هي قنبلة صغيرة الحجم تُقذف بواسطة الأفراد باليد أثناء القتال المتلاحم، لإحداث خسائر بالعدو بما تنتجه من شظايا كثيرة، وهي تنقسم إلى قنبلة دفاعية وهجومية.

Hand Grenade

القنبلة اليدوية

هي مواد ذات تأثير مهيج، مؤقت، مثل الغازات المقيئة والغازات المسيلة للدموع.

Harassing Gases

الغازات المزعجة

جميع الأجسام تصدر عنها إشعاعات حرارية يمكن اكتشافها وتصويرها بالمسشعرات الحرارية، بصرف النظر عن ظروف الإضاءة والطقس، ويصل مدى الاستطلاع الحراري باستخدام الكاميرات الحرارية إلى 20 كم.

Heat Radiation

إشعاع حراري

تشتمل على أنواع من المدفعية ثقيلة الوزن، بعيدة المدى. تختلف عياراتها من جيش إلى آخر، وخاصة بعد تطور المدفعية وتحولها إلى وسائل الجر الآلية.

Heavy Artillery

المدفعية الثقيلة

هي من أنواع قاذفات القنابل، التي تتميز بكبر الحجم وطول المدى، وقدرتها التدميرية الكبيرة، لما تحمله من كميات كبيرة ومتنوعة من القنابل، وهي تعد قاذفة قنابل استراتيجية، مثل B-52 الأمريكية.

Heavy Bomber

قاذفة قنابل ثقيلة

عوائق توضع أمام أو على أجناب القوات المدافعة، لمنع اقتراب العدو منها.

Hindrance/ Obstacle

موانع

يُستخدم في صنعها خليط نظيرَي الديوتيريوم والتريتيوم؛ إضافة إلى القنبلة الذرية العادية، التي تبدأ التفاعل الاندماجي، الذي ينتج الطاقة الهيدروجينية. كما يمكن صنع القنبلة الهيدروجينية من خليط من الليثيوم والأيدروجين. ويزيدها طاقة صنع غلافها من مادة اليورانيوم 238، القابلة لدى ارتفاع الحرارة إلى الدرجة، التي تنجم عن انفجار القنبلة الهيدروجينية؛ ما يزيد قدرتها الانفجارية مرتَين أو ثلاث مرات، بنفقات إضافية قليلة. وتسمى هذه القنبلة بالقنبلة فوق الهيدروجينية.

Hydrogen Bomb

القنبلة الهيدروجينية