الصفحة الأولى الصفحة السابقة الصفحة التالية الصفحة الأخيرة    

 
الموقع الجغرافي للسودان
تضاريس السودان
التقسيم الإداري للسودان
التوزيع القبلي للسودان
قناة جونجلي
أماكن معسكرات الفصائل

أكد الجيش الشعبي لتحرير السودان استيلاءه على بلدة "ماكير" الاستراتيجية، الواقعة على خط سكك حديد مهم في ولاية بحر الغزال، جنوب البلاد.

2000

أغسطس

4

صرح وزير الخارجية السوداني، مصطفى عثمان إسماعيل، عن وجود اتصالات تجريها الحكومة مع قيادات جنوبية (لم يسمها) معارضة، وذلك لتحقيق الوفاق. وأن هذه القيادات أبدت موافقتها للمشاركة في ملتقى الخرطوم التمهيدي، الذي دعت له الحكومة المصرية الحكومة السودانية والمعارضة. وجدد الوزير رفض الحكومة لمبدأ فصل الجنوب، وتؤيد الإبقاء على دولة موحدة، على أساس النظام الفيدرالي والتوزيع العادل للثورة والسلطة وحذر د. مصطفى حركة قرنق من مغبة التمادي في تصعيد عملياتها العسكرية بولاية بحر الغزال.

2000

أغسطس

5

أكد الرئيس السوداني، عمر البشير، وهو يخاطب مجموعة من طلاب الجامعات المتطوعين المتوجهين إلى مناطق العلميات للمشاركة في القتال: "إن راية الإسلام لن تسقط أبداً مهما كثرت الابتلاءات، ولن نستبدل برضا الله لأن أمريكا غاضبة أو رافضة للتوجه الإسلامي وأضاف قائلا: "لن نتخلى عن الجهاد مهما كانت الضغوط التي نتعرض لها.

2000

أغسطس

10

أعلنت ماكينا ووكر، الناطقة باسم برنامج الغذاء العالمي، أن البرنامج التابع للأمم المتحدة بدأ في توزيع 240 طناً من الأغذية في بلدتي بانتيو ودوبكونا الواقعتين على مسافة 750كم إلى الجنوب الغربي من الخرطوم في الثاني عشر من أغسطس 2000، وتقوم شاحنات بنقل 362 طناً أخرى من بلدة العبيد، التي بتعد حوالي 450 كيلومتر إلى الشمال من بانتيو، إلا أن الأمطار عطلت التسليم.

2000

أغسطس

17

ذكرت وكالات الأنباء أن الحكومة السودانية اقترحت الثالث من سبتمبر 2000، موعداً لعقد جولة جديدة من المفاوضات مع الجيش الشعبي لتحرير السودان، الذي يقوده جون قرنق.

2000

أغسطس

18

اختتم السفير توم أريك فرالسون، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة، زيارة للسودان، استغرقت ثلاثة أيام، وعقب الزيارة صدر بيان مشترك جاء فيه أن الحكومة السودانية والأمم المتحدة لم تتوصلا إلى اتفقا حول اقتراح الخرطوم بالإشراف على عمليات شريان الحياة، لنقل الإغاثة من قاعدة لكوييشوكيو في شمال كينيا إلى المناطق المتأثرة في جنوب السودان، حيث لم يمانع المبعوث، وشجع الحكومة على إثارة الموضوع مباشرة مع حكومة نيروبي.

كذلك تحفظت الأمم المتحدة تجاه طلب الحكومة نقل عمليات الإغاثة إلى داخل السودان؛ لتتم عبر المطارات والموانئ والطرق البرية السودانية، مع الوعد بأن تشمل الإغاثة المناطق التي تسيطر عليها الحركة الشعبية.

2000

أغسطس

23

ذكرت وكالات الأنباء أن الولايات المتحدة رفضت طلبات السودان باستئناف الحوار واشترطت، لتحقيق ذلك، وقف الخرطوم دعمها لما تسميه واشنطن بالإرهاب.

وقال ريتشارد باوتشر، المتحدث الرسمي باسم الخارجية الأمريكية، إنه يتعين على السودان أن يحسن سجله في مجال حقوق الإنسان. وكشف باوتشر عن اتصالات تجريها بلاده مع الحكومة السودانية من خلال دبلوماسيين زاروا الخرطوم، ومن خلال هاري جونستون المبعوث الأمريكي الخاص إلى السودان. وكانت الخارجية السودانية قد دعت الولايات المتحدة إلى استئناف الحوار، وتقديم تعويضات عن الأضرار الناجمة عن القصف الأمريكية، الذي استهدف مصنع الشفاء في الخرطوم، في أعقاب حادث تدمير السفارتين الأمريكيتين في كينيا وتنزانيا عام 1998.

2000

أغسطس

24

اتهمت الولايات المتحدة ـ على لسان المتحدث باسم الخارجية فيليب ريكر ـ الحكومة السودانية بشن غارات جوية على أهداف مدنية في جنوب السودان تسيطر عليها الحركة الشعبية، وتعمل فيها منظمات دولة للإغاثة. وطالبت بوقفها على الفور.

