراضه على عقده في ليبيا. واشترط تنظيم الترابي أن تتولى الأحزاب السياسية تنظيم الملتقى لا الحكومة.

2000

يوليه

27

أعلن مسؤول في الأمم المتحدة في الخرطوم عن استئناف علميات العودة الطوعية للاجئين الإريتريين من السودان، حيث أُعيد حوالي 1200 لاجئ إلى معسكرات واقعة حول مدينة تسني في غرب إريتريا، كما أن 18 ألف إريتري سجلوا أسمائهم تمهيدا للعودة الطوعية، التي تجري بموجب بنود اتفاق ثلاثي بين السودان، وإريتريا، والمفوضية العليا لشؤون اللاجئين.

2000

يوليه

28

ذكرت وكالات الأنباء أن الحكومة السودانية اتهمت حركة قرنق، بمهاجمة زورق تابع لليونيسيف؛ ما أسفر عن إصابة أحد العاملين المحليين مع الوكالة الدولية بجروح. وأن الهجوم كان في نهر السوباط جنوب السودان. وقد أكدت منظمة اليونيسيف حدوث الهجوم، إلا الجيش الشعبي لتحرير السودان نفي تورطه في الهجوم.

2000

يوليه

29



الصفحة الأولى الصفحة السابقة الصفحة التالية الصفحة الأخيرة