الصفحة الأولى الصفحة السابقة الصفحة التالية الصفحة الأخيرة    

 
الموقع الجغرافي للسودان
تضاريس السودان
التقسيم الإداري للسودان
التوزيع القبلي للسودان
قناة جونجلي
أماكن معسكرات الفصائل

23 يوليه 1994

  • أعلنت الحكومة السودانية وقف إطلاق النار، من جانب واحد، استجابة لدعوة من الرئيس الكيني دانيل آراب موي، وسيبدأ العمل بذلك منتصف الليلة.

21 سبتمبر 1994

  • نقلت وكالات الأنباء فشل الجولة الرابعة لمحادثات السلام، بين حكومة السودان والمتمردين، التي عقدت في نيروبي تحت رعاية منظمة التعاون الحكومي للتنمية ومكافحة الجفاف والتصحر (إيقاد)، في الوصول إلى تسوية سلمية للنزاع بين الجانبين. بينما أعلن جون قرنق، عزمه على مواصلة القتال ضد حكومة الخرطوم، التي حمّلها مسؤولية انهيار المحادثات. ولكنها لا تملك أن تنكر حق الجنوب في تقرير مصيره.
  • اتهم الرئيس السوداني عمر حسن البشير، الرئيس الأوغندي يوري موسوفيني، بالتحيز للمتمردين، وأكد مجدداً رفضه منح الجنوب حق تقرير المصير. وأن الخرطوم ترفض تقديم أي تنازلات في شان العلاقة بين الدين والدولة.
  • في أسمره أعلن سياسي أفورتي رئيس إريتريا، أن مباحثات قمة "الإيقاد"، التي شارك فيها رؤساء إثيوبيا، وأوغندا، وكينيا، والسودان، إضافة إلى إريتريا، فشلت في التوصل إلى اتفاق حول القضايا المحورية للخلاف بين الخرطوم والمتمردين، وفي مقدمتها ربط الدين بالدولة وحق تقرير المصير.
  • قد جددت منظمة "إيقاد" عزمها على استمرار المبادرة، التي طرحت من أجل التوصل إلى تسوية سلمية للنزاع في جنوب السودان. وأعلنت تمسكها بمشروع إعلان المبادئ، الذي توصلت إليه الأطراف المعنية خلال جولات المفاوضات الأربع، التي جرت في نيروبي من قبل. وإلى عزم رؤساء الدول الأربعة الموقعين على البيان الختامي للمحادثات، بذل جهود جماعية لدعم مبادرة السلام، إلى حين التوصل لتسوية سلمية للنزاع.

26 أكتوبر 1994

  • أعلن المتحدث باسم الحركة الشعبية لتحرير السودان، أن الجيش السوداني الحكومي يوشك على شن هجوم جديد في منطقة بحر الغزال، بهدف طرد قوات الحركة من المنطقة. وأن هذا الهجوم هو جزء من حملة عسكرية موسعة، تستعد القوات الحكومية لتنفيذها مع بدء موسم الجفاف.

30 أكتوبر 1994

  • نقلت وكالات الأنباء أن قائد إحدى فرق المشاة السودانية في الجنوب، أعلن أن الآلاف من المتمردين، الذين سلموا أنفسهم إلى القوات الحكومية، انضموا مؤخراً إلى قوات الدفاع الشعبي.
  • قال المتحدث باسم الحركة الشعبية لتحرير السودان، إن القوات الحكومية ما زالت تواصل انتهاكاتها لوقف إطلاق النار، الذي أعلنته من جانب واحد في شهر يوليه الماضي.

10 يناير 1995

  • أعلن جون قرنق، اليوم في لندن، أن قواته كبدت القوات الحكومية خسائر فادحة، وأن ألفاً من القوات الحكومية لقوا مصرعهم في الجنوب. واتهم الحكومة بتضليل الشعب السوداني، حول حقيقة أوضاع القتال في الجنوب. ذلك أن القوات الحكومية لا تسيطر إلاّ على بعض النقاط الصغيرة في الجنوب، وجبال النوبة.
  • ذكر ريك مشار، قائد حركة استقلال جنوب السودان، التي انفصلت عن الجيش الشعبي عام 1991، أن قوات قرنق شنت هجوماً عنيفاً الخميس الماضي على قواته، وقتلت ألفاً من المدنيين، كما سرقت 45 ألف رأسٍ من الماشية.