2000

أغسطس

27

جدد د. مصطفى عثمان إسماعيل، وزير الخارجية السوداني، اتهامات حكومته لأمريكا بمساندة الحركة الشعبية، بقيادة جون قرنق، في حربه ضد الحكومة. وأضاف، وهو يرد على اتهامات أمريكية باستمرار الحكومة في قصف أهداف مدنية: "إن واشنطن أصبحت لا تخفي انحيازها لحركة التمرد وتتناسى أن دعمها للحركة، هو السبب الأساسي في استمرار الحرب.

2000

أغسطس

28

افتتح الميرغني مؤتمر المعارضة السودانية الثاني في مدينة مصوع الإريترية، بحضور المهدي وقرنق. ويناقش المؤتمر بنوداً رئيسية تتعلق بترتيبات الفترة الانتقالية ودستورها وتقرير أداء التجمع وهيكلته، وانتخاب قيادة جديدة، مع تقويم المرحلة الماضية سياسياً وعسكرياً ودبلوماسياً وموضوع الحل السياسي، والمبادرات المطروحة في الساحة السودانية.

2000

سبتمبر

9

أكد العقيد جون قرنق، زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان، على هامش مشاركته في اجتماعات قادة التجمع المنعقدة في مصوع، أن حركته ليست انفصالية، وأنها تدعو ـ منذ البداية والى الآن ـ إلى الوحدة في إطار سودان جديد. وأشار أنه ليس عدوا للعرب والمسلمين، ودعا الدول العربية لفتح أبوابها له لزيارتها والتعرف على سياساته.

2000

سبتمبر

11

أكد الدكتور عمر نور الدائم، نائب رئيس حزب الأمة السوداني المعارض، أن حزبه توصل مع الحكومة السودانية إلى نقاط تفاهم مقبولة بصدد بعض قضايا البلاد الحساسة، فيما يتعلق بقضية السلام، والحل الشامل، وترتيبات الفترة الانتقالية، نافياً في الوقت ذاته، وجود نية للمشاركة في الحكم، ما لم يتم في إطار التعددية الحزبية، وفي ظل نظام ديموقراطي يحترم الحريات العامة، وحقوق الإنسان.

2000

سبتمبر

12

أعلن المؤتمر الوطني الشعبي، الذي يقوده الدكتور حسن الترابي، أن سلطات الأمن اعتقلت 53 شخصاً من عناصره، في مدينتي بورتسودان (شرقي السودان) والفاشر (غربي السوداني)، عقب اضطرابات وقعت مؤخراً في المدينتين.

2000

سبتمبر

17

ردت الحكومة السودانية، بشكل إيجابي، على تصريحات قرنق حول استعداده للالتقاء بالرئيس عمر البشير، واتخاذ مزيد من الخطوات في اتجاه الحل السلمي.

2000

سبتمبر

19

بدأت العاصمة الكينية نيروبي اجتماعات الجولة الرابعة للجنة السياسية لمفاوضات السلام بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان، وتستمر تحت رعاية سكرتارية الإيقاد لمدة أسبوعين، وتشارك في الاجتماعات أربع دول من شركاء الإيقاد هي إيطاليا والولايات المتحدة والنرويج وبريطانيا. ومن أبرز البنود المطروحة للنقاش: مسألة حقوق الإنسان، والحكم الذاتي، وعلاقة الدين بالدولة، ووضع مناطق أبيي، في جنوب كردفان، وجنوب النيل الأزرق، وجبال النوبة.

2000

سبتمبر

21

أكد الجيش السوداني احترامه لوقف إطلاق النار، الذي أعلنته الخرطوم في جنوب البلاد لمدة أسبوعين، ودعا المتحدث باسم القوات المسلحة الجيش الشعبي لتحرير السودان إلى القيام بالأمر ذاته.

2000

سبتمبر

23

نجحت جهود الوساطة الإريترية في ترتيب لقاء، بين الرئيس السوداني عكر البشير، ورئيس التجمع الديموقراطي المعارض محمد عثمان الميرغني في أسمرا، وذلك ضمن جهود الحل السياسي الشامل للأزمة السودانية. وعقب اللقاء وصف البشير الجولة بأنها كانت ناجحة، اتفق فيها الطرفان على حل مشكلة السودان بالحوار، وليس بالعمل العسكري، كما اتفقا على إجراء مفاوضات لم يتقرر موقعها. وأشار البشير إلى أن المعارضة لم تفرض أية شروط مسبقة للجلوس إلى التفاوض.

2000

سبتمبر

26

أعلنت الحكومة السودانية أن قواتها صدت هجوما، غادراً لقوات الحركة الشعبية لتحرير السودان يوم 25 سبتمبر 2000، في منطقة بحر الغزال، واستهدفت قطاراً، كان متوجها إلى مدينة "أويل". وأن مئات المقاتلين من الحركة قُتلوا؛ إضافة إلى عدد من الجنود الحكوميين.

2000

سبتمبر

30



الصفحة الأولى الصفحة السابقة الصفحة التالية الصفحة الأخيرة