11 فبراير 1995

  • ذكر تقرير لوكالة رويتر، أن الحرب بين القوات السودانية والمتمردين في جنوب السودان، أدت إلى خلق أوضاع سيئة للغاية خلال السنوات الثماني الماضية. وأن عشرات الأشخاص يسقطون قتلى وجرحى أسبوعياً، وأن بعضهم يتعرض لعمليات بتر للأطراف. وقد بلغ عدد القتلى حوالي 1.3 مليون شخص، منذ عام 1983. كما هاجر مليونان إلى الشمال، ومليون آخر إلى الدول المجاورة.
  • ذكرت جريدة حكومية سودانية، أن السودان استعد لإعادة 1200 لاجئ سوداني من إثيوبيا، كانوا قد هربوا إليها بسبب الحرب الأهلية في الجنوب.

19 فبراير 1995

  • أعلن الجيش الشعبي لتحرير السودان، أن قواته احتوت هجوماً، للاستيلاء على منطقة نيمولي، القريبة من الحدود مع أوغندا. وقد شنت الهجوم قوة مشتركة من الجيش الحكومي وأفراد من حركة جوزيف كوف الأوغندية، المناوئة للرئيس يوري موسيفيني، إلى جانب عناصر موالية لوليم نيون، أحد قادة المنشقين عن الحركة الشعبية. وقد دارت معركة طاحنة، بين قوات الجيش الشعبي والقوات المهاجمة في المنطقة الواقعة بين مدينتي بوجي وباراجوك، على بعد 50 كم شمال شرقي نيمولي، الواقعة تحت سيطرة قوات جون قرنق. وحققت قوات الجيش الشعبي المتمرد، في هذه المعارك أكبر انتصارٍ لها منذ عامين. واستولت على كميات من الأسلحة والعتاد من بينها دبابة وقاذفة صواريخ، وعدد من مدافع الهاون.

27 مارس 1995

  • نقلت وكالات الأنباء أن القوات المسلحة السودانية، تمكنت من استعادة مدينة الناصر، التي كان المتمردون يسيطرون عليها. وجرى تأمينها ومنطقة حوض السوباط من الداخل، حتى يتمكن الهاربون من المدينة، العودة إليها مرة ثانية.

31 مارس 1995

  • أعلن جون قرنق، وقف إطلاق النار لمدة شهرين، تجاوباً مع الهدنة، التي أعلنتها الحكومة السودانية للمدة نفسها من جانب واحد الإثنين الماضي. ويأتي هذا الإعلان استجابة لنداء الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر، بوقف القتال في جنوب السودان. وذكر أن خسائر الحكومة، في الأشهر الثلاثة الماضية، تجاوزت 9 آلاف قتيل، و15 ألف جريح.

3 يونيه 1995

  • أعلنت الحركة الشعبية لتحرير السودان، قبولها مبادرة الرئيس الأسبق جيمي كارتر، مد وقف إطلاق النار، لمدة شهرين آخرين. واتهمت القوات الحكومية باستغلال فترة وقف إطلاق النار الأولى، التي بدأت في 31 مارس الماضي، لتعزيز مواقعها، وشن هجوم عبر نهر أسوا للاستيلاء على الموقع، التي تسيطر عليها قوات الحركة الشعبية.

5 يونيه 1995

  • ذكرت وكالة الأنباء السودانية أمس، أن الحكومة استعادت السيطرة على مدينة باربانغ (ولاية أعالي النيل ـ جنوب السودان)، التي ظلت في أيدي المتمردين 4 أعوام. وأن موكباً، بقيادة حاكم محافظة الوحدة بونا دينغ، دخل المدينة، بعد توقيع اتفاق مع الزعيم ميك جاو، وهو أحد كبار مساعدي جون قرنق، ولكنه انشق عنه، وسلم المدينة إلى الحكومة السودانية.

13 يونيه 1995

  • نقلت وكالات الأنباء خبر استيلاء المتمردين في جنوب السودان، على طائرة تابعة للأمم المتحدة. كانت في رحلة عادية، ولم تُرسل لنقل الطبيب الإيطالي، الذي اعتقلته السلطات السودانية الشهر الماضي، أثناء وجوده على متن طائرة إغاثة تابعة للأمم المتحدة.


الصفحة الأولى الصفحة السابقة الصفحة التالية الصفحة الأخيرة